* : محمد رشدي- 20 يوليو 1928 - 2 مايو 2005 (الكاتـب : الباشا - آخر مشاركة : Omar Saleh - - الوقت: 20h06 - التاريخ: 14/09/2025)           »          مطرب مجهول الهوية .. من هو ؟ (الكاتـب : abo hamza - آخر مشاركة : Omar Saleh - - الوقت: 19h44 - التاريخ: 14/09/2025)           »          وردة الجزائرية- 22 يوليو 1939 - 17 مايو 2012 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : عاصم المغربي - - الوقت: 16h42 - التاريخ: 14/09/2025)           »          طلبات نوتة أ / عادل صموئيل الجزء الثانى (الكاتـب : عادل صموئيل - آخر مشاركة : بكر محمد دحدولي - - الوقت: 12h53 - التاريخ: 14/09/2025)           »          بدريه السيد (بداره) (الكاتـب : samirazek - آخر مشاركة : ذكي محمود - - الوقت: 12h50 - التاريخ: 14/09/2025)           »          حفل غنائى من إذاعة الأغانى (الكاتـب : د.حسن - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 10h38 - التاريخ: 14/09/2025)           »          محمّد أفندي نور (الكاتـب : auditt05 - آخر مشاركة : هادي العمارتلي - - الوقت: 10h07 - التاريخ: 14/09/2025)           »          أحمد الحفناوي - 14 جوان 2016- 1 أوت 1990 (الكاتـب : mokhtar haider - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 10h07 - التاريخ: 14/09/2025)           »          قاسم كافي- 5 أوت 1945 - 15 نوفمبر 2018 (الكاتـب : رضا المحمدي - آخر مشاركة : غريب محمد - - الوقت: 09h02 - التاريخ: 14/09/2025)           »          الذكري الخمسون [50] لرحيل سيده الغناء العربي (الكاتـب : عبدالرحيم رضوان - آخر مشاركة : محمد عمر الجحش - - الوقت: 07h55 - التاريخ: 14/09/2025)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > صالون سماعي > ملتقى الشعر و الأدب > نتاج الأعضاء.. شعر العامية والشعر النبطى

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 08/05/2009, 14h39
الصورة الرمزية عيون المها
عيون المها عيون المها غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:324769
 
تاريخ التسجيل: October 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مدينـة الأحـلام
المشاركات: 144
افتراضي رد: إلى الفـَرحِين بعودة سمعجي



الملك المتوج فوق عرش الكلمات و المعاني

المثير للدهشة دوماً و دائماًً

((( كمـال عبـد الرحمـن)))



سيول أضواءك غمرت المكان

عاد كمـال عبد الرحمن ليحرك مياه البحيرة الراكدة

و عادت معه خيول الدهشة لتصهل من جديد


مع غيابك غابت الدهشة

فيا موطن الدهشة


إننا نبحث دوماً عنها

لكنها دائماً راحلة بلا وطن

تسعد من يلمسها و يعانقها

لكنها مع جرأتها تتوارى خجلاً

بعد أن تترك بداخلنا إحساس رائع

فلحظة الملامسة و المعانقة هي لحظة لتوهج الروح

لحظة تمد فيها الدهشة جسرها ليعبر بنا للمتعة الروحية


و أمتع لحظات الروح عندما تجلس على ضفاف الدهشة لتتأمل

كلماتك و أفكارك لتأخذنا لعالم رائع الجمال
************
غبت و غبنا معك لأننا حاولنا ترويض النفس على غيابك ،، فكانت للنفس هذه الأسئلة

كيف تحيا ليالينا بلا قمرك ؟

كيف يستمر البحر بلا مياهك ؟

كيف تتلألأ النجوم بلا انعكاساتك ؟

كيف نتمتع بالقراءة بلا حروفك ؟


يا من على جسر القلق تركتنا


علمتنا كيف تكون متعة القراءة في محرابك

و كان يجب أن تعلمنا كيف نصبر على غيابك


نحمد الله على عودتك
إليك من عيون المها تلك الوردة








لك كل تحياتي
__________________
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(( إنا لله و إنا إليه راجعون ))
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09/05/2009, 00h37
الصورة الرمزية عيون المها
عيون المها عيون المها غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:324769
 
تاريخ التسجيل: October 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مدينـة الأحـلام
المشاركات: 144
افتراضي رد: إلى الفـَرحِين بعودة سمعجي




سيد الكلمات و أمير المعاني


((( سيد أبو زهدة )))



