* : صور الفنانين / تلوين (حديث) لأبو برهان .. (الكاتـب : أبو برهان - - الوقت: 03h22 - التاريخ: 06/11/2025)           »          برلنتي حسن- 1932 - 5 مايو 1959 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 21h22 - التاريخ: 05/11/2025)           »          قاسم كافي- 5 أوت 1945 - 15 نوفمبر 2018 (الكاتـب : رضا المحمدي - آخر مشاركة : غريب محمد - - الوقت: 18h25 - التاريخ: 05/11/2025)           »          تراث محمد فوزي الغنائي و السينمائي الذي لم يُعرض من قبل (الكاتـب : الشبراوي2 - آخر مشاركة : ahmedkarimyasser - - الوقت: 17h39 - التاريخ: 05/11/2025)           »          أغـاني مجهولة .. من المؤدي ؟ (الكاتـب : ابوحمد - آخر مشاركة : غريب محمد - - الوقت: 15h59 - التاريخ: 05/11/2025)           »          سليم الطبَّاع (الكاتـب : لؤي الصايم - آخر مشاركة : غريب محمد - - الوقت: 15h38 - التاريخ: 05/11/2025)           »          يولاند اسمر (بسمة) 1930-1988 (الكاتـب : أحمـد السيد - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 14h50 - التاريخ: 05/11/2025)           »          المطربة الهام (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 10h55 - التاريخ: 05/11/2025)           »          فى يوم .. فى شهر .. فى سنة (الكاتـب : د.حسن - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 10h38 - التاريخ: 05/11/2025)           »          محمد البناي (الكاتـب : لؤي الصايم - - الوقت: 10h27 - التاريخ: 05/11/2025)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > صالون سماعي > ملتقى الشعر و الأدب > نتاج الأعضاء .. القصص والروايات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 04/12/2008, 19h29
الصورة الرمزية NAHID 76
NAHID 76 NAHID 76 غير متصل  
رحمها الله رحمة واسعة
رقم العضوية:61292
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 765
افتراضي ميدان الجامع الكبير

