ده انت عجوز قرارى يا منعم ... الحان عمنا أحمد صدقى و كأنها تحمل سرا من الأسرار الميتا فيزيقية ... تصينا بحالة نحسها و نحياها .. و لا نستطيع وصفها و تشخيصها .
و عمنا فتحى قورة صاحب الأنتاج الغزير جدا و صاحب النصيب الأعطم من اغنيات شادية ... كأنما استجمع كل مخزونه من الحس المرهف ليخرج علينا بهذا العمل الذى يزيد على الخمسين عاما .
اما عمنا محمد الالاتى فأراه شديد البخل هذه المرة .. رمضان كريم يا عم ... امال بس ع القهوة عامل زى البرابنت .
شكرا لك يا صياد الانغام الخالدة و غواصها .