بعد شويّة تأمّل " فلسفي " مِن بتوع أرسطو طاليس ،، تكشـَّفـَتْ لي الحُجُب ،، و وجدتُ تفسيراً موضوعيّاً ، لغياب مُثبتِ شاعرنا
الفوق البنفسجي " رائد عبد السلام " ..
إن شِعرَ رائِد " مِن شِدةِ شفافيته " قد لا تراه الأبصار ، بقدر ما تدركه البصيرة ،، فهو أخفُّ من " الهيليوم " ، و أرَقّ من بشرةِ
الأخت " مارلين مونرو " ،، و أشـَفُّ من زجاج نافذةِ حبيبتي النائية " شكلي كِدا هاتاخدني الجلالة ، و هاخرُج عن الموضوع "
أما التفسير الثاني ،، فهو أن قطرات مِداد شاعرنا الألمعي ،، تتحولُ في آخر الليلِ ، إلى طيورٍ تشبه البلاشون " و ليست بالبلاشون " ،، فتطيرُ إلى آفاقِها الساحرةِ المسحورة ،، و تغادر موقعها " الأرضي " ، و الذي اصطلحنا على تسميتِهِ بال " مُثبَت " ،،
إنه " المُثبَتُ الطائر " ،، فلا تندهشوا ، إذا ما وجدتموه يغادر ، ثم يعود
حَبَّـذا ،، لو مدام عفاف " أختنا العزيزة المَرِحة " ، تسمَّعنا " زغروطة حِلوة " ، بمناسبة تثبيت أعمال الشاعر المتألق " طارق العمري " ،،،
ألف مبروك يا عَمِّنـــا ،،
و تثبيت أعمالك " التي تخطف قلوبنا و عقولنا " هو أقل واجب ،، سبقني إليه الدكتور أنس ، السبـَّاقُ دائماً إلى الخير و الجَمال
شكلِنا كِدا يا طرُّوئة ،، هانِعمل في المنتدى رابطة أدباء محافظة البحيرة " عصفور طاير / طارق العمري / علاء قدري / أنتوكاري / ناصر دويدار / سمعجي " ،، و على راسنا مِن فوق ، عمّنا صلاح السويفي ، ذو الجذور الدمنهوريّة
حَبَّـذا ،، لو مدام عفاف " أختنا العزيزة المَرِحة " ، تسمَّعنا " زغروطة حِلوة " ، بمناسبة تثبيت أعمال الشاعر المتألق " طارق العمري " ،،،
ألف مبروك يا عَمِّنـــا ،،
و تثبيت أعمالك " التي تخطف قلوبنا و عقولنا " هو أقل واجب ،، سبقني إليه الدكتور أنس ، السبـَّاقُ دائماً إلى الخير و الجَمال
شكلِنا كِدا يا طرُّوئة ،، هانِعمل في المنتدى رابطة أدباء محافظة البحيرة " عصفور طاير / طارق العمري / علاء قدري / أنتوكاري / ناصر دويدار / سمعجي " ،، و على راسنا مِن فوق ، عمّنا صلاح السويفي ، ذو الجذور الدمنهوريّة
ألف مبروك يا جَميل
((((( )))))
يا باشا أى عصابة تتزعمها حضرتك أنا فيها
و أنا عضو مجلس قيادة الشلة البحراوية المحافظة المعطاءة و الغنية الثرية بأبنائها و المهضومة إعلاميا من رشيد و الحملة الفرنسية و على بك الجارم حتى الجزء المنهوب من محافظة الرؤساء جنوبا فى الخطاطبة و مدينة السادات
عرفانى لكم لا يدانى كرمكم
دمتم لى أبو زهدة أبو الخير أبو الجمايل أبو الزوق و العباءة التى يتخرج من تحتها الأشبال
كمال بك عبدالرحمن هضبة خفة الظل و الظرف و اللباقة و الرشاقة و الكلمة السهلة الصعبة الواضحة الجزلة الرصينة كشكول الأدب
رائد الحب القلب الذى به عيون القناطر التى تفيض بالعطاء و الحنو و الجمال و كأنه حديقةً غنَّاء من الإبداع
علاء قدرى المثقف الشيك و الأديب الوشيك و الصديق الصدوق الحانى جداً
د أنس الرجل القائد فى رزانة الزعيم فى حكمة الهادئ فى حنكة الشاعر الروائى الباحث الطبيب الجراح فى أدب جم
لكم منى عظيم الشكر و الإمتنان
و الله كثيرا ما أستكثركم على شخصى الغلبان
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
[QUOTE=Tarek Elemary;341353]يا باشا أى عصابة تتزعمها حضرتك أنا فيها
