إزاااااااااااي -وأنا قاريء جيد لأدبك-يا أستاذ لم أر تلك الأيقونة الساحرة من قصصك؟؟ إلا الآن ... قصة شديدة الروعة ..تجول في( الزمكان) وتصلح إسقاطا علي كل العصور العربية أقول إيه واللا إيه ياعمنا سيد إستناني الله يكرمك علشان طالع أقراها تاني ....قصدي خامس عشر خُد دي مؤقتا