هذه هدية نجاحك مقدما
 
و آه م البنت لما تميل
و يضحك فى عيونها الليل
و تسهر تحكى للنجمات
حكاية فارس المواويل 
 
 
 
آه م البنت لمَّا تحِنّْ
تغنى كيف حمام البِنّْ
و بسمتها تكون أحلام
و صوتها بكل فرحة يرِّنْ
 
 
و آه م البنت لما تدوب
و تعشقها عيون و قلوب
و تفرد روحها شمسية
تخاف من نسمة ع المحبوب
 
 
 
و آه م البنت لما تغير
و تصبح سجن قاسى كبير
و لا تقدر فى يوم تصفح
ولا تعرف حبيب و عشير
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________
				دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس