أعزائی ؛ المطرب الأول فی إیران ، الأستاذ محمد رضا شجریان ، قد قرأ جمیع المقامات و فروعها فی تسجیلاته . أرفع إلیکم تسجیلاً جمیلاً جداً یقرأ فیه علی مقام الماهور و فروعه :
درآمد گشایش - گشایش - داد مع لمحة إلی حصار ماهور - خاوران - النزول إلی گشایش و ماهور - نهیب - النزول إلی بیات لر
نهیب فی الفارسیة یعنی الصریر أو الصرخة أو الصیاح أو الصوت العالی جداً . لاحظوا هذا الفرع الجمیل الذی یطابق جواب جواب مقام العجم من 07:05 إلی 08:30 فی الملف المرفق . یبدأ الأستاذ هذا المقطع بنهیب مقام الماهور و ینزل فی بیات لر .
الأستاذ سعید فرج پوری یرافق الأستاذ شجریان بعزفه الجمیل علی الکمنچة .
یعرف العراقیون هذه الآلة الموسیقیة جیداً و یسمّونها الکمنچة . أصل اسمها فی الفارسیة هو کمانچه . أرفقت ثلاث صور للکمنچة لیشاهدها من لم یر الکمنچة . کذلک أرفقت صورة للأستاذ محمد رضا شجریان لتتعرفوا علیه .
تفضلوا ..
::: الملف الصوتی :::
محمد رضا شجریان - مقام الماهور
مدة التسجیل = 09:26
أغنیة " مرا ببوس " من الأغانی الخالدة التی تعود إلی صیف عام 1951 . لا یوجد من هذه الأغنیة بصوت حسن گل نراقی سوی تسجیل واحد سُجّل بدون علم المغنی و العازفین ! عندما قام المغنی بأداء بروفه ، شغّل المذیع المسجّل و سجّل صوته ..
إلیکم الأغنیة و النوتات و الشعر ..
::: مرا ببوس ( قـبِّلنی ) :::
مقام الماهور
المغني : حسن گل نراقی ( 1975 - 1912 )
الملحن : مجید وفادار
الشاعر : الدکتور حیدر رقابی
عازف الکمان : پرویز یا حقّی
مشكور على جهودك
الموسيقا الإيرانية لم أكن أعرف عنها شيء ولكنني بدأت بمحاولة قراءة نوتك والتعرف عليها
وأنا حاولت جمع الدروس بملف واحد تسهيلا لتنزيلها على الأعضاء
__________________ لايحمل الحقد من تعلو به الرتب .....ولاينال العلا من طبعه الغضب
علينا أن نتعلم العيش معاً كإخوة ....... أو الفناء معاً كأغبياء..
أغنیة " مرا ببوس " من الأغانی الخالدة التی تعود إلی صیف عام 1951 . لا یوجد من هذه الأغنیة بصوت حسن گل نراقی سوی تسجیل واحد سُجّل بدون علم المغنی و العازفین ! عندما قام المغنی بأداء بروفه ، شغّل المذیع المسجّل و سجّل صوته ..
إلیکم الأغنیة و النوتات و الشعر ..
::: مرا ببوس ( قـبِّلنی ) :::
مقام الماهور
المغني : حسن گل نراقی ( 1975 - 1912 )
الملحن : مجید وفادار
الشاعر : الدکتور حیدر رقابی
عازف الکمان : پرویز یا حقّی
مدة التسجیل = 06:19
هذه الأغنية جميلة
ولكن ألا توافقني الرأي بانها مقتبسة من La cumparsita
__________________ لايحمل الحقد من تعلو به الرتب .....ولاينال العلا من طبعه الغضب
علينا أن نتعلم العيش معاً كإخوة ....... أو الفناء معاً كأغبياء..
