أستاذ محب
قصتك رائعة تبين لنا وجها من أوجه الأصالة التي افتقدناها في زماننا هذا
الارتباط بالليل والنهار وهما آيتان من آيات الله هو في الحقيقة ارتباط بالله
أطال الله عمرك .. في معية الله
__________________
لا تُلْقُوا باللؤلُؤ إلى الخنزير, فـإنّـــه لا يصْنـــع بـه شيئـاً
ولا تُعْطُوا الحِكْمةَ مَن لا يُريدها
فإن الحكمةَ أفضلُ من اللؤلؤ, ومن لا يرِيدها أشَرُ من الخنزير
قصتك رائعة تبين لنا وجها من أوجه الأصالة التي افتقدناها في زماننا هذا الارتباط بالليل والنهار وهما آيتان من آيات الله هو في الحقيقة ارتباط بالله
أطال الله عمرك .. في معية الله
الاستاذ الفاضل إسلام،
أنا شاكر لك على المرور الكريم. وشاكر لك على كلماتك الكبيرة. ولست أدري فيما إذا كنت أستحق على كلماتي هذه هذا المديح. أنا ممتن لك على هذا الامر، وارجوا ان تتفضل بقبول تحياتي. وأسأل الله ان يستجيب دعائك.
بسم الله
استاذ محب
ليس من الممكن أن أمر على قصيدتك دون ان اقف واتأمل هذه الكلمات الجميلة السهلة الممتلئه معانى روحانية رائعة
يا سلام على زمن جدتك
وهذا الكلام
الفجر عندنا يفيق باكيا ودمعة الندى
صورة من صور التشبيه البليغ الذى حذفت معه جميع أدوات التشبيه ليعطينا صورة لجمال دموع الفجر
يا سلام على عظمة دموع الفجر
وجمالها
تحياتى
محب الأصيل كلمة أهمس بها فى أذنك أنت شاعر أصيل أما القصيده فإنها تحكى قصة الحياه والموت ومن آياته منامكم بالليل والنهار , صدق الله العظيم الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا , صدق رسول الله آه لو قرأت ما كتبه مولانا الشيخ الأكبر فى فتوحاته المكيه حول هذا النص القرآنى المعجز , وهذا الحديث الجامع آه
الجنسية: عوام"ليبي"
الإقامة: أويــــــ عروس البحر tripoli ـــــــا
المشاركات: 2,135
رد: جدتي والفجر توأمان!
الله الله الله
محب الاصيل
فعلا رائعة هذه الصورة العميقة والتي تحتاج الي تأمل
حيث نجد أن ان الجدة والفجر توأمان في الصحيان والاقبال على الحياة
حيث يصبح القائم والمواظب على الصحيان مع الفجر كالتوأم في مواجهة الشمس والدفء
ولكن نلاحظ ان التوأمان احدهما يهرم ويشيخ والآخر يبقى شبابا يودع اخاه ويبكي على رحيله
في انتظار ان يتوآئم مع غيره ليصبح معه توأم اخر ينهض ويجده في انتظاره ليصلي ويستقبل رزق يومه
فعلا عجيب الزمان والدنيا
الف شكر لك وتسلم أيديك
وفي انتظار جديدك
فعلا رائعة هذه الصورة العميقة والتي تحتاج الي تأمل
حيث نجد أن ان الجدة والفجر توأمان في الصحيان والاقبال على الحياة حيث يصبح القائم والمواظب على الصحيان مع الفجر كالتوأم في مواجهة الشمس والدفء ولكن نلاحظ ان التوأمان احدهما يهرم ويشيخ والآخر يبقى شبابا يودع اخاه ويبكي على رحيله في انتظار ان يتوآئم مع غيره ليصبح معه توأم اخر ينهض ويجده في انتظاره ليصلي ويستقبل رزق يومه فعلا عجيب الزمان والدنيا الف شكر لك وتسلم أيديك وفي انتظار جديدك
تحياتي
الاستاذ غواص النغم
أرجوا ان تتفضل بقبول شكري، على كلماتك الرقيقة، وتفسيرك الجميل.أشعر فعلا بالسرور.
وارجوا ان اكون دائما عند حسن الظن.وتقبل تحياتي.
الدكتور أنس البن
شهادة أعتز بها، وفي ذات الوقت أشعر بالخجل
وهمسك يا سيدي يتردد صداه في اذني عذبا نديا.
انا في غاية الامتنان.
وتمنيك علي أمر.
لك مني خالص الود