شرفٌ للقصيدةِ أن تذكرك بالأطلال
برغم اختلاف بحرها و بـِنيتِها و موضوعِها
فالعاشق هنا ، يبشر حبيبته التي تنتظره بالعودة ، بينما ناجي في أطلالِه ، افتقد حبيبته التي ودعته بغير رجعة ،،
و لكن يبدو أن حالة ( الإفتقاد ) للحبيب في كلتيهما ، قد ربطَ
بين وقعهما على نفسِك
إن كلماتِك التي عبّرتَ بها عن ( أثر ) القصيدة ،، فاقت القصيدةَ نفسها ،،
و ما الدُرَرُ و اللآليءُ سوى بعض من كنوز بحركَ الآسر
أشكرك مرة أخرى أخي محمد
و أحمدُ الله أني قرأتُ مُداخلتك الرائعة ، قبل أن أقوم بإجازة
( نص السنة ) ،،