إبداعات الشاعر رائد عبد السلام

[abuzahda]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائد عبد السلام

أمي - أبقاها الله- ما زالت تنير حياتي

ولكني ذات صباح
رأيت عمنا صلاح علام قد غير توقيعه واستبدله
بصورة تحوي مجموعة من وجوه الأمهات الطيبات
وعندما سألته ....أخبرني بأن فيهن .... صورة الغالية أمه.

فإلي ذلك الوجه الطيب الذي يطل علينا من دار الحق

أغنية .... إليها

إلي الحب الذي بلا حدود ...وبلا مقابل
إلي الأم الراحلة

-----------------------------------------------

الهوي .... روح الحياه

وإنتي روح الروح .. يا أمي

الهوي .... له منتهاه

وانتي أجمل إيد .....تضمّي

لما بازهق...حتي منك

قلبك الطيّب .....يسمّي
تحضنيني ألاقي نفسي

دمي دايب ....جوّه دمي

فيه أحن من الحنان ؟؟
- أيوة إنتي ..

فيه أرقّ من الأمان ؟؟

- حضنك انتي ..

فيه عزيز عين بعد صورتك ؟؟

ياسفينتي ؟
- مستحيل
ياللي خلاكي الإله ....
نعمة العمر الجميل
بهجة العمر الحزين
عمرنا غاية مُناه

تبقي صورتك فيه ....تِزِين

امسحي عن عيني همّي

نوّري عمري المغمّي

لما باتعب ...مش بالاقي

ساقية ...للأرض الشراقي

نور يصاحبني ف طريقي

ميّة...بيها أشقّ ريقي

مين يطبطب فوق كتافي ؟

بعد منّك ...

مين يسمّعني العوافي ؟؟

بعد منّك ..

إشهدي.... إني باحبك

وإن قلبي لسه عايش

جوّه ضمّة ف قلب حضنك

يرحمك ربي يا أمي

زي ماانتي رَحْمتي

زي ماتكوني سَبَقتي

تنوّري لي ....أخرتي

منّي لعيونك ....سلام

ياللي بعدك ...

انتهي ... أحلي الكـــــلام

هوّ الكلام الحلو بينتهي ؟ يا أستاذنا؟
(أكيد ، قلت:لأ طبعاً)
إشحال "أحلى الكلام" يا أستاذ
****
أنا رجعت هنا ، أرمي راسي على كتفها ، لكن - للأسف- لم أجد مشاركتي التي كنت كتبتها أيام "الهوجة" بتاعة الصيانة (يا عم و الله كان حلو اللون البني الوقور ، وكان مميز سماعي ، ما علينا)
* * *
عارف يا أستاذ رائد ،
كل ما اسعد بقراءة شِعر حضرتك ، باشوفك و انت بتكتبه ، و ساعات بسمعه بصوتك ( ده اللي بيحصل)
طريقة حضرتك في البنيان تشبه طريقة "أسيادي الصوفيّة" في التدبُر. هُم ، مصابيح الدُجى ، بيبتدوا من اللُب للخارج - و ليس لـ خارجـ هم قشور.
أنا بشوف حضرتك قاعد جوّه القصيدة و انت بتبنيها و لسان حالك بيقول: خلِِّي اللي يشوفها من بَرّة يشوف براحته .
فنِعم الرضى ، رضاء البناء على ما أتم
* * *
نسيت اقول لحضرتك إني حاولت ارزع الباب النهاردة .... كان هيقفل على صباعي ، حتى شوف يا أستاذ

عمي رائِد ،

ده اللي سائِد

إننا نخالف هوانا

و احنا روّضناه ، و هاود

مِن يوميها كان معانا

جوّه قلب القلب جوّه

لو نميل ، يعدلنا هوَّ

يقوم ، بقوّه القلب سانِد

[رائد عبد السلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuzahda

هوّ الكلام الحلو بينتهي ؟ يا أستاذنا؟

(أكيد ، قلت:لأ طبعاً)
إشحال "أحلى الكلام" يا أستاذ
****
أنا رجعت هنا ، أرمي راسي على كتفها ، لكن - للأسف- لم أجد مشاركتي التي كنت كتبتها أيام "الهوجة" بتاعة الصيانة (يا عم و الله كان حلو اللون البني الوقور ، وكان مميز سماعي ، ما علينا)
* * *
عارف يا أستاذ رائد ،
كل ما اسعد بقراءة شِعر حضرتك ، باشوفك و انت بتكتبه ، و ساعات بسمعه بصوتك ( ده اللي بيحصل)
طريقة حضرتك في البنيان تشبه طريقة "أسيادي الصوفيّة" في التدبُر. هُم ، مصابيح الدُجى ، بيبتدوا من اللُب للخارج - و ليس لـ خارجـ هم قشور.
أنا بشوف حضرتك قاعد جوّه القصيدة و انت بتبنيها و لسان حالك بيقول: خلِِّي اللي يشوفها من بَرّة يشوف براحته .
فنِعم الرضى ، رضاء البناء على ما أتم
* * *
نسيت اقول لحضرتك إني حاولت ارزع الباب النهاردة .... كان هيقفل على صباعي ، حتى شوف يا أستاذ

عمي رائِد ،

ده اللي سائِد

إننا نخالف هوانا

و احنا روّضناه ، و هاود

مِن يوميها كان معانا

جوّه قلب القلب جوّه

لو نميل ، يعدلنا هوَّ

يقوم ، بقوّه القلب سانِد

لو قريت مشاركة المصري الجميل محمود سعد اللي تحت دي
ح تكتشف حاجة رائعة ياعمي سيد
الظاهر فعلا زي ما قال محمود سعد الفنان :
كلامك يشبهك

الظاهر كل واحد كلامه شكله
وما أجمل كلامك يا أبو وعد