أستاذي (أدباً و هندسة ً)
مهندس محمدعلي
سَلِمَت يمينـُكْ (و يسارك ، طبعاً)
طبعاً أمين فؤاد حداد ، شاعِر
لكن:
ما رأيك في تلك القصيدة ، التي اقتبستها من مشاركة حضرتك ؟
و هي الملف الصوتي الأول الذي تفضل برفعِهِ سِيدي الريِّس
لا أرى من فارق بين صوت عمّنا فؤاد حداد ،
و صوت الشاعر أمين ، إلاّ تلك الشعرة التي تفرق بين الصدق و الإدعاء
فما هكذا يكون الإتـِّبَاع ،
و إلا فما الفرق بين رواية كتبها سيَِدُها عمّنا نجيب محفوظ ،
و أخرى كتبها خادمها ، عمِّنا جمال الغيطاني ؟
،
سيدي و تاج راسي الأستاذ جمال الغيطاني ،
أفلحَ اتباعُه
لكن إسماعيل وليّ الدين ، لم يفعل
،
و لو كان القياس على الشاعر أمين فؤداد حداد ،
فإن الأستاذ بهاء جاهين ، أفلح إلى حد ٍ بعيد
،
أتمنى على حضرتك أن تراجع مشاركتي الأولى ....
حيث لم يأذن وقتها بالبسط ، فاختصرت طاقتي ...
و قد هدأ من روعي ، أستاذي رائد عبد السلام
بينما كنت أنتظر المزيد من المشاركات ،
التي تضع الأمور بنصابها ،
من أساتذتي ، الـَّذين وجَّه لهم السؤال سيدي الريس
* * * *
ليس من الإنصاف الحكم على أي نتاج إبداعي بأخذ عيّنة عشوائية
كما نفعل بالمعامل و البحث الميداني .
و أوجه الخلاف بين العلوم المعمليّة و العلوم الإنسانيّة ، تجعل ذكرها مضيعة للوقت
،
الإجحاف ، الذي نهانا عن إتيانه ربنا سبحانه و تعالى ، يجعلنا لا نبخس فؤادً شِعرَهُ
هي الصدمة ، فقط ، التي تفاجئنا بغير ما نتوقعه ..
ربما ، صلاح ، ركـّز على القصيدتين الأخرتين ، اللتين يبدو أنهما من البدايات
فالشكر لأبي علي ، الذي نبهني لوجود شاعر من صلب عمّنا فؤاد حداد
،
و لكل من أضاء هذا الموضوع ، أنحني
.