رائع ياأبوهادي ! هكذا الحكي وإلا فلا . قصَّةُ ـ سودٌ عيونك سودٌ ـ شيقة جدًّا وأحداثها تلقائية وطبيعية نابعة من الحياة . واصل ياأخي أحمد وتذكر مآستطعت من الذكريا ت الجميلة اللتي عشتها مع فناننا المحبوب : نجيب ، فكلنا آذان صاغية ؛ وأنا متأكِّدٌ أن كل محبين نجيب يستمتعون كلَّ الإستمتاع بما تحكيه لناعنه ، بارك اللهُ فيك . والكلُّ في انتظار قصة قصيدتي . مع تحياتي الحارة .