أخذ إتجاه واحد فقط وتحدث بلساني وأوصلني إلى ما أريد
( يا حبيباً غابَ عن نَظَري )
هذا هو
عنوان قرأته أكثر من مرة ثم كانت القصيدة التي أذهلتني
---
الله عليك شاعر أستاذ سعود
الله
---
رئة ثالثة إكتسبتها هنا وشهيق أظنه يدوم طويــلاً
.
لآبي صلاحٍ قد بعثتُ تحيتي ممزوجةً بالمسكِ أو بالعنبرِ وبه فرحتُ وفرحتي بحضوره كالطير إذ غنّى لغلة بيدرِِ إن السماع هو الجمال وأهله لي معشر أنعمْ به من معشرِ