* : عبد الحليم حافظ- 21 يونيه 1929 - 30 مارس 1977 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : ابرااهيم احمد - - الوقت: 05h53 - التاريخ: 08/09/2025)           »          عايشة (الكاتـب : ramzy - آخر مشاركة : سماعي - - الوقت: 23h59 - التاريخ: 07/09/2025)           »          نجاة الصغيرة- 11 أغسطس 1938 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : MOSAAB888 - - الوقت: 22h11 - التاريخ: 07/09/2025)           »          ملفات بجودة عالية من الأعضاء لقسم العراق - 2017 (الكاتـب : نور عسكر - آخر مشاركة : يونس حسين - - الوقت: 21h36 - التاريخ: 07/09/2025)           »          أغـاني مجهولة .. من المؤدي ؟ (الكاتـب : ابوحمد - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 15h06 - التاريخ: 07/09/2025)           »          محمد أفندى سلامه (الكاتـب : auditt05 - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 12h27 - التاريخ: 07/09/2025)           »          بديعة صادق- 22 أغسطس 1923 - 7 يناير 2010 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 12h00 - التاريخ: 07/09/2025)           »          كاريمان (الكاتـب : FAROUK_EL_SHAFEI - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 11h51 - التاريخ: 07/09/2025)           »          إسماعيل شبانة- 6 ديسمبر 1919 - 28 فبراير 1985 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 11h43 - التاريخ: 07/09/2025)           »          محرم فؤاد- 25 يونيو 1934 - 27 يونيو 2002 (الكاتـب : الباشا - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 11h38 - التاريخ: 07/09/2025)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > الموروث الشعبي والتراث الغنائي العربي > المغرب العربي الكبير > الجزائر > الدراسات والبحوث في الموسيقى الجزائرية

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 09/06/2010, 18h33
الصورة الرمزية بلخياطي
بلخياطي بلخياطي غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:440633
 
تاريخ التسجيل: June 2009
الجنسية: جزائرية
الإقامة: ولاية الشلف
العمر: 40
المشاركات: 666
افتراضي رد: ابن امسايب شاعر الملحون

وكان الشاعر قد قام برحلة إلى البقاع المقدسة، ونظم قصيدة مطولة بعنوان (يا الورشان) وصف فيها رحلته ذهابا وايابا، يقول في مطلعها:
يا الورشان أقصد طيبا72

زر فاقد73 مرسم74 شيبا75

لا تخمم76 في أمر الغيبا77

ولا تحدث نفسك بها78

وقد لاحظنا أن الشاعر يؤرخ لقصائده غالبا في الدور الأخير قبيل نهاية القصيدة، وقد فعل هذا في أكثر من قصيدة، فقصيدته (أعيت وأنا نذمم) أرخ لها سنة أربعين بعد المئة وألف (1140هـ) حيث قال قبيل نهايتها:
نظمت هذه الحلة 79 بعد ميا وألف عام يا حمام

أول الربعين ظهر خبرها واشتهر80

أما قصيدته (لك نشكي) فقد ارخ لها سنة واحدة وأربعين بعد المئة وألف هجرية (1141ه) حيث قال قبيل نهايتها:
من بعد ألف وميا صار

عام واحد واربعين81

وقصيدته بعنوان (هكذا أراد وقدر) أرخ لها عام خمسين ومئة وألف هجرية (1150ه) حيث قال في نهايتها:
ان تسمع لي نوريك تاريخ سلكها82

بعد الخمسين وميا وألف سنة مضات83

بنفس السنة نظم قصيدته (باسم العظيم الدايم) حيث قال قبيل نهايتها:
مولاه امتورخ84 عامه

خمسين وألف وميا شفقا8586

أما قصيدته (يا الفاهم) فقد أرخ لها عام ستين ومئة وألف هجرية (1160ه) حيث قال قبيل نهايتها:
ميا سنة يراقب الهادي يهديه

بعد الستين وألف عام87

وهكذا نرى الشاعر بلغ أو تجاوز الستين من العمر وهو ينظم القصائد ويخرجها.
ولم يكن الشاعر ناظما للقصائد فقط، بل كان مغنيا لها، وعلى دراية باستخدام الآلات الموسيقية، مشاركا الجوق تارة، واصفا اياه أخرى، ففي قصيدته (القلب بات سالي) قال:
العيدان88 والربايب89 باتت تتصايح90

