اخي العزيز محمد الناصري هذة الاغنية هلله هلله يا وهب بس بدون موال بور ما بيها موال
______________________________ اهلا ومرحبا بك اخي العزيز (نمير) وشكرا على مشاركتك الجميلة هذه والتي ادتها ايضا فرقة الانشاد العراقية , وكم بحثت عنها بصوت تلك الفرقة لكن دون فائدة . اتمنى من كل قلبي ان تنضم الى اسرتنا بشكل دائم , وتعزز القسم بما لديك من الفن العراقي التراثي . اخيك وسام الشالجي _
كلما اسمع اغنية او مقطع او نغم يذكرني بالفنان رياض احمد .. اشعر بالم و حزن شديديين ..
الفنان رياض احمد كان انسانا مفعما بالاحاسيس .. توالت عليه الالام و الاحزان ... و منها وفاة ولده بمرض التهاب السحايا عام 1991 بسبب نقص الادوية .. مما جعله مكلوم الفؤاد .. يعاني من جفاء الحكومة و مؤسساتها التي كانت ترعى اشباه الفنانيين و تترك المبدعين لمعاناتهم و الالامهم ...
ظل الفنان رياض احمد يعاني من تشمع الكبد .. منذ ان تفاقمت حالته عام 1994 كما يقول البعض حتى وفاته ..
و هنالك اشاعه تقول بانه وفاته النهائية كانت جنائية ( اقصد جريمة قتل ) .. لكن لم اجد من يثبت او ينفي الامر و اتمنى من المطلعين ان يخبرونا بمدى صحة او وهم هذه الاشاعه ؟
و بعيدا عن الفن .. فأن رياض احمد كان محبا للناس .. سباقا الى مساعدتهم .. و يروي احد الفنانيين - لا اذكر اسمه - في لقاء تلفزوني بان الفنان رياض احمد كان متوجها ذات مرة بسيارته الشخصية لاحياء حفل فني في احدى الفنادق البغدادية الكبيرة ... و في الطريق وجد عائلة و سيارتهم متعطلة على الطريق .. فتوقف الفنان رياض احمد و هو في اوج شهرته و قام بمحاولة المساعده في تصليح السيارة و ابى ان يترك العاائلة حتى اطمئن عليهم و وصل متأخرا الى الحفلة ووجد عتابا شديدا .. الا انه لم يبالي طالما فعل ما كان مقتنعا به
الكثير من الاسباب .. جعلت هذا الفنان الجميل رساما لبسمة النشوة الطربية .. لدى سماع صوته الشجي .. في روائعه مثل احبك ليش و مجرد كلام .. و آن الاوان .. و كبرت طيبة .. و غيرها الكثير ... و صانعا لددموع الشوق و الحزن .. من خلال مآسي حياته الكثيرة ... و من خلال اغانيه و مواويله الشجيه التي لا تنسى ..
رحم الله الفنان الکبیر ریاض أحمد و کما لقّبه الدکتور أحمد عنتر شهید الحزن . کان نجماً ساطعاً فی مجال الفن العربی و الإنسانیة و یبقی نجماً لا أفول له .
أقدم لکم أغنیة لاله ( تسجیل حفل ) و الکلمات و اللحن مختلفان عما قد رُفع سابقاً .
یبدأ بأبوذیة شهیرة :
أبی أفرکچن لما أدمیچن یراحای
ابسبب کل حین تنلچمن یراحای
أنا کل من نظر شخصی یراحای
و أنا میت ابسبب فرگاک إلیّه