وينتقل للحجاز عند ( كلامه أحلى كلام .. كله محبة وغرام ) ..
ثم نوا أثر .. وبياتى لنهاية الكوبليه والأغنية
وكما ذكرنا فى البداية .. اللحن شرقى كلاسيكى .. لم يستخدم تحويلات أو إنتقالات غريبة .. لم يخرج عن المقامات الشرقية ..
الإيقاع واحد لم يتغير .. الواحدة الكبيرة .. رباعى الميزان
أما عن أحلام .. فلها من إسمها نصيب كبير .. هى أحلام وتغنى كالأحلام .. الصوت الحنون الصافى .. المتمكن فى حدود إمكانياته .
أرجو أن أكون وُفقت فى هذا التحليل المتواضع
اليوم عندنا عيد وانا فرحان وسعيد
والاستاذ الألآتي الكبير مشكورا قام بتحليل هذه الغنوة الجميلة اللي بعشقها وخلاني اسمعها من جديد
والحمد لله طلعت بياتي يعني فلتت
من اللمحات الذكية للموسيقار محمود الشريف انه اختار مقام الصبا لدخول كوبليه وشفت بلبل جنحته حلوة
شاكر لك مجهودك استاذ ابو حسام
ونجاملوك في الافراح ان شاء الله