عبد الحليم حافظ- 21 يونيه 1929 - 30 مارس 1977

[اليماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا المحمدي

للتوضيح فقط اخواني الكرام

ورد في كتاب
مجدي سلامة
عبد الحليم حافظ.......المرض والعبقرية
ان أغنية اطلب يا شباب وعنوانها الأصلي
نشيد الشباب
غناها عبد الحليم حافظ مرة واحدة فقط
كان ذلك بمسرح الجامعة
ولم يغنيها ابدا بسينما ريفولي كما اتفقنا سابقا
ولم يكن ملحنها كمال الطويل ابدا بل محمد الموجي
اليكم الصفحة التي تؤكد هذا الامر من الكتاب
وبها مجموعة من الاعمال المفقودة والموثقة من طرف عبد الحليم حافظ نفسه

الأخ القدير/ رضا المحمدي
إسمح لي بهذه الملاحظه .
لم أقرأ هذا الكتاب , و لكنني أطلعت على الصفحتين 20 و 21 منه اللتين تكرمت برفعهما , وفيهما الكفايه .
أرجو الاّ تركن إلى ما ورد فيه , على الأساس التالي: الاعمال المفقودة والموثقة من طرف عبد الحليم حافظ نفسه كما ذكرت أنت !
لأن المعلومات الوارده في الكتاب ,كما سأثبت لك, ليست موثقه من طرف عبد الحليم حافظ نفسه بأي حال من الأحوال !
حيث يرد في صفحة 21 ضمن الحوار الدائر والمنسوبه الإجابات فيه على أسئلة الصحافي لعبد الحليم حافظ , هذه العباره التي لا يمكن أن يقولها إنسان على نفسه ,حيث أحطت أنت جزء من الحوار داخل دائره بالقلم الحبر:

"كما توجد أغنيه غنيتها مره واحده في حفل عام على مسرح الجامعه , وهي "نشيد الشباب" كلمات محمد حمزه و تلحين محمد الموجي , لقد طلبت عدم إذاعتها إلا بعد إجري لها مونتاجا , ولكن مع الأسف وافتني المنيه دون تحقيق ذلك ..."
أي أن عبدالحليم بحسب ماورد في النص يقول بنفسه عن نفسه أنه توفي إلى رحمة الله قبل أن يجري مونتاجا للأغنيه المذكوره !!!
بقى ده إسمه كلام ؟
هذا معناه أنه حوار تخيلي مع عبد الحليم حافظ , ولم يجر حقيقة , فلا يصح إعتبار ما ورد في الكتاب من معلومات ,عن أعمال وحفلات العندليب و خلافه, أنها موثقه من طرف عبد الحليم حافظ نفسه .

خالص تقديري لك .

[رضا المحمدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليماني

الأخ القدير/ رضا المحمدي
إسمح لي بهذه الملاحظه .
لم أقرأ هذا الكتاب , و لكنني أطلعت على الصفحتين 20 و 21 منه اللتين تكرمت برفعهما , وفيهما الكفايه .
أرجو الاّ تركن إلى ما ورد فيه , على الأساس التالي: الاعمال المفقودة والموثقة من طرف عبد الحليم حافظ نفسه كما ذكرت أنت !
لأن المعلومات الوارده في الكتاب ,كما سأثبت لك, ليست موثقه من طرف عبد الحليم حافظ نفسه بأي حال من الأحوال !
حيث يرد في صفحة 21 ضمن الحوار الدائر والمنسوبه الإجابات فيه على أسئلة الصحافي لعبد الحليم حافظ , هذه العباره التي لا يمكن أن يقولها إنسان على نفسه ,حيث أحطت أنت جزء من الحوار داخل دائره بالقلم الحبر:

"كما توجد أغنيه غنيتها مره واحده في حفل عام على مسرح الجامعه , وهي "نشيد الشباب" كلمات محمد حمزه و تلحين محمد الموجي , لقد طلبت عدم إذاعتها إلا بعد إجري لها مونتاجا , ولكن مع الأسف وافتني المنيه دون تحقيق ذلك ..."
أي أن عبدالحليم بحسب ماورد في النص يقول بنفسه عن نفسه أنه توفي إلى رحمة الله قبل أن يجري مونتاجا للأغنيه المذكوره !!!
بقى ده إسمه كلام ؟
هذا معناه أنه حوار تخيلي مع عبد الحليم حافظ , ولم يجر حقيقة , فلا يصح إعتبار ما ورد في الكتاب من معلومات ,عن أعمال وحفلات العندليب و خلافه, أنها موثقه من طرف عبد الحليم حافظ نفسه .

خالص تقديري لك .

الأستاذ العزيز يماني
ملاحظتك مهمة جدا وفي محلها
لكن يجب أن اوضح ان الكاتب مجدي سلامة يعتمد هذا الاسلوب في جل كتاباته
وليس مع عبد الحليم حافظ فقط
بحيث انه يقتبس حوارات واقعية اجراها معه ويحورها على اساس تخيلي
وهذا مايوضحه من خلال مقدمة الكتاب التي ادرج لك احد صفحاتها التي تؤكد هذا الامر

[اليماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا المحمدي

الأستاذ العزيز يماني

ملاحظتك مهمة جدا وفي محلها
لكن يجب أن اوضح ان الكاتب مجدي سلامة يعتمد هذا الاسلوب في جل كتاباته
وليس مع عبد الحليم حافظ فقط
بحيث انه يقتبس حوارات واقعية اجراها معه ويحورها على اساس تخيلي
وهذا مايوضحه من خلال مقدمة الكتاب التي ادرج لك احد صفحاتها التي تؤكد هذا الامر

الأستاذ العزيز / رضا المحمدي
شكراً لك على الإيضاح , فقد بدت لي تلك العباره غريبه , وأنا لم أقرأ الكتاب , وقد ذكرت لك ذلك , فشكراً لك مره أخرى .
وطالما ونحن في نفس الموضوع , هل لي أن أقترح عليك رفع الكتاب في المنتدى لزيادة الفائده , مع حفظ الحقوق طبعاً وبعد الإستئذان من صاحب الحق ؟!
خالص تقديري لك .