* : حكاية أغنية كانت من نصيبك واتقسمت لغيرك (الكاتـب : حازم فودة - - الوقت: 17h23 - التاريخ: 27/10/2025)           »          أغاني منوعة بأصوات سورية (الكاتـب : لؤي الصايم - - الوقت: 16h29 - التاريخ: 27/10/2025)           »          صور الفنانين / تلوين (حديث) لأبو برهان .. (الكاتـب : أبو برهان - - الوقت: 11h50 - التاريخ: 27/10/2025)           »          أبوبكر سالم بلفقيه (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : علوي الكاف - - الوقت: 10h36 - التاريخ: 27/10/2025)           »          آسيا غندور (وطفة) (الكاتـب : حماد مزيد - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 09h49 - التاريخ: 27/10/2025)           »          طليع حمدان (الكاتـب : لؤي الصايم - - الوقت: 09h30 - التاريخ: 27/10/2025)           »          عمر الراجحي (الكاتـب : لؤي الصايم - - الوقت: 09h10 - التاريخ: 27/10/2025)           »          مرضى أبو الحسن (الكاتـب : لؤي الصايم - - الوقت: 08h08 - التاريخ: 27/10/2025)           »          من تسجيلات الهواة (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 02h34 - التاريخ: 27/10/2025)           »          صورة بالألوان لأهل الفن زمان (الكاتـب : كمال عزمي - آخر مشاركة : أبو برهان - - الوقت: 16h50 - التاريخ: 26/10/2025)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > صالون سماعي > دعوة موسيقية على أغنية

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 27/03/2010, 23h51
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,219
افتراضي رد: إنــتــظــار - إبراهيم ناجى - رياض السنباطى - سعاد محمد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuzahda مشاهدة المشاركة
أستاذنا الجميل


مهندس محمد علي

شكراً على هذه العطيّة السخيّة
و هذه الإلتفاتة النبيلة إلى ذكرى الراحل الرائع إبراهيم ناجي
الذي ظلمه إعلامنا بتسميّته: شاعر الأطلال
مختصرين مسيرته النيّرة تحديثاً و ترجمة ً و إبداعا ،
في رائعته التي دخلت التاريخ على صوت أم كلثوم ،
بعدما جمعتها من قصيدتين من ديوانه خالد الذكر: وراء الغمام

،

ولو سمحتلي بالمرّة ، أتباهى بإنني من مواليد حي الساحل ،
بالشارع المتعامد مع مسقط رأس إبراهيم ناجي (ووفاته ، عن عمر 55)
و الذي يعرف الآن بشارع إبراهيم ناجي ، أمام مستشفى الساحل.
،
كانت مدرستي (حافظ إبراهيم التجريبيّة المشتركة) خلف البيت الذي كانت تزوره:
الفنانة زوزو حمدي الحكيم ، ملهمته ،

التي كانت قد نشرت بجريدة الأخبار ،
صور الوصفات الطبيّة (الروشيتات) بتوقيع طبيبها العاشق
و على ظهرها (الروشتات ، طبعاً) كتب لها عصارة روحِهِ شعراً ، منها مقاطع من الأطلال

،

كنت كل ما اعدّي من هناك ، يا باشمهندس ، أقول:
يا فؤادي ، رحم اللهُ الهوى ... كان صرحاً من خيالٍ فهوى

ده و انا رايح ، لكن وانا راجع ، بعد إذنك ، كنت بقول:
هذه الكعبةُ كنا طائفيها ، و المصلين صباحاً و مساء
كم سجدنا و عبدنا الحُسنَ فيها ، كيف باللهِ رجعنا غرباء؟

،


ربنا مايحرمنا من جمالك يا رئيس نقابة مهندسين قلبي

يا قناديلي




هروح اسمع الأغنية

.
أأحسدك أخي سيّد ؟؟
تولدُ في حي الساحل ( حيّ إبراهيم ناجي ) ، وتكون في مدرسة " حافظ إبراهيم " ؟؟؟؟ و... مش عايز تطلع شاعر ؟؟؟
" الأطلال " المغنّاة 32 بيتًا ، منها 25 من " الأطلال " ( ديوان " ليالي القاهرة " ، 1950 م ) وقوامها 134 بيتًا ، والأبيات السبعة الأخرى من قصيدة " الوداع " من الديوان الأول " وراء الغمام " ( أبريل 1934م ) ، وقد غنت نجاة علي أبياتا من " الوداع " بألحان محمد فوزي في 7مارس 1954 قبيل مرور الذكرى الأولى لرحيل ناجي ، وفي 1966 اندلعت " الأطلال " ، وكانت الذروة فيها : " هل رأى الحبّ سكارى ... " ، وهذه الأبيات من " الوداع " التي شدت بها نجاة علي ، فثار السطحيون وقالوا : كيف تغني أم كلثوم " الأطلال " بعد أن غنتها نجاة علي ؟؟؟
* ناجي لم يحبّ أية ممثلة ، هو كان طبيب النقابة ، وكن يذهبن إليهِ للكشفِ ، ومن الطبيعي أن تسأله كلّ منهن : ألم تكتبْ فيَّ شعرًا ؟ فيسحب ورقة الروشتة ويكتب لها " اللي ييجي على باله " من شعره ، وعندما انقلبت الساحة رأسًا على عقب بعد غناء " الأطلال " ، طلعت كلّ الزوزوات لإعلان أنهن الملهمات !!! الملهمة الوحيدة لناجي هي ع م ط ، وكانت إحدى قريباته ، وحبّه الأول ، ولم تنتظر حتى يتخرّج ، وتزوجت ، فظل يبكيها في كلّ قصائده ، أو ـ قل ـ كان يراها في كلّ جميلة يراها !!،، وستجد في ديوانه تكرارًا ل" من ن إلى ع " ، وقد كان لي شرف تدقيق أحدث طبعة لأعماله الكاملة وكتابة المقدمة لها ( سلسلة أدباء القرن العشرين ـ هيئة الكتاب ) ، وحرصت على تشكيل الشعر حرفا حرفا ووضع إضاءات وإشارات وهوامش ، الديوانان الأول والثاني نفِدا ( حقّك محفوظ ) والديوان الأخير ـ " الطائر الجريح " ـ صدرَ منذُ أيّام ، وفيه اكتشفتُ فضيحة كبرى عمرها 53 سنة ، إذ وجدت 38 بيتًا من قصيدة " الخريف " ( 110 بيت ، ديوان " ليالي القاهرة " ) قد دخلت في قصيدة مهلهلة هي " في ظلال الصمت " في الديوان الأخير ، والمصيبة أن كل نقاد ناجي ودارسيه تركوا القصيدة الأم ، وظلوا يطوفون حول " في ظلال الصمت " ... والموضوع يطول شرحه .
* ..... والمُصلّينَ صباحًا ومساء.
ـ شكرًا لكم
  #2  
قديم 28/03/2010, 00h36
الصورة الرمزية abuzahda
abuzahda abuzahda غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:102176
 
تاريخ التسجيل: November 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: كندا - تورونتو
المشاركات: 1,212
افتراضي رد: إنــتــظــار - إبراهيم ناجى - رياض السنباطى - سعاد محمد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير عياد مشاهدة المشاركة
أأحسدك أخي سيّد ؟؟




تولدُ في حي الساحل ( حيّ إبراهيم ناجي ) ، وتكون في مدرسة " حافظ إبراهيم " ؟؟؟؟ و... مش عايز تطلع شاعر ؟؟؟
" الأطلال " المغنّاة 32 بيتًا ، منها 25 من " الأطلال " ( ديوان " ليالي القاهرة " ، 1950 م ) وقوامها 134 بيتًا ، والأبيات السبعة الأخرى من قصيدة " الوداع " من الديوان الأول " وراء الغمام " ( أبريل 1934م ) ، وقد غنت نجاة علي أبياتا من " الوداع " في مارس 1954 قبيل مرور الذكرى الأولى لرحيل ناجي ، وفي 1966 اندلعت " الأطلال " ، وكانت الذروة فيها : " هل رأى الحبّ سكارى ... " ، وهذه الأبيات من " الوداع " التي شدت بها نجاة علي ، فثار السطحيون وقالوا : كيف تغني أم كلثوم " الأطلال " بعد أن غنتها نجاة علي ؟؟؟
* ناجي لم يحبّ أية ممثلة ، هو كان طبيب النقابة ، وكن يذهبن إليهِ للكشفِ ، ومن الطبيعي أن تسأله كلّ منهن : ألم تكتبْ فيَّ شعرًا ؟ فيسحب ورقة الروشتة ويكتب لها " اللي ييجي على باله " من شعره ، وعندما انقلبت الساحة رأسًا على عقب بعد غناء " لأطلال " ، طلعت كلّ الزوزوات لإعلان أنهن الملهمات !!! الملهمة الوحيدة لناجي هي ع م ط ، وكانت إحدى قريباته ، وحبّه الأول ، ولم تنتظر حتى يتخرّج ، وتزوجت ، فظل يبكيها في كلّ قصائده ، أو ـ قل ـ كان يراها في كلّ جميلة يراها !!،، وستجد في ديوانه تكرارًا ل" من ن إلى ع " ، وقد كان لي شرف تدقيق أحدث طبعة لأعماله الكاملة وكتابة المقدمة لها ، وحرصت على تشكيل الشعر حرفا حرفا ووضع إضاءات وإشارات وهوامش ، الديوانان الأول والثاني نفِدا ( حقّك محفوظ ) والديوان الأخير ـ " الطائر الجريح " ـ صدرَ منذُ أيّام ، وفيه اكتشفتُ فضيحة كبرى عمرها 53 سنة ، إذ وجدت 38 بيتًا من قصيدة " الخريف " ( 110 بيت ، ديوان " ليالي القاهرة " ) قد دخلت في قصيدة مهلهلة هي " في ظلال الصمت " في الديوان الأخير ، والمصيبة أن كل نقاد ناجي ودارسيه تركوا القصيدة الأم ، وظلوا يطوفون حول " في ظلال الصمت " ... والموضوع يطول شرحه .
* ..... والمُصلّينَ صباحًا ومساء.