عدت يا أستاذنا و عادت أشعارك

عادت كلماتك لتأخذنا في فلكها



لقد سئمنا الكتابات المستهلكة و المتشابهة

أخيراً عاد شعراء سماعي لنستمتع بأعمالهم


حلمنا كثيراً بعودتكم لننهل من فيض إبداعكم

لكن

لم تعد موائد الحلم تشبع الروح

نحتاج لوجودكم واقع ،، و أرجوكم لا تغيبوا يا شعراء سماعي


************


أخيراً و بعد طول انتظار وجدنا قصيدة تحمل أسم سيد أبو زهدة

و هي قصيدة رائعة كالعادة تحدثت فيها عن الشِعر



و تلك رؤيتي عن الشعر


الشِعر مدينة أسطورية غامضة لا حدود لها و لا سقف

تسحر من يدخلها

تسحب من اغتواها لشوارعها و دهاليزها

تجذبه لفك طلاسم غموضها

من اغتوى بها يحاول دائماً معرفة أسرارها

و عندما يصل لمعرفة سر من أسرارها ،، يكتشف أنه مازال هناك ملايين الأسرار لم تُكتشف بعد

و عليه أن يبحث

و يظل يبحث دوماً بلا ملل

فغواية الشعر تسكن الروح و تأبى الرحيل

و سيد أبو زهدة مسحور بمدينة السحر و الغموض


في قصيدتك


تحدثت فيها عن سُلطان الشِعر و سطوته و نفوذه

و كأني أقرأ عن سُلطان الحب و سطوته و نفوذه

أنت

تتحدث عن الشِعر بكل حب

و تتحدث عن الحب بكل شِعر


ما أجمله من وصف

عندما وصفت الشعر كالطفل تخشى غضبه

و ذنب لا تطلب له التوبة

وصفك بأنه حِمل فوق الأكتاف

جاء وصف رائع جداً

وضح كم المعاناة التي يتحملها الشاعر

و إزاحة هذا الحِمل ( مؤقتاً ) بإهداءه قصيدة

و كأن تلك القصيدة إبتسامة من الشعر تمسح دموع معاناة الشاعر ليهدأ


************


القصيدة مُنغمة و كلها موسيقى

فأنت شاعر السهل الممتنع

تلك القصيدة تحمل البساطة و العمق

سهل تفسيرها و صعبة معانيها

قصيدة لو تعمقت بمعانيها تخطفك لعالمها

لو تأملتها تجدها تترجم معاناة الشاعر المُثقل بغواية الشعر


تلك القصيدة هي

درة باهرة بعالم الجواهر

دموع الحب في ليالي عشق

طفلة رائعة خرجت من رحم الألم و المعاناة

أنها وردة جديدة تضاف لآنية زهور قصائدك

دُمت و دام إبداعك يا مُبدع

و أهلاً بك وسط عائلتك السماعية



لك كل تحياتي
__________________
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(( إنا لله و إنا إليه راجعون ))
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 13/05/2009, 04h43
الصورة الرمزية abuzahda
abuzahda abuzahda غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:102176
 
تاريخ التسجيل: November 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: كندا - تورونتو
المشاركات: 1,212
افتراضي رد: إلى الفـَرحِين بعودة سمعجي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون المها مشاهدة المشاركة


سيد الكلمات و أمير المعاني






((( سيد أبو زهدة )))







عدت يا أستاذنا و عادت أشعارك



عادت كلماتك لتأخذنا في فلكها







لقد سئمنا الكتابات المستهلكة و المتشابهة



أخيراً عاد شعراء سماعي لنستمتع بأعمالهم




حلمنا كثيراً بعودتكم لننهل من فيض إبداعكم



لكن



لم تعد موائد الحلم تشبع الروح



نحتاج لوجودكم واقع ،، و أرجوكم لا تغيبوا يا شعراء سماعي






************






أخيراً و بعد طول انتظار وجدنا قصيدة تحمل إسم سيد أبو زهدة



و هي قصيدة رائعة كالعادة تحدثت فيها عن الشِعر







و تلك رؤيتي عن الشعر






الشِعر مدينة أسطورية غامضة لا حدود لها و لا سقف



تسحر من يدخلها



تسحب من اغتواها لشوارعها و دهاليزها



تجذبه لفك طلاسم غموضها



من اغتوى بها يحاول دائماً معرفة أسرارها



و عندما يصل لمعرفة سر من أسرارها ،، يكتشف أنه مازال هناك ملايين الأسرار لم تُكتشف بعد



و عليه أن يبحث



و يظل يبحث دوماً بلا ملل



فغواية الشعر تسكن الروح و تأبى الرحيل



و سيد أبو زهدة مسحور بمدينة السحر و الغموض






في قصيدتك






تحدثت فيها عن سُلطان الشِعر و سطوته و نفوذه



و كأني أقرأ عن سُلطان الحب و سطوته و نفوذه



أنت



تتحدث عن الشِعر بكل حب



و تتحدث عن الحب بكل شِعر




ما أجمله من وصف



عندما وصفت الشعر كالطفل تخشى غضبه



و ذنب لا تطلب له التوبة



وصفك بأنه حِمل فوق الأكتاف



جاء وصف رائع جداً



وضح كم المعاناة التي يتحملها الشاعر



و إزاحة هذا الحِمل ( مؤقتاً ) بإهداءه قصيدة



و كأن تلك القصيدة إبتسامة من الشعر تمسح دموع معاناة الشاعر ليهدأ






************




القصيدة مُنغمة و كلها موسيقى



فأنت شاعر السهل الممتنع



تلك القصيدة تحمل البساطة و العمق



سهل تفسيرها و صعبة معانيها



قصيدة لو تعمقت بمعانيها تخطفك لعالمها



لو تأملتها تجدها تترجم معاناة الشاعر المُثقل بغواية الشعر






تلك القصيدة هي



درة باهرة بعالم الجواهر



دموع الحب في ليالي عشق



طفلة رائعة خرجت من رحم الألم و المعاناة



أنها وردة جديدة تضاف لآنية زهور قصائدك



دُمت و دام إبداعك يا مُبدع



و أهلاً بك وسط عائلتك السماعية







لك كل تحياتي


هذا بعض ما قصدته بقولي:
إبنتي الدَهِشَة المدهشة ، التي يحلو لنا إعادة الفكرة ، بعدما تمرّ بها عيون المها
حيث يدهشنا ، قراءً و كتـَّابا ، ما يتبدى لنا من المعاني الطازجة ، بعد منحك النّصَّ ، من دفء توهجك ، ما يُعينه على الإحالات
فتحيلنا قراءتك العجيبة إلى نقطة البدء ، حتى لكأني بالشاعِر يتساءل:
فيما كنت أفكر عندما برقت شرارة الفكرة ؟ هل كنت أقصد : الشِعرَ ؟ أم الحب ؟
و بالرغم من تتاؤم هذه الثنائية إلى الدرجة التي يصعب عندها الفصل بينهما ، إلا أنني لم أنتبه إليها قبل هذا السطر .

حيث كانت ثنائية : المحبوبة - الوطن ، هي الغالبة حضوراً بفكرتي (دائماً)

الشِعر - الحب ! ، هذا إكتشافٌ مذهل ، يفوق رد فعلَهُ صرخة أرشميدس : وجدتها ! وجدتها !

فالإكتشافات عند تهدل أكتاف السنين بعمرنا ، يكون لها طعم ميلادٍ جديد ، كالصداقات الجديدة بعد ظنٍ منا أن شجرة الصداقة قد أصابها الجدب

أعيد قراءة القصيدة بعدما شرّعتِ عليها نوافذك ذات الأطر الرحبة ، فأرى ثنائيتك ، صنواناً ، تُسقى بماءٍ واحد ، و لا نفضل بعضها على بعضٍ في الأُكُل

الشِعر - الحب ، طفلٌ لا يُرهقنا منه الدلال
ينتقص من فرحِ إقبالِهِ ، خوفنا من إدباره . و إن غابَ استوقد أملنا في عودته ، الشوقُ إلى الإيابِ و الدعاء بألا يكون فراقُهُ قِلَى

دُمتِ يا عيون المها ، عوناً لنا على الإكتشاف
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم

التعديل الأخير تم بواسطة : abuzahda بتاريخ 26/03/2010 الساعة 22h21
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10/05/2009, 05h14
الصورة الرمزية سمعجى
سمعجى سمعجى غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:43091
 
تاريخ التسجيل: June 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 895
افتراضي رد: إلى الفـَرحِين بعودة سمعجي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون المها مشاهدة المشاركة




الملك المتوج فوق عرش الكلمات و المعاني

المثير للدهشة دوماً و دائماًً

((( كمـال عبـد الرحمـن)))