و أنا عضو مجلس قيادة الشلة البحراوية المحافظة المعطاءة و الغنية الثرية بأبنائها و المهضومة إعلاميا من رشيد و الحملة الفرنسية و على بك الجارم حتى الجزء المنهوب من محافظة الرؤساء جنوبا فى الخطاطبة و مدينة السادات
يا شاعِر ،،،،
في عاصمة البحيرة " دمنهور " ، بزغت أول حضارة في تاريخ البشرية " قااااطِبــَة ً " : " دِمِن حورَس " ،، أىّ مدينة الإله حورَس
،،، و يا رب تتاح لي فرصة نشر كتابٍ ، لصديقٍ دمنهوري عزيز ،، يتناول فيه " مآثر " محافظة البحيرة ، و تاريخها و مفكريها و نوابغها ،،،
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته بمنتهى الأدب سألنا الغالى ابو زهده سؤال فى الأدب وبمنتهى الحب رد علينا الغالى سمعجينا كل يوم أكتشف فى هذا الرجل جمال فى الروح شاعر رائع تذوق كلمات إخوان له من الشعراء وبمنتهى الصفاء يطلب لهم التثبيت ليتمتع مواطنى وعشاق سماعى بما إستمتع هو به مبروك التثبيت إخوانى الكرام ومبروك علينا هذه الباقه من الشعراء الأجلاء المتحابه تقبلوا جميعا خالص تحياتى
__________________
إن الكلام من الفؤاد وإنما جُعل اللسان على الفؤاد دليلا
يا باشا أى عصابة تتزعمها حضرتك أنا فيها
و أنا عضو مجلس قيادة الشلة البحراوية المحافظة المعطاءة و الغنية الثرية بأبنائها و المهضومة إعلاميا من رشيد و الحملة الفرنسية و على بك الجارم حتى الجزء المنهوب من محافظة الرؤساء جنوبا فى الخطاطبة و مدينة السادات
يا شاعِر ،،،،
في عاصمة البحيرة " دمنهور " ، بزغت أول حضارة في تاريخ البشرية " قااااطِبــَة ً " : " دِمِن حورَس " ،، أىّ مدينة الإله حورَس
،،، و يا رب تتاح لي فرصة نشر كتابٍ ، لصديقٍ دمنهوري عزيز ،، يتناول فيه " مآثر " محافظة البحيرة ، و تاريخها و مفكريها و نوابغها ،،،
دي مش مهضومة و بس ،، دي منفيّة من ذاكرة التاريخ
ويا ريت يا حبيبي ( إن كنت ناسي ) تفتكر وعدك لكمال عزمي بالبحث عن أغنيتي الست ب * دمن حورس - هذه . ولا أظن - فإن بعض الظن إثم - أن كمال الشعر ينسى كمال الطرب . ويا ريتني ولدت في نفس الوقت بتونس وبمصر لتصيبني رشّات من خفة ظلكم هذه . حيّاكم الله جميعا . وهنيئا للمثبّتيْن بما كسبا . واللهم ثبّتنا على ديننا في الدنيا والآخرة ( بدون زغروطة من لاّ أو من سيدي . ) . آمين .
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة : امحمد شعبان بتاريخ 20/07/2009 الساعة 19h28
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بمنتهى الأدب سألنا الغالى ابو زهده سؤال فى الأدب وبمنتهى الحب رد علينا الغالى سمعجينا كل يوم أكتشف فى هذا الرجل جمال فى الروح شاعر رائع تذوق كلمات إخوان له من الشعراء وبمنتهى الصفاء يطلب لهم التثبيت ليتمتع مواطنى وعشاق سماعى بما إستمتع هو به مبروك التثبيت إخوانى الكرام ومبروك علينا هذه الباقه من الشعراء الأجلاء المتحابه تقبلوا جميعا خالص تحياتى
مُشبَّعاً برطوبةِ الصيفِ الخانقة ،، و مُتـَوَجِّساً من شمسِ نهار يوليو الحارقة ،، أشتاقُ إلى بَحرِ " تفانِينِكَ " في كلِّ حين ..
و إذا كانت " نجمة الشمال " التي أتأملها في أمسيات الصيف ، تدلني على موقعكَ في خارطة السماء ،، فليسَ لي " أنا الأَرضِيُّ بامتياز ،، إلا أن أطبعَ قصائدك ،، و أقرأَها على أصدقائي
" المندوهينَ " إلى كلِّ جميلٍ و مُتوَقـِّد ..
