اساتذتنا فى المنتدى الحبيب
الاستاذ الاديب ابو زهده
شاعر التلقائيه الفنان رائد عبد السلام
تحية خالصة لكما من القلب
اعتقد ان د انس قد نوه سابقا حين قام بتصنيف و تبويب الاعمال الادبيه الى احتمال حدوث خطا غير مقصود عند نقل الاعمال الى المثبت ؛ و طلب المعذرة ممن حدث معهم هذا الخطا ؛ وطلب ممن لم ينقل لهم الاعمال التنويه لاحتمال السهو ؛
فاعمال الاستاذ رائد نجوم نهتدى بها ؛ واعتقد انها سقطت سهوا ؛ كما اشارالدكتور الفاضل انس
أخي وصديقي المثقف الكبير
أ/علاء قدري
أحسن الله إليك كما أحسنت الظن ياصديقي
أعتقد أنه كذلك ياصاحبي
مجرد سهو
ولكني خشيت أن أسأل فلا يكون كذلك..!
فأضع حبيباي د: أنس
والشاعر الكبير /كمال عبد الرحمن
المسئولـَين عن ملتقي الشعر والأدب
موضع الحرج
وهما من هما قامة ومكانة ..!!
انت متثبت من زمان في الحتة الجوانية
يا رائد يا أخويا
__________________
لا تُلْقُوا باللؤلُؤ إلى الخنزير, فـإنّـــه لا يصْنـــع بـه شيئـاً
ولا تُعْطُوا الحِكْمةَ مَن لا يُريدها
فإن الحكمةَ أفضلُ من اللؤلؤ, ومن لا يرِيدها أشَرُ من الخنزير
بعد شويّة تأمّل " فلسفي " مِن بتوع أرسطو طاليس ،، تكشـَّفـَتْ لي الحُجُب ،، و وجدتُ تفسيراً موضوعيّاً ، لغياب مُثبتِ شاعرنا
الفوق البنفسجي " رائد عبد السلام " ..
إن شِعرَ رائِد " مِن شِدةِ شفافيته " قد لا تراه الأبصار ، بقدر ما تدركه البصيرة ،، فهو أخفُّ من " الهيليوم " ، و أرَقّ من بشرةِ
الأخت " مارلين مونرو " ،، و أشـَفُّ من زجاج نافذةِ حبيبتي النائية " شكلي كِدا هاتاخدني الجلالة ، و هاخرُج عن الموضوع "
أما التفسير الثاني ،، فهو أن قطرات مِداد شاعرنا الألمعي ،، تتحولُ في آخر الليلِ ، إلى طيورٍ تشبه البلاشون " و ليست بالبلاشون " ،، فتطيرُ إلى آفاقِها الساحرةِ المسحورة ،، و تغادر موقعها " الأرضي " ، و الذي اصطلحنا على تسميتِهِ بال " مُثبَت " ،،
إنه " المُثبَتُ الطائر " ،، فلا تندهشوا ، إذا ما وجدتموه يغادر ، ثم يعود
حَبَّـذا ،، لو مدام عفاف " أختنا العزيزة المَرِحة " ، تسمَّعنا " زغروطة حِلوة " ، بمناسبة تثبيت أعمال الشاعر المتألق " طارق العمري " ،،،
ألف مبروك يا عَمِّنـــا ،،
و تثبيت أعمالك " التي تخطف قلوبنا و عقولنا " هو أقل واجب ،، سبقني إليه الدكتور أنس ، السبـَّاقُ دائماً إلى الخير و الجَمال
شكلِنا كِدا يا طرُّوئة ،، هانِعمل في المنتدى رابطة أدباء محافظة البحيرة " عصفور طاير / طارق العمري / علاء قدري / أنتوكاري / ناصر دويدار / سمعجي " ،، و على راسنا مِن فوق ، عمّنا صلاح السويفي ، ذو الجذور الدمنهوريّة