وشببابات91 يتداولوا92 بتدويلة93

وأنا بالزنوج94 معهم نتمايح95

وغنايا96 يتواصلوا بتوصيلة97

وبعد هذا القول يمكن لنا أن نطلق على الشاعر صفة الشاعر المغني _ دون أدنى شك أو تردد _ ومن خلال شعره، أيضا يمكننا معرفة الآلات الموسيقية التي كانت مستخدمة في عصره، حيث ذكر لنا منها الطبول، الطار، العود، الكويتر، الشبابة، الزنوج، القانون، القصبة، الفحل، الكمنجة (الكمان)، ولم يقتصر على ذكر اسمائها فقط، بل تعدى هذا ليصف الطابع الصوتي لكل منها، وهذا بحق دراية فنية عالية، وثقافة موسيقية في المستوى.
يقول في قصيدته بعنوان (يا الوشام )
الطبول ترعد ترعاد

والخيول تشالي98 بها 99

وفي نفس القصيدة قال:
طار ورباب والعود الفصيح

والكياتر100 بين يديها101

وفي قصيدة (لمن نشتكي) قال:
العود يصيح مع الرباب

والطار وراحة النفوس102

وفي قصيدته (ما له حبيبي ما له) قال:
وشمعنا يطافح103

والرباب وعيدان104

وفي قصيدته (القلب بات سالي) قال:
على الرباب والعود

والكاس والشماعة 105 106

وفيها قال ايضا:
يحلى المدام في الكاس

بالعود والربايب107

وفي قصيدته (من صاب) قال:
الكاس يدور يا الفاهم

بالعود مع الربايب بنغم

والكياتر يا سلام سلم

والقانون تبع النظام

القصبة واقفة تخاصم

والكاس يصيح بالمدام

الكامنجة واقفة تولول108

والطار يقول كيف نعمل109

لاحظ هذا التصوير الواقعي المليء بالحركة والحيوية لمشهد يكاد يكون مسرحية كل عناصرها نشطة تقوم بدورها على أكمل ما يرام.
وفي قصيدته (من نهوى) قال:
معلوم العدرا مع الشباب

والعيدان تصيح والرباب

بكياتر نازاد الانطراب

مع صوت غناها110

وهنا نلاحظ العنصر النسائي كيف كان يشارك في المناسبات وكيف كانت العذارى المغنيات تشارك الشباب.
وفي قصيدته (اعييت وأنا نذمم) قال:
طار ورباب وعود يطلع النغام111

الفحل والقصبة يحيوا من سكر 112

وفي قصيدته (جاتها القوم) قال:
ما نخلي مسايلي عطالا113

طار وعود وقصبة ورباب 114

وفي قصيدته (بدر الدجى) قال:
يحلى الطرب والكاس

بين الملاح 115

وفي قصيدته (ناري وقرحتي) قال:
بالعود والرباب وما قالو الوالعين116

والرح وقت كل عاشيا117

بالعود والرباب مسلي


قلبي مع حبيب الخاطر 118

وفي قصيدته (ابو علام) قال:
واربايبها تتصايح

شبابات والأغاني 119

وبهذا الذكر المتعدد لأسماء الآلات الموسيقية ولطوابعها الصوتية والمرافقة الغنائية الرجالية تارة والنسائية أخرى وغناء المجموعة يكون الشاعر أرخ بصدق في تاريخ الموسيقى للقرن الثاني عشر الهجري في هذه المنطقة من العالم.
ولم يكن هذا كل شيء عند الشاعر ابن امسايب فقد ذكر لنا بعض المقامات الموسيقية المستخدمة آن ذاك والتي كثيرا ما تعرف بـ (الأرياح) حيث قال في قصيدته (ما أزين نهار اليوم):
بالصوت حين الي ينطق

مايا وحسين مع مزموم 120121

وفي قصيدته (دير ألف أهلا) قال:
دير الحا أحزان

محجوز وزيدان 122123

وهذه الدراية لم تقتصر على ذكر اسم المقام او الريح فقط، بل تعدت لإعطاء طبع المقام124 وذلك عند ذكره للمحجوز والزيدان ومناسبتهما لطابع الحزن، وفي نفس المثال السابق.
كل هذا عند شاعر وقف حياته من أجل الفن الشعبي، من اجل مجتمعه بأفراحه وأتراحه، من أجل الحياة.
ولا نبالغ إذا قلنا بأن الفنان الشعبي يقف حياته من اجل سواه، فالفن ترياق الحياة، رغم أن الشاعر يموت، ويبقى يموت جسما وجسدا، ويبقى ذكره خالدا أبدا، شمعة مضيئة أبدا، يستضيء بنورها من يشاء وهي لمن يشاء.
ويموت جسد الشاعر ابن مسايب ويتوفاه الله بتلمسان المدينة التي ملكت قلبه وهواه وكان ذلك قدرا الله محتوما ويدفن حذو ضريح الموحد الشيخ السنوسي رحمهما الله وقبره معروف يزار125.
...يتبع (الهوامش)
__________________