و بما إن " حصيرة الصيف واسعة " ، فلنجعَل " البُساط أحمدي "
و خاصّة ، أنني أخاطبك الآن ، من مُنطلق " الشورت و الفالِلـّة "
يا اخويا سيّد ،، أنا مش عارف أتلـَمّ عَليك ..
مع إن أنوار شموع تورتة عيد ميلادك " مِزغلِلة عنيّا " ،،
لكن ما اقدرش " اهَوِّبْ " ناحية الاحتفال ،، و إيدي فاضية ،،
مقامَك عَندي " يـِعلـَم ربنا " أكبر و أبعد مما تراه زرقاءُ اليمامة
و انتَ عارِف " يا سِيد العارفين " ، إن الشـُّعرا بالذات ، بيكون عندهم " الأبلاتين لادِع " ،، و في دماغهم " أرنبة والدة " ..
و بما أن عَدائي لفصل الصيف ، ألعَن مِن عَداء جسّاس للزير سالم ،، إذ تعاني " صواميل مُخـّي " من النعومة ،، و أصيرُ أكثر حمقاً مِن " همبَـقة " الذي تـُضرَبُ به الأمثال
و بما أن " حصيرة الصيف واسعة " كما اتفقنا ،، فإن عملي الذي ينتهي بعد منتصف الليل ، تبدأ معه السهرة مع أصدقاء " ضارِبهُم السِلك مثلي " ،، و خـُد عَندك " هَرْتـَلـَة و تسويف و مُناورات كلامية " ، و كل واحد فينا يهتف بآرائهِ السياسية ، و لا شيشرون في زمانه ،، و يُناوِرُ و يُداهي " و لا ميكيافيللي ف ساعِة تـَجَلـِّي "
و لا تخلو " مُناكفاتـُنا " الليليّة ، مِن تراكيب لغوية " مُثـَكـَّفة "، تتناثرُ على وجه الحوار ، كما يتناثر " الفـُلفـُل الأسود " فوق طبق بيض بالبسطرمة ،، مِن عَيّنة :
" حيث أنَّ ، فلـَرُبّما ، إذ يتحَتـَّم ، هل تـُرى ، السَّوادُ الأعظم ،، الوضعيّة المنطقية ،، الحِراك السياسي ،، صراع الحضارات "
و ما إلى ذلكَ من " هَرش المُخ " ،، إلى أن : يُشقشقَ الفجرُ ، و يَفيضَ على سَوادِ الخميلة " ،، فيعودُ كلٌ مِنا إلى بيتِهِ " شريداً ، مُحطـَّمَ الخطواتِ " كما قال عمنا الكبير كامل الشناوي " عليه رحمة الله "
و حين أعودُ شريداً محطم " الخُطـُوَاتي " ،، و بيني و بين عَملي الصباحي " 4 ساعات " فقط لا غير ،، تنقطعُ عِندي الرغبة في التعامل مع " عالم النت الوسيع " ،، فأنظرُ إلى الجهاز المُغلقِ نظرة ً " مُشمَئنِطة " ،، ثم أتبعُها بحسرةٍ ، قائلاً : واحشني يا سيد الشـُّعَرا
و راس جَنابَك يا عَمي سيّد ،، نِفسي أعمِل زىّ عَمِّنا المُتـَصَوّف المَنسي " بـِشر الحافي " ،،
عارِف بشر الحافي ده عَمَل إيه ؟! ..
كان في يوم من الأيام ،، بيتمَشـَّى في سوق المدينة ، فالتـَفَّ حَوله " العامّة " مِن خلق الله ، و الذينَ عادة ً ما يعتبرونَ الإنسانَ " المُختلفَ " عَبيطاً ،،
و أخذوا يبحلقونَ فيه ، و هم يتوقعون منه تَصَرُّفاً مدهشاً و غريباً ،، فما كان مِن " بـِشر " ، إلا أن وضعَ نعليهِ تحت إبطيهِ ، و قال يا فـَكيييك !
و مِن يومِيها يا سيدي الفاضل ، لم يجد الناسُ له أثراً !
راح فين بـِشر ؟! ما حَدِّش عارِف .. أين اختفى ؟! .. و لا الجـِن الازرق يـِعرَف له طريق جُرّة !
آهو أنا بقى ،، نِفسي و مُنى عيني ،، أفعلها كما فعلها بـِشر ،، أضعُ نـَعلـَىَّ تحت إبـِطـَىّ ،، و يا فـَكيييك ،،
غير أن اختلافي عن بـِشر ، يكمنُ في رغبتي بأن ترسو سفائن روحي " عندك "
واحِشني يا سيّد ..............................." "