ـ شكرًا لكم
من ساعة ما شُفت إسم حضرتك و انا عمّال اعمل ريفرش للصفحة ،
مستني اقرا المشاركة (سهرتني يا أستاذ)

،

طبعاً المُصَلـِّينَ ، يا أستاذ
(إكمن عقلي الباطن عايزهم "هم كمان" يطوفوا معهما) ،

ياللا مالهومش نصيب

(ما قصدتش التحريف و الله ، بس هيّ اللكنة الكنديّة واجعة سناني)

،



تولدُ في حي الساحل ( حيّ إبراهيم ناجي ) ، وتكون في مدرسة " حافظ إبراهيم " ؟؟؟؟ و... مش عايز تطلع شاعر ؟؟؟
،
تصدق ، يا أستاذ .....
ما خدتش بالي من الحكاية دي غير من اكتشافك لطفها ؟

و كان جاري المرحوم الأستاذ
الشاعر إبراهيم عيسى

(أمام مستشفى الرمد - شارع جاد المولي)

هوَّ لازم الشاعر يكون ساكن جنب مستشفى ؟

،

و قد حكى لي عن اتصال الأستاذ رياض السنباطي به ، صبيحة نشره قصيدة: لا تقل لي ، بالأهرام

إتصل الأستاذ رياض بالأهرام و طلب منهم رقم هاتفه

قال له : لقد لحنتها و أنا بالبيجامة !

،

كان ، رحمة الله عليه ، وسيماً بدرجة ملفته ، على قصر قامته
كنا لا نراه بغير "بدلة كاملة"

و في إحدى زياراتي لمصر ، إلتقيته فطلب مني أن أسمعه
القلعة
YouTube - ‫ط§ظ„ظ‚ظ„ط¹ط©‬‎

ثم طلبني إلى أمسيّة بنادي الشباب المسيحيين يوم سفري ، فاعتذرت

لكني قبل العودة الثانية ، قرأت ببرواز "للنقد فقط" بالصفحة الثانيّة من الأهرام ، كلاماً عن ذكراه الأربعين

،

أمّا في شارع المقسي ، الواصل بين شارع جسر البحر و شارع شبرا

و يمثل طريق بديل إلى مدرسة حافظ إبراهيم

كان التقيّ الورع عمّنا الأستاذ الشاعر عبد الفتاح مصطفى
يسكن بالدور الأرضي ، فلما انتقل إلى دورٍ أعلى ، جعل أبناؤه الشقة الأرضيّة مصلىً للجيران

،

و بذلك يكون بيته في منتصف المسافة بين مستشفيين !

هيَّ إيه العلاقة بين الشِعر و الطِب ؟

،

ممكن تكون مستشفى الساحل أنشئت بعد انتقال الدكتور ناجي ..

