أهلا ومرحبا بصديقى وأخى الأكبر وحبيبى الشيخ امحمد شعبان والله يا شيخ أنت لاتعرف كم أكون سعيدا عندما أصادف مشاركة لك وخصوصا فى هذا الملتقى الأدبى , فبالإضافة إلى ذائقتك السمعية العالية المرهفه تملك ذائقة أدبية رفيعة المستوى جعلتك تطرب لنص مكتوب باللغة الدارجة المصريه وتنفعل للمعنى المبطون فيه وللصورة الفنية التى ربما يمر عليها كثيرون ولا يلتفتون إلى ما جعلك تعلن تفرد صاحبه به وجودك يا شيخ يسعدنا جميعا ويزيدنا بهجة وكنت والله أود أن أبادر بالتعقيب فور قراءته , لكنى تركت المجال لأخى ناصر دويدار ليعقب أولا وينتشى بشهادتك مثلى , لكنى التمست له العذر فى تأخره لعلمى أنه لم يدخل الى الموقع حتى الآن وذلك لانشغاله فى عمله بالتلفزيون المصرى وكما تعلم يا شيخنا العمل فيه هذه الأيام على قدم وساق لمناسبة شهر رمضان وكان الله فى عونهم وأهلا بك دائما مع رجاء منى أن تدخر لى عندك بعضا من نسمات هواء "قربه" العليل الذى يذكرنا بالأحباب ......