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09/06/2010, 18h35
الصورة الرمزية بلخياطي
بلخياطي بلخياطي غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:440633
 
تاريخ التسجيل: June 2009
الجنسية: جزائرية
الإقامة: ولاية الشلف
العمر: 40
المشاركات: 666
افتراضي رد: ابن امسايب شاعر الملحون

هوامش:
1-ابن سهلة وابن التريكي: شاعران مغنيان معاصران للشاعر ابن مسايب، ومواطنان له.
2-محمد بوخوشة: جمع ونشر ديوان ابن مسايب، طبع بمطبعة ابن خلدون، بتلمسان (1370ه-1950م) يضم 39 قصيدة، وهو مرجعنا.
3-أبو علي الغوتي: صاحب كتاب كشف القناع عن آلات السماع، عرف بنفسه في كتابه ص 2 وص 3 فقال بعد عبارة الراجي منه العفو والغرفان: عبده الغوتي بن محمد بن محمد بن أبي علي التلمساني أصلا ودارا، المدرس بالمسجد الأعظم بمدينة سيدي أبي العباس.
4-أبو علي الغوتي: المرجع نفسه ص 84.
5-الحفناوي وسيفاوي: المرجع السابق ص 8.
6-الأشياخ: الشيوخ
7-ناحت: = (هنا) عنت.
8-المحاين = ج / محنة.
9-زورة: زيارة.
10-الحفناوي وسيفاوي: نفسه ص 54.
11-مضات: مرت وفاتت.
12-بخوشة: نفسه ص 11
13-باب زير: أحد أحياء تلمسان ويزال يعرف بهذا الاسم حتى الآن.
14-مواليها: اصحابها، سكانها.
15-عطار = قبة المنار = الصفيف = عين الحوت = أزوران = الخنادق = القلعة = حنيف = الجنح الأخضر = العباد = العيون = أسماء مناطق محيطة بتلمسان.
16-بخوشة: نفسه ص 44
17-ابن مريم: البستان في ذكر الأولياء والعلماء بتلمسان، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر 1986.
18-الزهو: الفرح.
19-الانطراب: الطرب
20-المغاني: من الغناء.
21-الفايق: الفائز في الحسن، أو في شيء ما.
22-بخوشة: نفسه ص 46.
23-مطبوعة: اي طابعها.
24-حازت: من الحيازة، ملكت.
25-بخوشة: نفسه ص 47.
26-ما نبهت: ما انتبهت.
27-بني وطاس: من القبائل المرينية ابناء عم الزيانيين سكان تلمسان.
28-الجدار: الجدرين، القادرين.
29-الفتون: من الفتنة، الحرب.
30-بخوشة: نفسه.
31-عدمت: هلكت، فنيت، انعدمت.
32-خلاها: أفرغها.
33-بخوشة: نفسه ص 47.
34-عادت: رجعت، صارت.
35-نفذت: نفذت، انفقدت.
36-بخوشة: نفسه ص 48
37-تنكر: لم يعد على هيئته
38-بخوشة: نفسه ص 48
39-فسدت: أصابها الفساد.
40-عفناها: من عاف، ترك
41- طلقوا: أهملوا.
42-شفناها: رأيناها
43-انعمات: أصابها العمى، انغمست في الظلام
44-بخوشة نفسه ص 47
45-فشا: تفشى، انفضح.
46-بخوشة نفسه ص17
47-النعاش: نعش الموت.
48-بخوشة نفسه ص18
49-درب الشول: أحد أزقة تلمسان القديمة ( عن بخوشة: نفسه ص 14 الهامش).
50-كحل: أكحل، اسود.
51-بخوشة نفسه ص 14
52-خلاص: انتهى.
53-بخوشة نفسه ص12
54-تنجم: تستطيع.
55-الزين: الحسن والجمال.
56-بخوشة نفسه ص 15
57-ناس القبيل: أفراد العشيرة.
58-بخوشة نفسه ص 12
59-الملهوف: المضطر، المستغيث.
60-يتمرمد: يضر ويساء اليه.
61-فكوه: انقذوه.
62-ورد طالعها في ديوان بخوشة ص 109 في صيغة أخرى ( يا اهل الله غيثو الملهوف – من قبل أن تشعل نار الجوف)
63-تهول: احتار وتخلط.
64-ابو علي الغوتي: نفسه ص 84.
65-بخوشة نفسه ص 91
66-بادر: أسرع وعجل.
67-بخوشة نفسه ص 106.
68-نزحم: كثر، من الزحام عليه.
69-بخوشة نفسه ص 109.
