مقام الجمال - المجلد الاربعون - المكتبة الحسنية للمقام العراقي

**hasanh** · #1 26/03/2009, 11h56

.المجلد الاربعون
مقام الجمال

محمد القبانجي
ليل الاماني باوطاني يناغيني

الاستاذ محمد القبانجي
مقام الجمال
ليل الاماني

**hasanh** · #2 26/03/2009, 11h59

.المجلد الاربعون
مقام الجمال

محمد القبانجي
ليل الاماني في بغداد تختال

الاستاذ محمد القبانجي
مقام الجمال
ليل الاماني تختال
.

**hasanh** · #3 26/03/2009, 12h03

.
.
نلاحظ ان القصائد التي يقرؤها القبانجي متشابهة مثلا: ليل الاماني في بغداد وليل الاماني باوطاني ثم ليل التهاني
انا اعتقد انها ربما من تأليفه لكل مناسبة. فقد كان اديبا شاعرا رحمه الله
.
.

**hasanh** · #4 26/03/2009, 12h07

.المجلد الاربعون
مقام الجمال

محمد القبانجي
رب امر رسوله التقديل

الاستاذ محمد القبانجي

مقام الجمال
رب امر
.

**hasanh** · #5 26/03/2009, 12h11

.المجلد الاربعون
مقام الجمال

حمزة السعداوي
جاءت تحييك بعد البعد في العيد
وهي قراءة متقنة تماما

الاستاذ حمزة السعداوي
مقام الجمال
جاءت تحييك
.

**hasanh** · #6 26/03/2009, 12h22

.المجلد الاربعون
مقام الجمال

يوسف عمر
صدح الحمام ورقت الانسام
وقد قراها بحضور القبانجي ومسؤولي الاعلام ونخبة قراء ومحبي المقام. فكان عليه ان "يبيض الوجه" ففعل.وعندما صاح(غنييييت) في الدقيقة 3:59 كانت من اروع ما قرأه

الاستاذ يوسف عمر

مقام الجمال
صدح الحمام
.

**hasanh** · #7 26/03/2009, 12h27

.المجلد الاربعون
مقام الجمال

يوسف عمر
احباي هزتني اليكم صبا الحمى وارواح مصر عن شذى الكرخ تنسم

الاستاذ يوسف عمر

مقام الجمال
احباى هزتني
.

**فراس الطائي** · #8 09/10/2009, 08h52

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasanh

.المجلد الاربعون
مقام الجمال

يوسف عمر
صدح الحمام ورقت الانسام
وقد قراها بحضور القبانجي ومسؤولي الاعلام ونخبة قراء ومحبي المقام. فكان عليه ان "يبيض الوجه" ففعل.وعندما صاح(غنييييت) في الدقيقة 3:59 كانت من اروع ما قرأه

الاستاذ يوسف عمر

مقام الجمال
صدح الحمام
.

السلام عليكم
هذا حفل أعتزال وتكريم المرحوم محمد القبانجي . وفعلا فقد أجاد المرحوم يوسف عمر في أداءه للجمّال بشكل ملفت للنظر .
والصيحة التي أتى بها ابو يعقوب في الدقيقة المشار اليها هي قطعة السفيان أحدى مكونات مقام السيكاه .
وعندي طلب هل يتفضل سيدي حسن أن يلبيه لنا . هناك تسجيل للمرحوم حمزة السعداوي قرأ فيه الجمّال بقصيدة ابن معصوم المدني هل لكم ان ترفعوه لنا وهذا مطلع القصيدة :

تذكر بالحمى رشأ أغنا وهاجَ له الهوى طَرباً فغنَّى وحنَّ فؤادُه شَوقاً لنجدٍ وأين الهند من نجد وأنَّى وغنت في فروع الأيك ورق فجاوبها بزفرته وأنَّا

**بوصالح** · #9 07/11/2011, 06h32

يوسف عمر - مقام جمال

أرقت بذكركم قلباً و طرفاً *** ولحظ النجم يكحل بالرقاد

وبستة (خيه لوصي المار ما يقبل وصية)