و إيه يعني ، ما هو مش محتاجها ....... كان طبيبا


أستاذ بشير

هذا الموضوع الذي تفضل بفتحه ، أخي و أستاذي:
مهندس محمد علي

أنارَ بحضورك



.
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم

التعديل الأخير تم بواسطة : abuzahda بتاريخ 28/03/2010 الساعة 00h48
  #3  
قديم 28/03/2010, 01h20
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,219
افتراضي رد: إنــتــظــار - إبراهيم ناجى - رياض السنباطى - سعاد محمد

ربّنا يخلّيك أخي سيّد ،، أنت منوّر الكون كلّه بحضورك الشفاف الرقيق
كنا سهرانين الليلة بـ " زهرة البستان " ، وكلّمني أخي محمد علي عن " انتظار " ولكن لم أكن أعلم أن الموضوع جديد ، وتحدّثنا كثيرًا في ناجي وغير ناجي ( كنا عشرة من محبّي الأصالة ) ، وبعد السهرة ودخولي وجدتك تدور ضمن العناوين الرئيسية فدخلت لأرى ، وكان لابد من التعليق ،، وفي تعليقك الأخير ـ أعلاه ـ أعدتني إلى ذكرى العظماء : السنباطي ، عبد الفتاح مصطفى ، إبراهيم عيسى ،، وأنا نشأت أحب عبد الفتاح مصطفى لأن أبي ـ يرحمه الله ـ اسمه عبد الفتاح ، ويشاء القدر أن يصبح من أهم أساتذتي ( لم ألتقِ به بالطبع ) بعد أن وجدت عمقًا آخر في كتاباته ، ثم صرت متحدّثا وكاتبا عنه بما يليق به ، ومؤخرا قدمنا سهرة عنه بالفضائية المصرية ، أضاءتها الجميلة د. خديجة عبد الفتاح مصطفى ( أستاذ الطب الشرعي بجامعة عين شمس ) ، وذكرت أن هذا الشاعر العظيم أنجب عشرة أبناء ، كان لهم أبا وأخا وصديقا.
أما الشاعر الكبير إبراهيم عيسى فلم ألتقِ به أيضا ، ولكن أحببته من شعره ، وأخيرا تعرّفت على ابنته عبير ـ بالكتابة وليس باللقاء ـ عن طريق شاعرة صديقتها ، ونحاول أن نقدم شيئا من أجل شعر إبراهيم عيسى وتركته الأدبية الثرية ..
أما السنباطي فهو أكبر من أي كلام عنه .
* أما عن سكن الشاعر إلى جوار مستشفى فلم يعد مهما ، لكننا نصل إليه ـ المستشفى ـ من كل الطرق ، وفي عام 1987م سقطت في قبضة المرض لأكثر من عام لم أكن أعرف فيه الليل من النهار ، ولم أكن أعرف سوى أمي من صوتها وهي تصلّي وتبكي وتدعو لي ( يرحمها الله ) ، وبعد أن أفقت وعرفت ( أقرأ ) مرة أخرى ، وجدتني مررت بثمانية وثلاثين طبيبا على مدار أربعة عشر شهرًا ، أي أن الأطباء ( في الخدمة أينما نكن )
* وبالمناسبة .. أنا سكنت على شارع شبرا بمنية السيرج ثلاث سنوات ، أجمل ما فيها أنني كنت قريبا من منزل الفنان الكبير مصطفى حسين ، فكنا نسهر ثم يوصلّني إلى المنزل الكئيب الذي كنا نستأجر فيه شقة مفروشة ( مفروشة بورق الجرائد ) ثم ينطلق إلى بيته ، و " بتاع الفراخ " ينظرُ لي خوفا ورعبا إلى أن فررنا ذات ليل بسبب مشكلة من أحدنا ( لم تكن بسبب أنثى )
* " للنقد فقط " كان بـ " الأخبار " وليس " الأهرام " وللراحل عبد الفتاح البارودي
.... جرجرتني للكلام الله يجازيك !!!
  #4  
قديم 28/03/2010, 04h23
الصورة الرمزية رائد عبد السلام
رائد عبد السلام رائد عبد السلام غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:79058
 
تاريخ التسجيل: September 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 737
افتراضي رد: إنــتــظــار - إبراهيم ناجى - رياض السنباطى - سعاد محمد

الأستاذان الشاعران الكبيران

بشير عياد سيد أبو زهدة

تماماً كما كنت أحلم وأنا صغير
بأن في يدي لعبة ساحرة
تتملك خيالي ... وتسلب وجداني
وفجأة ، أصحو وأنا خالي اليدين
فأجدني كاسف البال ... صفر اليدين

هكذا شعرت عندما بدأتما
شلال الذكريات ....وعندما توقفتما

ماأجمل ذكرياتكما وماأحلي سردكما

ما كل هذه العذوبة في الحكي
والثراء في الذكريات !!

ليتكما تكملان !!

بلا توقف


__________________
.



" اللهمَ إنكَ عَفُوٌّ كريمٌ تحبُ العفوَ فاعفُ عنَّا "
موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 20h03.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd