الفنان الشهيد علي معاشي

**أبو عزه** · #1 01/07/2009, 19h35

وهذه اغنية مازال عليك نخمم هدية مني اليك اخي منير

**منير بلقاسم** · #2 06/07/2009, 15h35

معلومة :
يوم 08 جوان هو اليوم الوطني للفنان في الجزائر وهواليوم الذي استشهد فيه الفنان علي معاشي.

**أبو عزه** · #3 27/12/2009, 11h09

أغنيه جميله جدا للشهيد علي معاشي بعنوان

وصيت للقمري

**فريد ساحلي** · #4 27/12/2009, 19h28

شكرا لكل الاخوة الذين ساهمو في موضوع الشهيد الفنان علي معاشي (ويعطيكم الصحة)، للعلم أن هذا الشهيد الفنان " معذرة عن التكرار" -لكنه مقصود حتى يعرف العالم أن جميع فئات الشعب الجزائري قدمت القربان على مذبح الحرية والاستقلال - وأعود للموضوع: أسس جمعية موسيقية سماها جمعية:سفير الطرب. ولها لحد اليوم فرع بمدينة تيارت أو تيهرت وأرجو من أي عضو قريب من الجمعية أن يرفع لنا بعض تراث الجمعية الأم (صور،تسجيلات..الخ).شكرا.

**moudi02** · #5 10/01/2010, 17h15

بارك الله فيك واغنية انغام الجزائر تزعز كياني كلما استمعت اليها لانها تذكرني بالشعب الثائر و الثورة المباركة.

**مسعود كوزول** · #6 15/02/2010, 08h21

شكرا لك يا أستاذ على هذه الهدية الرائعة

كنت أتمنى الحصول على الأغنية بصوت المطربة الجزائرية "نورة" ..

وتقبل فائق الإحترام و التقدير

**انيس القاسم** · #7 16/02/2010, 21h33

صوت مازال يصدح في الأذان الشهيد الفنان حمل قضية بلاده ونا ضل من أجلها والله يستحق أكثر من التكريم لأنه جمع بين القول والفعل وقلما تجد هذا النوع من الرجال

**حروز ضيف الله** · #8 10/03/2010, 21h53

المجد والخلود لشهدائنا الابرار

#9 06/04/2010, 20h43

نصر الله كل من ساهم في هذا القسم الخاص بالمرحوم الشهيد الذي كلما سمعنا اغانيه الا وتاه عقلنا في ربوع الجزائر الغالية.

**بلخياطي** · #10 12/06/2010, 17h29

الفنان علي معاشي

ولد الشهيد والفنان علي معاشي سنة 1927 بمدينة تيارت، وفي 18 من عمره التحق بالخدمة العسكرية الإجبارية في البحرية الفرنسية، ومن خلال تنقله في البحر وبين المدن والدول، امتلك عزيمة وشخصية وطنية، علاوة على أنه كان يملك موهبة فنية، فكون فرقة “سفير الطرب”. وحين اندلعت ثورة التحرير انضم إليها “علي معاشي” لمواصلة الاتجاه الطبيعي للتاريخ وقدمت “سفير الطرب” ثلاثة شهداء هم عكاشة مختار والهاشمي العربي وجبلان محمد، وكان على فرنسا التي سقطت عاصمتها باريس في الحرب العالمية الثانية وهزمت في معركة “ديان بيان فو” في الهند الصينية سنة 1954، أن تتظاهر بالنصر في الجزائر بالاستعلامات والتعذيب الوحشي الذي تفنن فيه الجلادون، الذين قاموا باغتيال الشهيد “علي معاشي” ورفيقين له يوم 8 جوان 1958 وعلقوهم على ثلاثة أشجار بساحة “كارلو”، ثم دعوا المعمرين للفرجة والجزائريين للترهيب، فكان رد فعل الجزائريين التحدي والتصدي ومواصلة الثورة من أجل تحرير الجزائر.