مارتن لوثر كينغ
التعديل الأخير تم بواسطة : منذر عبود بتاريخ 30/09/2009 الساعة 18h09
نعم یا سیدی الفاضل ، أستاذ منذر ، أنا أوافقکم الرأی ، لقد کُتب علی صفحة النوتة أن اللحن مقتبس من لحن یونانی و لکن لا أعرف إذا لحن La cumparsita یونانی أم لا . التسجیل الذی رفعته حضرتک لیس تسجیلاً قدیماً - حسب الظاهر - ولکن أغنیة مرا ببوس تعود لبدایة العقد الخامس من القرن الماضی . یمکن أن یکون کلاهما مقتبساً من لحن واحد ..
أرفع إلیکم نوتات و أغنیة " گل گلدون من " ( وردة مزهریتی ) ، من الأغانی القدیمة و الجمیلة ، و بسیطة للعزف :
گل گلدون من
للمطربة سیمین غانم
الملحن : فریدون شهبازیان
الشاعر : فرهاد شیبانی
أستاذ منذر ننتظر رأیک علی اللحن لتعیننا بعلمک الشامل إذا هو مقتبس من لحن آخر
و بالمناسبة أشکر حضرتک علی جمع الدروس فی ملف واحد لأنها فکرة سدیدة فعلاً
طبعا وإن كان التسجيل جديد ولكن اسمع المقطوعة بدون غناء تجد أنه حتى عبد الوهاب اقتبس جملة أعطني الناي وغني لفيروز منها إليك تسجيلين عزف فرقة وعزفي على الكمان فقط للتتركيز على موضع الإقتباس وعذرا سلفا التسجيل رديء غير معتنى به لأن الهدف الإستشهاد به وإن أحببت أرفع لك نوتتها ولكن سأضطر إلى تدوينها على السيبليوس
__________________ لايحمل الحقد من تعلو به الرتب .....ولاينال العلا من طبعه الغضب
علينا أن نتعلم العيش معاً كإخوة ....... أو الفناء معاً كأغبياء..
لا حاجة لرفع النوتة يا أستاذ ، فالأذن تشهد بأن لحن " مرا ببوس " مقتبس من " کومپارزیتا " . شکراً علی تهیئة الملفات خصوصاً عزفک الجمیل علی الکمان الذی ساعدنی کثیراً .
طبعا وإن كان التسجيل جديد ولكن اسمع المقطوعة بدون غناء تجد أنه حتى عبد الوهاب اقتبس جملة أعطني الناي وغني لفيروز منها إليك تسجيلين عزف فرقة وعزفي على الكمان فقط للتتركيز على موضع الإقتباس وعذرا سلفا التسجيل رديء غير معتنى به لأن الهدف الإستشهاد به وإن أحببت أرفع لك نوتتها ولكن سأضطر إلى تدوينها على السيبليوس
تصويب اعطني الناي وغني ليست ألحان عبد الوهاب وإنماالفنان خفيف الظل نجيب حنكش
الذي قام بتلحين الأغنية الوحيدة له وهي أغنية أعطني الناي وغني، وفي بداية الستينات وبرغم الجهد الذى بذله الأخوان رحبانى لسنوات طوال وارتباط فيروز بهما فنيا إلا أن أغنية حققت لها نقلة نوعية كبرى لم تكن من ألحان الأخوين بل لملحن غير مشهور هو نجيب حنكش الذى وفق فى صياغة لحن قصيدة أعطنى الناى وغنى لخليل جبران ، مقام نهاوند ، بطريقة حديثة حلقت بصوت فيروز عاليا فى سماء الفن العربى بين يوم وليلة ، انتبه الجمهور إلى لحن أعطنى الناى وتوقع المزيد من الألحان الناجحة التى تجمع كما جمعت أعطنى الناى بين الشرقية السهلة والحداثة المبرمجة والأداء الممتاز للأوركسترا، إلا أن القدر لم يكتب لحنكش الاستمرار مع الاكتفاء بهذه الرائعة.
__________________ لايحمل الحقد من تعلو به الرتب .....ولاينال العلا من طبعه الغضب
علينا أن نتعلم العيش معاً كإخوة ....... أو الفناء معاً كأغبياء..