اشكرك يامنشد حلبي قديم على هذا الملف الرائع فكم كنت اسمع عن الصباغ من والدي حفظه الله وكنت جالست الصباغ مره بقهوة حلب بجوار القلعه فكم كان رحمه الله رجل بسيط ولكن كان مثل الجبل من الفن والابداع وصوته فيه حال عجيب
عبدالرحمن
في أيام طفولتي، عندما كنت أرافق أبي إلى جامع الكريمية، كان أبو اصطيف الصباغ رجلاً هرماً كبيراً، وشاخ صوته كما شاخ جسده، وعندما كان ينشد كنت أرى أبي سعيداً ومنتشياً، وأذكر مرة أنه أرسلني إلى متجر بجانب جامع الفتح الاسلامي في المحافظة، كان ذلك المتجر يحوي على تسجيلات دينية، أعطاني ورقة لصاحب المحل كتب فيها :
شريط لأبو اصطيف الصباغ، قصائد صافية بدون اناشيد وبدون تعليقات