لا أعرف لماذا تخيلت عم السيد فرج السيد , ممسكا بربابته وهو ينشد هذه البكائيه الرائعه , متنقلا بين مقامات البياتى والصبا والحجازكار , فعلا قلبت المواجع ,
ياجمال أذنك الألماس
يا دكتور أنس
ماهو ده " النبطي" ياسيدنا (مش معقولة نبقى عندهم ، ونتكلم من عندنا)