إزيّك يا عم ناصر " يا شاعِر الوَجَع و الناس "
طبعاً ما نتاش عارِفني " هاسيبَك لفهلوتك "
محسوبك " حبيبك القديم " ،، شريكك في حواري الشِعر ، و رفيقك في درب كفاح الكلمة
و لا تتصور فرحتي عندما طالعتُ اسمك
بعد إذنك " باعتباري معايا شوية صلاحيات هنا " ، فقد نقلتُ قصيدتك إلى مكانِها الصحيح ،، كما قمتُ بتعديل تنسيق الصفحة ، و تكبير الخط
هِنا بقى يا عم ناصر ،، شعراء عاميّة على كيف كيفك ،،
عمنا الكبير أوي " سيد ابو زهدة " ،، شاعِر على درجة " صاحب مدرسة " ،، و شاعِر " جـُوَّاني " يلتقط ما لا نراه و لكن نـُحِسّه " رائد عبد السلام " ،،و أخونا الرائع " طارق العمري " ،، و الشاعر صاحب النكهة الأصيلة " سعد الشرقاوي " ، و الرقيق الحسّاس" محمد السلاموني " ،،
و لمن لا يعرِف ،، فناصِر دويدار صاحب اسمٍ كبير في كتابة العامية ،، و صاحب تجربة حقيقية في الكتابة ،، و موضوعه في الحياة " هو الشِعر " ،، و مكانه المُفضـّل ، هو الوقوف على يسار " الدنيــا " مثل أى شاعر جاد ، يحمل هموم الناس ، و يعبّر عنهم .. له صوته الخاص ، و شخصيته الواضحة في الكِتابة
نـَشـَأ في " دمنهور " أبـّاً عن جد ،، و يعيش في القاهرة منذ
عشرين عاماً ، و أعدَّ الكثير من البرامج الإذاعيّة ، و يعمل في إذاعة صوت العرب ، و الشباب و الرياضة
أرحب به بيننا ،، و أتركه ليتذكرني " عَلى مَهلـُه "
" أنا مسَمِّي نفسي ـ سَمَعجي ـ هنا يا عم ناصر ،، عشان الدَّيَّانة
و الجَماعة بتوع تنفيذ الأحكام "
اخى و صديقى العزيز ناصر دويدار شكرا لك لقبولك الدعوة للانضمام الى منتدانا العزيز (سماعى) ؛ لا تدرك مدى سعادتى لقبولك تلك الدعوه على اثر مقابلتنا بالامس ؛ فالمنتدى هنا كالمصباح ؛ يجذب اليه كل فراشات الادب ؛ فكان لابد سيدى وان تكون بيننا شاعرا قديرا ؛ و مثقفا مستنيرا ؛ وناقدا بصيرا ؛ لما لا وانت ثلاثون عاما من الشعر الاصيل؛ والابداع الجميل على فكرة سمعجى هنا حبيبك ؛ و صديقك الاستاذ كمال عبد الرحمن؛ اهلا بك يا شاعرا من الطراز التقيل؛ واهلا بشلال ابداعك
انت المهم والاهم وانت الحقيقة والوهم شعرك قضية دنيتى وانا بعذابك متهم الله عليك وعلى الابداع يا أ.ناصر يا جاهين دى وردة منى وكان بودى ابعتلك حديقة بأكملها على الكلام الجميل ده ومنتظرين منك الأبداع القادم عمر زهران