حَبَّـذا ،، لو مدام عفاف " أختنا العزيزة المَرِحة " ، تسمَّعنا " زغروطة حِلوة " ، بمناسبة تثبيت أعمال الشاعر المتألق " طارق العمري " ،،،
ألف مبروك يا عَمِّنـــا ،،
و تثبيت أعمالك " التي تخطف قلوبنا و عقولنا " هو أقل واجب ،، سبقني إليه الدكتور أنس ، السبـَّاقُ دائماً إلى الخير و الجَمال
شكلِنا كِدا يا طرُّوئة ،، هانِعمل في المنتدى رابطة أدباء محافظة البحيرة " عصفور طاير / طارق العمري / علاء قدري / أنتوكاري / ناصر دويدار / سمعجي " ،، و على راسنا مِن فوق ، عمّنا صلاح السويفي ، ذو الجذور الدمنهوريّة
ألف مبروك يا جَميل
((((( )))))
يا باشا أى عصابة تتزعمها حضرتك أنا فيها
و أنا عضو مجلس قيادة الشلة البحراوية المحافظة المعطاءة و الغنية الثرية بأبنائها و المهضومة إعلاميا من رشيد و الحملة الفرنسية و على بك الجارم حتى الجزء المنهوب من محافظة الرؤساء جنوبا فى الخطاطبة و مدينة السادات
عرفانى لكم لا يدانى كرمكم
دمتم لى أبو زهدة أبو الخير أبو الجمايل أبو الزوق و العباءة التى يتخرج من تحتها الأشبال
كمال بك عبدالرحمن هضبة خفة الظل و الظرف و اللباقة و الرشاقة و الكلمة السهلة الصعبة الواضحة الجزلة الرصينة كشكول الأدب
رائد الحب القلب الذى به عيون القناطر التى تفيض بالعطاء و الحنو و الجمال و كأنه حديقةً غنَّاء من الإبداع
علاء قدرى المثقف الشيك و الأديب الوشيك و الصديق الصدوق الحانى جداً
د أنس الرجل القائد فى رزانة الزعيم فى حكمة الهادئ فى حنكة الشاعر الروائى الباحث الطبيب الجراح فى أدب جم
لكم منى عظيم الشكر و الإمتنان
و الله كثيرا ما أستكثركم على شخصى الغلبان
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
مُشبَّعاً برطوبةِ الصيفِ الخانقة ،، و مُتـَوَجِّساً من شمسِ نهار يوليو الحارقة ،، أشتاقُ إلى بَحرِ " تفانِينِكَ " في كلِّ حين ..
و إذا كانت " نجمة الشمال " التي أتأملها في أمسيات الصيف ، تدلني على موقعكَ في خارطة السماء ،، فليسَ لي " أنا الأَرضِيُّ بامتياز ،، إلا أن أطبعَ قصائدك ،، و أقرأَها على أصدقائي
" المندوهينَ " إلى كلِّ جميلٍ و مُتوَقـِّد ..
و بما إن " حصيرة الصيف واسعة " ، فلنجعَل " البُساط أحمدي "
و خاصّة ، أنني أخاطبك الآن ، من مُنطلق " الشورت و الفالِلـّة "
يا اخويا سيّد ،، أنا مش عارف أتلـَمّ عَليك ..
مع إن أنوار شموع تورتة عيد ميلادك " مِزغلِلة عنيّا " ،،
لكن ما اقدرش " اهَوِّبْ " ناحية الاحتفال ،، و إيدي فاضية ،،
مقامَك عَندي " يـِعلـَم ربنا " أكبر و أبعد مما تراه زرقاءُ اليمامة
و انتَ عارِف " يا سِيد العارفين " ، إن الشـُّعرا بالذات ، بيكون عندهم " الأبلاتين لادِع " ،، و في دماغهم " أرنبة والدة " ..