سيول أضواءك غمرت المكان




عاد كمـال عبد الرحمن ليحرك مياه البحيرة الراكدة


و عادت معه خيول الدهشة لتصهل من جديد



مع غيابك غابت الدهشة



فيا موطن الدهشة






إننا نبحث دوماً عنها



لكنها دائماً راحلة بلا وطن



تسعد من يلمسها و يعانقها



لكنها مع جرأتها تتوارى خجلاً



بعد أن تترك بداخلنا إحساس رائع



فلحظة الملامسة و المعانقة هي لحظة لتوهج الروح



لحظة تمد فيها الدهشة جسرها ليعبر بنا للمتعة الروحية




و أمتع لحظات الروح عندما تجلس على ضفاف الدهشة لتتأمل




كلماتك و أفكارك لتأخذنا لعالم رائع الجمال
************




غبت و غبنا معك لأننا حاولنا ترويض النفس على غيابك ،، فكانت للنفس هذه الأسئلة



كيف تحيا ليالينا بلا قمرك ؟



كيف يستمر البحر بلا مياهك ؟



كيف تتلألأ النجوم بلا انعكاساتك ؟



كيف نتمتع بالقراءة بلا حروفك ؟




يا من على جسر القلق تركتنا




علمتنا كيف تكون متعة القراءة في محرابك



و كان يجب أن تعلمنا كيف نصبر على غيابك




نحمد الله على عودتك

إليك من عيون المها تلك الوردة



يالمَهـــا ،،

كلماتـُكِ ،،
تـُمطِرُ نيازِكـَها في حلكة ليلي ،
فأتـَوَهَّجُ كطِفلٍ يرنو إلى ألعابِ ناريّةِ مُلـَوَّنة ،،

في صَدَى مَراياكِ ،،
تترَدَّدُ موسيقى " الدانوب الأزرق " ،
و التي تشبـِهُ ستائِرَ الدانتيلاَّ البيضاء

في حُضورِك ،،
تنحني نخلة ُ كِبرياءِ كلماتي
و تـَدُقُّ نواقيسُ البهجةِ في دَمي ،،
و تـَرْبـِتُ كلماتـُكِ على خـَدَّ نهاري

و ليتني أستحِقُّ إكليلَ معانيكِ ،
و أوسِمَة َتعبيراتِك ،،
فأنا أولـَى بالدهشةِ مِنكِ بكِ !

ألستِ تـَرَينَ ما أراهُ ؟!
أليس للسحابِ أجنِحة ،
و لِمَوجِ العُشبِ الأخضرِ زَبَد ؟!



،، أأنتِ هاربة ٌ من أسطورةٍ إغريقيّة ؟!
أم انَّ عِطرَ ال " فلو دو روكاى " تـَجَسَّدَ ،
فكانَ أنتِ ؟!

إن ضوءَكِ الهادِرَ ،
يتحدّى الشبابيكَ المُغـلـَقة ،
وَ رِقـَّتـَكِ التي تشبـِهُُ ورقاتِ الوردةِ التي أهدَيْتِنِها ،
تتقنُ اختيارَ ملابـِسِها ،،

يا عيونَ المَها ،،

سيشربُنا السَّرابُ ،
و نـُحَدِّقُ آخرَ الأمرِ ،
في قاعِ كأسٍ فارغة !

إن وجوهَنا ،
تنعكسُ في مَرايا الواقِعِ المُحَطـّمة ،،
فلا نرى ملامِحَنا الحقيقية ..

" هُم " حطموا مرايانا ..
و كلُّ ما تـَبَقـّى لنا ،
ذاكرة ُ البراءَةِ و الجنون

و إذا كانُوا " هُم " ،
لا يُجيدُونَ سوى صُنعِ " مُكسِباتِ الرائِحة " ،،
فإنَّ شـَذاكِ الرَّبانِيَّ ، مِنحَة ٌ
يَجْدُرُ أن يتسامَى لها و بها البَشـَر

أمّا عَنـِّي ،،

فواللهِ يا الغالية ،
أؤجل مشاريعي الخاصة يوماً بعد يوم ،
لكىّ أعاودكم ،،

أؤجّلُ ديوانـَىّ فصحى :
" أخونُ ليلـَى " ،،
" صَدَى المَرايا " ..

و ديوان عامية :
" يا بنات يا بنات "

و نثر :
" الأيقونات "

و كلها تحتاجُ إلى التفرّغٍ و الوقت ،
غيرَ أنَّ جاذبيتكم ،
أقوى من النزعةِ الذاتيّة

يالمَها ،،
يا مَن إذا دنا صُبحها ،،
تشدو طيورٌ لها

أشكرُ لكِ كَرَم أخلاقِك ،، و بديع كلماتِك

__________________
شاء اللي شاء ،، و اللي داء ،، مِـن وَردِة الشـِّفة
نـَـهَـل نـبـيـذ لاِشـْـتِيـاء ،، نهـــرِين ،، و لـَم كـَـفـَّىَ
شـَـهَـقْ شـُعاع خِصرَهَا ،، سَرْسِـب نـَدَى مَصْهـور
وِ فْ كلّ سَـرسوب شُـعاع ،، مَـلايكة مُصْـطـَـفـَّــة
يا تـراب و مخلوط بماء ،، إزاى غـَوِيـت النـُّـــور
يـِفـُــــــــــور علـى سِحــرَها ،، و فِــيها يـِتخـَـفـَّـىَ

كمال

التعديل الأخير تم بواسطة : سمعجى بتاريخ 10/05/2009 الساعة 05h24
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 20h06.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd