مصطفى سيد أحمد
			 
			 
			
		
		
		
			
			واحد من القلائل الذين أعادوا للأغنية السودانية رونقها و جمالها على الرغم مت قصر عمره الفني و رحيله المفاجىء إلا أنه كان و سيظل أعظم من غنى عن المواطن السوداني البسيط , و ستبقى أغنيته "عم عبدالرحيم" سيرة ذاتية لأي مواطن عربي يسعى من أجل العيش. 
  
قالوا عن مصطفى سيد أحمد  
  
* (أعتقد بأني لو رأيته لتفجرت في قلبي براكين من فن). 
- الشاعر المصري حسن بيومي معلقاً على قصيدته «ثلاث ورقات من أشجار يحيى» والتي اجتزأ منها مصطفى مقطعاً وغناه وعرف باسم «عجاج البحر»..  
 
 
* (يا له من رائع.. صوته يشبه موجة عريضة تطوف بكل حواف الكون ثم تتكسر الى ما لا نهاية). 
- الموسيقار الاسترالي روس بولتر معبراً عن دهشته من صوت مصطفى حينما أسمعه صديقه الشاعر عفيف اسماعيل احدى تسجيلات مصطفى. 
 
 
* (أحسست بصوته مغموساً في شجن متواصل كأن هناك حريقاً ألمّ بروحه.. انه يغني من القلب إلى القلب). 
- الشاعرة وعازفة البيانو الإنجليزية شيلا.ج، وهي تصف ما اعتراها حينما استمعت الى مصطفى سيد أحمد وهو يغني «الشجن الأليم». 
 
 
* ( حينما كان يخرج من غرفة غسيل الكلى بمستشفى حمد ليذهب إلى مسكنه مرهقاً.. كان يفرح وهو يجد الورود بانتظاره). 
- الصحفي صلاح الباشا يحكي عن مثابرة مصطفى رغم المرض في انتاج أغنيات جديدة، واصفاً القصائد التي كانت تصل إلى مصطفى بصورة مكثفة «بالورود» التي تثير الفرح في نفسه. 
 
و سوف أوالي هنا رفع أغنيات هذا الفنان الكبير 
		 
		
		
		
			
		
		
		
		
		
		 
		
		
	
	 |