و بما أن عَدائي لفصل الصيف ، ألعَن مِن عَداء جسّاس للزير سالم ،، إذ تعاني " صواميل مُخـّي " من النعومة ،، و أصيرُ أكثر حمقاً مِن " همبَـقة " الذي تـُضرَبُ به الأمثال
و بما أن " حصيرة الصيف واسعة " كما اتفقنا ،، فإن عملي الذي ينتهي بعد منتصف الليل ، تبدأ معه السهرة مع أصدقاء " ضارِبهُم السِلك مثلي " ،، و خـُد عَندك " هَرْتـَلـَة و تسويف و مُناورات كلامية " ، و كل واحد فينا يهتف بآرائهِ السياسية ، و لا شيشرون في زمانه ،، و يُناوِرُ و يُداهي " و لا ميكيافيللي ف ساعِة تـَجَلـِّي "
و لا تخلو " مُناكفاتـُنا " الليليّة ، مِن تراكيب لغوية " مُثـَكـَّفة "، تتناثرُ على وجه الحوار ، كما يتناثر " الفـُلفـُل الأسود " فوق طبق بيض بالبسطرمة ،، مِن عَيّنة :
" حيث أنَّ ، فلـَرُبّما ، إذ يتحَتـَّم ، هل تـُرى ، السَّوادُ الأعظم ،، الوضعيّة المنطقية ،، الحِراك السياسي ،، صراع الحضارات "
و ما إلى ذلكَ من " هَرش المُخ " ،، إلى أن : يُشقشقَ الفجرُ ، و يَفيضَ على سَوادِ الخميلة " ،، فيعودُ كلٌ مِنا إلى بيتِهِ " شريداً ، مُحطـَّمَ الخطواتِ " كما قال عمنا الكبير كامل الشناوي " عليه رحمة الله "
و حين أعودُ شريداً محطم " الخُطـُوَاتي " ،، و بيني و بين عَملي الصباحي " 4 ساعات " فقط لا غير ،، تنقطعُ عِندي الرغبة في التعامل مع " عالم النت الوسيع " ،، فأنظرُ إلى الجهاز المُغلقِ نظرة ً " مُشمَئنِطة " ،، ثم أتبعُها بحسرةٍ ، قائلاً : واحشني يا سيد الشـُّعَرا
و راس جَنابَك يا عَمي سيّد ،، نِفسي أعمِل زىّ عَمِّنا المُتـَصَوّف المَنسي " بـِشر الحافي " ،،
عارِف بشر الحافي ده عَمَل إيه ؟! ..
كان في يوم من الأيام ،، بيتمَشـَّى في سوق المدينة ، فالتـَفَّ حَوله " العامّة " مِن خلق الله ، و الذينَ عادة ً ما يعتبرونَ الإنسانَ " المُختلفَ " عَبيطاً ،،
و أخذوا يبحلقونَ فيه ، و هم يتوقعون منه تَصَرُّفاً مدهشاً و غريباً ،، فما كان مِن " بـِشر " ، إلا أن وضعَ نعليهِ تحت إبطيهِ ، و قال يا فـَكيييك !
و مِن يومِيها يا سيدي الفاضل ، لم يجد الناسُ له أثراً !
راح فين بـِشر ؟! ما حَدِّش عارِف .. أين اختفى ؟! .. و لا الجـِن الازرق يـِعرَف له طريق جُرّة !
آهو أنا بقى ،، نِفسي و مُنى عيني ،، أفعلها كما فعلها بـِشر ،، أضعُ نـَعلـَىَّ تحت إبـِطـَىّ ،، و يا فـَكيييك ،،
غير أن اختلافي عن بـِشر ، يكمنُ في رغبتي بأن ترسو سفائن روحي " عندك "
واحِشني يا سيّد ..............................." "
مُشبَّعاً برطوبةِ الصيفِ الخانقة ،، و مُتـَوَجِّساً من شمسِ نهار يوليو الحارقة ،، أشتاقُ إلى بَحرِ " تفانِينِكَ " في كلِّ حين ..
تصدّق أنا حبّيت رطوبةِ الصيفِ الخانقة دي يا عمّي كمال ؟ ، و ده لأن جلالتها عملت اللي احنا مش قادرين عليه ، قدرت تخليك تتشبّع بيها ، يا بختها هنيا لك يا رطوبةِ الصيفِ الخانقة
و إذا كانت " نجمة الشمال " التي أتأملها في أمسيات الصيف ، تدلني على موقعكَ في خارطة السماء ،، فليسَ لي " أنا الأَرضِيُّ بامتياز ،، إلا أن أطبعَ قصائدك ،، و أقرأَها على أصدقائي " المندوهينَ " إلى كلِّ جميلٍ و مُتوَقـِّد ..
