شيئ رائع أن تتواصل الأفكار وإن كنت مدين بالإعتذار
عن ضروفي التي تمنعني من مواصلة الحوار والمتابعة بإستمرار
وبارك الله فيكم وفي أساتذتنا الكبار وعلي رأسهم علماء أفاضل كبار
حملوا مشاعل التنوير في كل بقاع المعمورة وإني لخجول من كسل
فأرجو المعذرة
ايها المصري الى الابد!
لا تعتذر. فكلنا منشغل بما قدر له او عليه. وانما هي فسحة من الزمن اتاحها لنا هذا المكان الراقي نتشارك فيها هذه المشاعر وهذه الحوارات العالية. واشكر لك مجددا هذا التفاعل
محب الاصيل