قبل قراءتي لموضوعك هذا كنت أسمع إحدى قصائد عبدالوهاب... حكي لي عنها أحد المجاهدين شارك في حرب التحرير الجزائرية ضد الاستعمار... و هو يحكي بدموع في أعينه...قال لي أن أثناء هذه الحرب وعندما كان يشتد الخلاف بين المقاتلين أو المناضلين حول قضية ما متعلقة بسير المعركة و الحرب... كانت تقوم مجموعة منهم تغني بصوت مرتفع هذه الكلمات كانت تهتدئ النفوس فور سماعها ...
و هي مطلع قصيدة
إلى ما الخلف بينكمو إلى ما ؟
الله يرحمك يا عبد الوهاب يا زعيم... لروحك الطاهرة و لفنك العظمة على ألف عظمة التبجيل و التحية المنحنية لحد الأرض