أوليس للكوكبِ السمعجي ، من طاقة جذبٍ لشظايانا الفضائية ؟ أبلغ تيمم قلبي شطر مجرّة " المندوهينَ "
و بما إن " حصيرة الصيف واسعة " ، فلنجعَل " البُساط أحمدي " و خاصّة ، أنني أخاطبك الآن ، من مُنطلق " الشورت و الفالِلـّة "
إسمحلي أقولك: ما قدرتش أحب " الشورت و الفالِلـّة " زي ما حصل مع رطوبةِ الصيفِ الخانقة . مش عارف ليه حسّيت بغيرة منهم ؟ يمكن علشان معاشرين أحوالك كلها ، أو مرّة كتبتلنا سحرك و انت منوّر " الشورت و الفالِلـّة "
يا اخويا سيّد ،، أنا مش عارف أتلـَمّ عَليك ..
يا عم كمال ، أنا ؟ تصدّق أنا حبّيت درجة الـ دُو ، اللي بتكلمني منها و انا بزعجك في غير المواعيد الرسميّة ، و لا قرارات الشيخ رفعت
مع إن أنوار شموع تورتة عيد ميلادك " مِزغلِلة عنيّا " ،، لكن ما اقدرش " اهَوِّبْ " ناحية الاحتفال ،، و إيدي فاضية ،، مقامَك عَندي " يـِعلـَم ربنا " أكبر و أبعد مما تراه زرقاءُ اليمامة
زرقاءُ اليمامة ، بعد الحاثة ؟ و لاَّ أيام استبصارها ؟!
و انتَ عارِف " يا سِيد العارفين " ، إن الشـُّعرا بالذات ، بيكون عندهم " الأبلاتين لادِع " ،، و في دماغهم " أرنبة والدة " ..
هو الشعرا لسة فاضلهم دماغ للأرنبة ؟ و لو حصل ، هتلاقيلها مكان في دي ؟
و بما أن عَدائي لفصل الصيف ، ألعَن مِن عَداء جسّاس للزير سالم ،، إذ تعاني " صواميل مُخـّي " من النعومة ،، و أصيرُ أكثر حمقاً مِن " همبَـقة " الذي تـُضرَبُ به الأمثال
لأ ، طبعاً ، مش مصدّق !
و بما أن " حصيرة الصيف واسعة " كما اتفقنا ،، فإن عملي الذي ينتهي بعد منتصف الليل ، تبدأ معه السهرة مع أصدقاء " ضارِبهُم السِلك مثلي " ،، و خـُد عَندك " هَرْتـَلـَة و تسويف و مُناورات كلامية " ، و كل واحد فينا يهتف بآرائهِ السياسية ، و لا شيشرون في زمانه ،، و يُناوِرُ و يُداهي " و لا ميكيافيللي ف ساعِة تـَجَلـِّي "
و لا تخلو " مُناكفاتـُنا " الليليّة ، مِن تراكيب لغوية " مُثـَكـَّفة "، تتناثرُ على وجه الحوار ، كما يتناثر " الفـُلفـُل الأسود " فوق طبق بيض بالبسطرمة ،، مِن عَيّنة : " حيث أنَّ ، فلـَرُبّما ، إذ يتحَتـَّم ، هل تـُرى ، السَّوادُ الأعظم ،، الوضعيّة المنطقية ،، الحِراك السياسي ،، صراع الحضارات " و ما إلى ذلكَ من " هَرش المُخ " ،، إلى أن : يُشقشقَ الفجرُ ، و يَفيضَ على سَوادِ الخميلة " ،، فيعودُ كلٌ مِنا إلى بيتِهِ " شريداً ، مُحطـَّمَ الخطواتِ " كما قال عمنا الكبير كامل الشناوي " عليه رحمة الله "
هحاول احفظهم قبل ما اجيلك الصومعة ، علشان اعملي منظر بيهم
و حين أعودُ شريداً محطم " الخُطـُوَاتي " ،، و بيني و بين عَملي الصباحي " 4 ساعات " فقط لا غير ،، تنقطعُ عِندي الرغبة في التعامل مع " عالم النت الوسيع " ،، فأنظرُ إلى الجهاز المُغلقِ نظرة ً " مُشمَئنِطة " ،، ثم أتبعُها بحسرةٍ ، قائلاً : واحشني يا سيد الشـُّعَرا
واحشني يا سيد الشـُّعَرا
و راس جَنابَك يا عَمي سيّد ،، نِفسي أعمِل زىّ عَمِّنا المُتـَصَوّف المَنسي " بـِشر الحافي " ،،
مدد يا سيدي بشر
عارِف بشر الحافي ده عَمَل إيه ؟! ..
كان في يوم من الأيام ،، بيتمَشـَّى في سوق المدينة ، فالتـَفَّ حَوله " العامّة " مِن خلق الله ، و الذينَ عادة ً ما يعتبرونَ الإنسانَ " المُختلفَ " عَبيطاً ،، و أخذوا يبحلقونَ فيه ، و هم يتوقعون منه تَصَرُّفاً مدهشاً و غريباً ،، فما كان مِن " بـِشر " ، إلا أن وضعَ نعليهِ تحت إبطيهِ ، و قال يا فـَكيييك !
و مِن يومِيها يا سيدي الفاضل ، لم يجد الناسُ له أثراً ! راح فين بـِشر ؟! ما حَدِّش عارِف .. أين اختفى ؟! .. و لا الجـِن الازرق يـِعرَف له طريق جُرّة !
يعني ما لاقتش غير الحكم بالسياحة ، تنفذه يا عمّي ؟ كمان ؟!
آهو أنا بقى ،، نِفسي و مُنى عيني ،، أفعلها كما فعلها بـِشر ،، أضعُ نـَعلـَىَّ تحت إبـِطـَىّ ،، و يا فـَكيييك ،، غير أن اختلافي عن بـِشر ، يكمنُ في رغبتي بأن ترسو سفائن روحي " عندك "
واحِشني يا سيّد ..............................." "
تِغِيب ! ازاي ؟ يا عم انتَ ؟ إذا كوني أنا إنتَ ، و إنتَ كونتني بزمان ، و انا بزمان ، بكون انتَ و لا عارف سبب ده إيه ، و لو عارف .. فقوله انتَ
بعد شويّة تأمّل " فلسفي " مِن بتوع أرسطو طاليس ،، تكشـَّفـَتْ لي الحُجُب ،، و وجدتُ تفسيراً موضوعيّاً ، لغياب مُثبتِ شاعرنا
الفوق البنفسجي " رائد عبد السلام " ..
إن شِعرَ رائِد " مِن شِدةِ شفافيته " قد لا تراه الأبصار ، بقدر ما تدركه البصيرة ،، فهو أخفُّ من " الهيليوم " ، و أرَقّ من بشرةِ
الأخت " مارلين مونرو " ،، و أشـَفُّ من زجاج نافذةِ حبيبتي النائية " شكلي كِدا هاتاخدني الجلالة ، و هاخرُج عن الموضوع "
أما التفسير الثاني ،، فهو أن قطرات مِداد شاعرنا الألمعي ،، تتحولُ في آخر الليلِ ، إلى طيورٍ تشبه البلاشون " و ليست بالبلاشون " ،، فتطيرُ إلى آفاقِها الساحرةِ المسحورة ،، و تغادر موقعها " الأرضي " ، و الذي اصطلحنا على تسميتِهِ بال " مُثبَت " ،،
إنه " المُثبَتُ الطائر " ،، فلا تندهشوا ، إذا ما وجدتموه يغادر ، ثم يعود
مش عارف لماذا تأخر (توهان ) مثبتي ..؟
حتي أري شاهبندر الشعراء
عمي / سمعجي
وهو يأتي (بالشورت والفاللة) يبحث دائبا
عن مثبت واحد من أتباعه في الطريق ...والطريقة !
أشكرك ياعمي ....
وحشني صوتك
الذي يشبه شِعرك في المتعة والاحتواء