تعلم إدارة سماعي، الأعضاء أن كل الملفات والمواد المنقولة من مواقع خارجية أو مواقع تخزين للكتب أو المتواجدة بكثرة على شبكة الإنترنت ... سيتم حذفها دون إعلام لصاحب الموضوع ... نرجو الإلتزام ... وشكرا
اكتملتْ الأعمالُ الشعريّةُ الكاملةُ للشاعر إبراهيـــم ناجــي ـ ثلاثة أعوام من البحثِ والتنقيبِ والمُقارناتِ من أجلِ إصدار الأعمالِ الشعريّةِ الكاملةِ للشاعرِ إبراهيم ناجي ( شاعر الأطلال) هذهِ الطبعةُ ، الأحدثُ ، صدرتْ عن سلسلةِ " أدباء القرن العشرين " الهيئة المصريّة العامة للكتاب وقد كانَ لي شرفُ كتابةِ مقدّمةِ هذهِ الطبعة ولإدراكي مدى الخلطِ والأخطاءِ الفاحشةِ التي شوّهت أعمالَ هذا الشاعرِ الكبير طلبتُ أنْ أقومَ بتدقيقِ هذهِ الطبعةِ أي لا أكتفي بكتابةِ مقدّمةٍ إنشائيّةٍ ، وينتهي دوري بتسليمِها على ورقةٍ أو من خلالِ " إيميل " !! والحمدُ للهِ تعالى الذي أعاننا وأمدّنا بالصبرِ لكي تصدرَ هذهِ الطبعةُ في صورةٍ غير مسبوقةٍ من حيثُ تنقيةِ " سيرة ناجي " ثمّ تنقية أشعارِهِ من الخلطِ والشوائبِ والأخطاءِ وقد قمتُ بتشكيلِ الأشعارِ حرفًا حرفًا ( إلا ما ندر ) ووضعتُ هوامشَ للتعريفِ بمن كتبَ فيهم ناجي أشعارَهُ كما وضعتُ معاني الكلماتِ المُستغلقةِ ولم تتأخّرْ هيئةُ الكتابِ في تلبيةِ طلبي الأهمّ وهو أنْ تكونَ الأشعارُ بخطٍّ ( بنط ) واضح ، وأسود ، احترامًا للشعرِ وللشعراءِ فأجيبتْ كلُّ الطلباتِ ، وفوقَ ذلكَ جاءت الطباعةُ على ورقٍ فاخرٍ ، ليكونَ التكريمُ في أبهى صورة وقد صدرَ الديوانُ الأوّلُ " وراءَ الغمام " في طبعتِهِ الأولى في أبريل 1934م ، وأصدرناهُ برقم ( 4 ) في هذهِ السلسلةِ في يناير 2008 م وصدرَ الديوانُ الثاني لناجي " ليالي القاهرة " في العام 1950م وأصدرناهُ برقم ( 11 ) في هذهِ السلسلةِ في يناير 2009 م أمّا الديوان الثالث لناجي " الطائر الجريح " فقد صدرَ في العام 1957م ، بعد رحيل ناجي بثلاثة أعوام ( رحل في 24 مارس 1953م ) ، وأصدرناهُ برقم ( 17 ) في سلسلةِ أدباءِ القرنِ العشرين ، في يناير 2010م ، وأوشكت الطبعةُ على النفادِ ، ولم يعدْ هناكَ سوى بعضِ النسخ المعيبةِ من الديوانينِ ، الأوّلِ والثاني . وقد وفّقني اللهُ إلى اكتشافِ خطأ فاحشٍ في الديوان الأخير ، فات على كلّ من تناولوا شعرَ ناجي بالدراساتِ العليا ( ماجستير أو دكتوراه ) ، وكلّ الذينَ كتبوا عنهُ أو تحدّثوا .
عاجل غدًا ، الخميس ، 22 أبريل 2010م أجرأ حوار صحفي معي على صفحةٍ كاملةٍ بجريدةِ " الشـارع " ( صحيفةٌ جديدةٌ تصدرُ في مصرَ صباحَ الجمعةِ ، ولكنها تُطرَحُ من صباحِ الخميس ) الحوارُ يتناولُ كشفَ هذا الخطأ المزمنِ في أعمالِ ناجي ويفتحُ النار في اتجاهاتٍ متعدّدة ولنا لقاءٌ بعدَ صدورهِ بإذنِ الله
الأستاذ الكبير بشير عياد واحد من أمهر صناع هذة المدينة الأمر الذي يدل علي عدم إغفاله تقدم الصناعة أثناء إشتغاله بالفن الأدبي والشعبي الأصيل وبعد أن يستريح لحظات قصيرة لعدم وجود المؤنة الكافية لزاد خياله وإلهامه يقتفي الأثر الشعبي يفتح حصونه ويفك طلاسمه حتي يصل إالي شاطئ قلوبنا ونبض عروقنا
دمت لنا معلما وملهما
ألف شكر لك يا ثومة ،، يا أيتها المتيَّمةُ الكلثومية
لكن
مليار مبروك ،،، على ماذا ؟؟
أنا في موقف صعب جدا في مواجهة جيوش المستسهلين والمجاملين إلى درجة التواطؤ
أنا في موقف صعب فعلا
لكن " قدّه ، وأكبر " فأنا مع الحق أينما يكن
تحياتي وخالص شكري وتقديري
والآن إليكم الحوار مضغوطًا إلى أن أستطيعَ رفعه مكتوبًا بتنسيق وصور وأرجو أن يكونَ المهتّمونَ بالأدب والشعرِ قد استطاعوا الحصولَ على الجريدة فالقراءةُ من الجريدةِ لها وقعٌ آخر وقد أفردوا للفضيحة عنوانًا على الصفحة الأولى على ثمانية أعمدة ــ الحوار مضغوطًا . , .
التعديل الأخير تم بواسطة : بشير عياد بتاريخ 22/04/2010 الساعة 23h10
لن أتوغل في القدم بل أعود إلي بضع مئات من السنين عندما حدثنا أحد الفلاسفة عن حركة الكون وصورها لنا تصويرا دقيقا وتحدث عن رقعة الشطرنج وبيادق موضوعة عليها تركها وعاد إليها وقال: إن البيادق لم تتحرك من مكانها رغم أن الرقعة ومن عليها كل في مربعه قد إنتقلت من حجرة إلي أخري ثم جعل الحجرة في السفينة وترك الرقعة حيث كانت في موضعها من الحجرة وعاد إليها ووجدها في نفس مكانها وقال:إنها لم تتحرك رغم أن السفينة كانت تمخر عباب البحر وحكم بأن السفينة في مكانها لم تبرحه إذا ماحافظت علي موقعها من جزيرة قريبة رغم علمه بأن الأرض قد دارت بعضا من دورانها حتي عودته إلي السفينة وهي ساكنة؟
وهكذا نري بوضوح أن الإقتناع بصدق القضايا الفلسفية بهذا المعني يستند كلية علي تجربة لايمكن إعتبارها بحال من الأحوال كاملة بل هي أقرب ماتكون إلي النقص ولكن مع ذلك سنسلم بصدق القضايا والنوايا...إن هذا الصدق محدود وهل يمكن أن نعين مدي هذا الحدود وخصوصا أنه مازال أمامنا أعتبار أساسي يجب إضافته إلي هذة الصورة وهو يتعلق بالأصل السيكلوجي لتصورات المكان والزمان مثل الألم والهدف والغرض!! كيف نردالألوان والنغمات إلي إهتزازات وكيف ندحرج الأفكار والتصورات الأساسية من الفكر في عالم الخيال من علياء سمائها عند جبال أوليمب في أحضان أثينا محاولين الكشف عن منبتها الأرضي؟ ولعل ذلك كان أفضل وسيلة لتخليص هذة الأفكار وتحريرها من ربقة الطلسم الذي ضرب عليها وهكذا تتحقق حرية أكبرفي تكوين الأفكار والتصورات وإزاحة الأجسام عن بعضها البعض أو رصها فوق بعضها البعض وتقيد حركة القصور الذاتي
التعديل الأخير تم بواسطة : Egypt4eveR بتاريخ 22/04/2010 الساعة 18h50
الأستاذ الكبير بشير عياد واحد من أمهر صناع هذة المدينة الأمر الذي يدل علي عدم إغفاله تقدم الصناعة أثناء إشتغاله بالفن الأدبي والشعبي الأصيل وبعد أن يستريح لحظات قصيرة لعدم وجود المؤنة الكافية لزاد خياله وإلهامه يقتفي الأثر الشعبي يفتح حصونه ويفك طلاسمه حتي يصل إالي شاطئ قلوبنا ونبض عروقنا دمت لنا معلما وملهما
ألف شكر أخانا الحبيب على تشريفك صفحتنا ، وعلى هذا الكلام " الكبير "
نحن نحاولُ ـ على بداية الطريق ما زلنا ـ وسوف نظلّ نعمل بروح الهواة المستمتعين بما يقومون به ، بلا استسهال أو استكبار أو غرور ،، وربّك الموفّق أولا وأخيرا
ألف شكر لك
وأتمنى أن تجد هنا ولو معنى واحدًا جديدًا
أشكرك ،،، عبير الروح
وأدعو الله أن يوفّقنا جميعا
هيَ مسؤولية قاسية
والقضية ستشتعل على أوسع نطاق
فهي تتعلّق بتساهل غير عادي في التعليم العالي ، وفيما يخص الدراسات العليا
وبالنسبة لي
ستكون قضية حياة أو موت ولن أتراجع
تحيّاتي لكم