70-يب: أحد مصطلحات الحساب المغربي، وتعني 12 اثنا عشر – حيث الياء تعني عشرة والباء اثنان والحساب المغربي على الشكل التالي:( بخصوص هذا الهامش انظر المرفق فيما بعد) أما المشارقة كما ورد في قاموس الفيروزابادي يكتبونها على الترتيب المعروف في اللغة الآرامية والعبرية وهو: ( ابجد، هوز، حطي، كلمن، سعفص، قرشت، تخذ، ظظع) عن الجراري: نفسه ص 161.
71-بخوشة نفسه ص 119.
72-طيبا: أي مكة.
73-فاقد: تفقد وزر.
74-مرسم: أطلال، رسم.
75-شيبة: آل شيبة، سدنة مكة.
76-تخمم: تفكر.
77-الغيبا: الغياب.
78-بخوشة نفسه ص 97.
79-الحلة: يقصد القصيدة.
80-بخوشة نفسه ص 42
81-بخوشة نفسه ص 68.
82-سلكها: نظمها.
83-بخوشة نفسه ص 62.
84-متورخ: مؤرخ.
85-شفقا: من العطف والشفقة.
86-بخوشة نفسه ص 123.
87-بخوشة نفسه ص 65.
88-العيدان: = ج/ عود آالة موسيقية وترية.
89-الربايب: ج رباب.
90-تتصايح: تصدر الصوت.
91-شببابات: ج شبابة آلة موسيقية نفخية.
92-يتداولوا: يتناوبوا.
93-بتدويلة: يقصد النوبة.
94-الزنوج: من الآلات الايقاعية النحاسية.
95-نتمايح: نتمايل.
96-غنايا: غنائي.
97-بخوشة نفسه ص 28.
98-تشالي: تتحرك بسرعة.
99-بخوشة نفسه ص 6.
100-الكياتر: ج كويترة وهي من الآلات الموسيقية الوترية.
101-بخوشة نفسه ص 8.
102-بخوشة نفسه ص 12
103-يطافح: يسيل.
104-بخوشة نفسه ص 26.
105-الشماعة: آنية توضع بها الشموع.
106-بخوشة نفسه ص 28.
107-بخوشة نفسه ص 29.
108-تولول: تزغرد.
109-بخوشة نفسه ص 30.
110-بخوشة نفسه ص 35.
111-النغام: الأنغام الموسيقية.
112-بخوشة نفسه ص 37.
113-عطالا: مهملة.
114-بخوشة نفسه ص 52.
115-بخوشة نفسه ص 71.
116-الوالعين: المتولعين، المتعلقين بـ.
117-عاشيا: يقصد المساء.
118-بخوشة نفسه ص 79.
119-بخوشة نفسه ص 108.
120- 122: الماية = الحسين = المزموم = المحجوز = الزيدان = أسماء مقامات موسيقية تستخدم كثيرا في الموسيقى التقليدية (الأندلسية) في المنطقة (منطقة المغرب العربي) والمقام في الموسيقى يعني ذلك التركيب الثماني للدرجات الموسيقية التي تفصل بين درجاته مسافات صوتية معينة تختلف من مقام إلى آخر وهي التي تعطي ذلك التمييز للمقامات.
121-بخوشة: نفسه ص 21.
122-ذكر سابقا.
123-حفناوي وسيفاوي: نفسه ص 113.
124-طبع المقام: هو ذلك الطابع الصوتي الذي يميز اللحن الموسيقي للمقام، ويحدد مجال استخدامه بمناسبة الفرح أو السرور أو الحزن أو الألم أو اليأس او المرح أو الرقص أو النشوزة وغيرها من الحالات.
125-أبو علي الغوتي: نفسه ص 86.
__________________

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09/06/2010, 18h38
الصورة الرمزية بلخياطي
بلخياطي بلخياطي غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:440633
 
تاريخ التسجيل: June 2009
الجنسية: جزائرية
الإقامة: ولاية الشلف
العمر: 40
المشاركات: 666
افتراضي رد: ابن امسايب شاعر الملحون

ابن مسايب شاعر الملحون
نشأته وثقافته من خلال نظمه

قام بنقلها إلى منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
حسين ( بلخياطي)
قمت بنقلها حرفيا من:
ديوان ابن مسايب
جمع وتحقيق محمد بن الحاج الغوثي بخوشة
نشر ابن خلدون – تلمسان – الجزائر
طبعة أكتوبر 2001
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf ابن مسايب شاعر الملحون.pdf‏ (750.0 كيلوبايت, المشاهدات 317)
__________________

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 08h18.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd