رد: محاولة لشرح بعض الأغراض في القصائد المغناة بالأيكة الكلثومية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة ام كلثوم
انا مش عارفه اوصف ازاى انا فرحانه وسعيده ومبسوطه وكل حاجه فيها فرح انا حاسه بيها انا فى غاية الشكر ليك استاذ احمد شاكر على الشرح المبسط الوافى دا خلتنى هسمع وانا فاهمه وكمان بشكر استاذ امحمد على اهتمامه بموضوعي دا انا عندى احساس ان انتوا اهلي رغم اني زملكاويه
شكرا شكرا شكرا
أنا الأكثرُ فرحًا وسعادة كلماتكِ البريئةِ هذهِ ، سوفَ أظلُّ سعيدًا لفترةٍ طويلةٍ لأنني نجحتُ في إسعادِك وليتَ أحدَ الشعراء يعبّرُ عمّا كتبتِهِ بالشعرِ ، وأعتقدُ أنَّ أحدًا لن ينجحَ في التعبيرِ بهذهِ البراءةِ والعفويةِ ولو كانَ المتنبّي ذاته !!! أنتظرُ أيَّ استفسارٍ منكِ ، فصحى أو عامية ، أمّ كلثوم أو غيرها ، وأي شيء في منهج اللغةِ العربيّةِ اكتبي لي على الإيميل وسأردّ عليكِ ، يكفي أنكِ في هذهِ السنّ ، تحملينَ هذا العقل ، وهذهِ الذّائقة و ....... أنا ـ واللهِ ـ زملكاوي مثلك .
رد: محاولة لشرح بعض الأغراض في القصائد المغناة بالأيكة الكلثومية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد شاكر محمود
أنا الأكثرُ فرحًا وسعادة كلماتكِ البريئةِ هذهِ ، سوفَ أظلُّ سعيدًا لفترةٍ طويلةٍ لأنني نجحتُ في إسعادِك وليتَ أحدَ الشعراء يعبّرُ عمّا كتبتِهِ بالشعرِ ، وأعتقدُ أنَّ أحدًا لن ينجحَ في التعبيرِ بهذهِ البراءةِ والعفويةِ ولو كانَ المتنبّي ذاته !!! أنتظرُ أيَّ استفسارٍ منكِ ، فصحى أو عامية ، أمّ كلثوم أو غيرها ، وأي شيء في منهج اللغةِ العربيّةِ اكتبي لي على الإيميل وسأردّ عليكِ ، يكفي أنكِ في هذهِ السنّ ، تحملينَ هذا العقل ، وهذهِ الذّائقة و ....... أنا ـ واللهِ ـ زملكاوي مثلك .
وأبقى أنا بينكما لا أهلي ولا زملكاوي. وكما قال الفيلسوف الفرنسي الوجودي سارتر : وا عجبي من أقوام يدَعون ما يهمّهم ويلهثون وراء جلدة مدوّرة منفوخة هواء .
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة : امحمد شعبان بتاريخ 17/08/2009 الساعة 23h41
رد: محاولة لشرح بعض الأغراض في القصائد المغناة بالأيكة الكلثومية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7abib
أشكرك يا أستاذ أحمد شاكر على الشرح الوافى لهذه القصيدة.. كان نفسي من زمان افهم بعض الابيات فيها
ألف شكر وفي انتظار المزيد
ألف شكر لك ، فقد أسعدني أنّ ما كتبتهُ وجدَ صدىً في نفسِك لا تترددوا في طرحِ الأسئلةِ فهي التي تدفعنا إلى التفكير والبحث ، و ـ بصدق ـ تضيفُ إلينا ما لم نكن نعرفه ألف شكر لك أنت