بسم الله الرحمن الرحيم

ميدان الجامع الكبير

إستقلت مع زوجها السيارة الأجره عائدين الى بلدتهما .. عقب انتهائهما من زيارة قريب لهما .. كان يجرى جراحة فى مستشفى تخصصى بعاصمة الإقليم .. جلسا صامتين كل منشغل بما يدور فى ذهنه من مشاغل الحياة المختلفه ..
عندما اقتربت السيارة من بلدتهم نظر الزوج إلى زوجته قائلا .....
... إسمعى بعدما نصل إن شاء الله إذهبى أنت لاستلام صورك من استديو العروسين .. وأنا سأذهب للترزى لأستلم ملابسى .. حتى لا نتأخر فى أعمالنا .. والمقابله بعد ذلك فى ميدان الجامع الكبير قبل عودتنا إلى البيت ....... هزت رأسها موافقة دون أن تعقب ...
وصلت السياره وانطلق الزوجان كلا فى وجهته .. الزوجه للاستوديو والزوج للترزى .. ولدى وصول الزوجه لاستوديو العروسين .. طلبت صورها من صاحب المحل .. فى اللحظة التى هم فيها لاحضار الصور لها .. رن جرس التليفون .. إستدار ليرد على المكالمه .... أيوه .. أهلا أهلا .. آه .. ممكن .. طال الحديث فى .. حاضر .. ونعم .. ومن عينيه .... بينما أخذت هى تتململ فى جلستها وعلى قسمات وجهها ملامح الغضب والضيق .. أخذت تهمس لنفسها وهى تحاول أن تكظم غيظها .. وبعدين .. هو ده وقته .. زوجى ينتظرنى ..
تجاهلها المصوراتى كأنه لا يشعر بوجودها .. واستمر فى ثرثرته ... وبينما هى على تلك الحال من السأم والضجر .. فوجئت بسائق التاكسى الذى كانت تستقله مع زوجها .. يدخل من باب الأستوديو مبتسما .. رافعا لها فى يده حقيبة يدها التى نسيتها بالسياره .. وفى حركة لا إرادية تحسست كتفها فلم تجد الحقيبه مكانها .. إندهشت .. نعم هذه حقيبة يدى الشنواه السوداء .. ماذا دهانى .. كيف نسيتها .. وقبل أن تنطق بكلمة بادرها السائق قائلا ..... شنطتك يا هانم .. نسيتي أن تأخذيها عند نزولك من السياره .. كنت أدعو الله أن أتمكن من اللحاق بك هنا ..
.... وكيف علمت أنى هنا ؟..
.... سمعت زوجك وهو يقول لك أنك ستذهبين إلى استوديو العروسين والاستاذ رايح للترزى .. وطبعا أنا سائق واعرف كل هذه الاماكن .. ربنا يعلم كنت أسرع وأنا فى طريقى إلى هنا حتى أتمكن من اللحاق بك .. الحمد لله أن وجدتك ..
شكرته كثيرا .. فى الوقت الذى طلب فيه منها أن تفتح حقيبتها لتطمئن على محتوياتها .. رفضت قائلة إنه لم يكن بها إلا أوراقا تخص عملها ودراساتها .. بعد أن خرج السائق أخذت تحدث نفسها وهى تضرب كفا بكف ..... يا إلهى ... كنت أتململ من ثرثرة صاحب المحل فى التليفون وقلة ذوقه .. لم أكن أعلم أن هذا كان خيرا مخبأ لى .. كأن الأقدار فعلت ذلك حتى أبقى هنا .. ليلحق بى السائق ومعه حقيبتى وما تحويه من أوراق يتوقف مستقبلى عليها .. أشكرك يا رب .. وعسى أن تكرهوا شيئا .....
دست الصور فى حقيبتها وخرجت إلى حيث زوجها .. بدت شاردة تفكر فيما لو كانت ضاعت حقيبتها منها .. تذكرت فى تلك اللحظه موقفا مشابها حدث معها منذ زمن .. تذكرتة الان وهى تربط بين الحادثتين .. منذ سنوات كانت تستقل السيارة فى طريق عودتها فى أجازة نصف العام الدراسيه إلى بلدتها .. كان يجلس بجوارها شابا يرتدى زيا عسكريا .. تدل ملابسه وهيئته أنه مجند فى الجيش .. يحمل معه شيئا بدا شكله غريبا .. كان صندوقا حديديا داكن اللون .. طلب منه السائق أن يضعه فى شنطة العربيه .. رفض بإصرار قائلا له .... لا .. لا .. سأضعه هنا تحت قدمى .. وانطلقت السيارة ولم تمض إلا دقائق حتى راح الشاب فى نوم عميق .. إلى أن وصلت السيارة إلى بلدة المجند .. نادى عليه السائق .. صحا من نومه يفرك عينيه .. ثم غادر السياره .. وانطلق السائق بما بقى معه من ركابه .. كل منهم فى طريقه إلى بلدته ..
تنفست الصعداء بعد أن اتسع المكان بجوارى .. رحت أساوى هندامى وأعتدل فى جلستى .. وإذا بى أثناء ذلك تقع عينى على الصندوق الحديدى الذى كان مع المجند .. فى هذا الوقت كانت السياره قد اجتازت حدود بلدته ..
طلبتُ من السائق أن يتوقف ... قلت له العسكرى نسي الصندوق الحديد .. لابد أن نرجع له فورا .. ربما يكون عهده .. ويعاقب بسببها .. تململ السائق معلنا عن ضيقه رافضا العوده .. أخذت ألح عليه وأرجوه وشاركنى فى ذلك بقية الركاب دون فائده .. كان يتعلل بضيق الوقت .. أمام إصراره طلبت منه أن يتوقف لأنزل من السياره .. وسوف أجد طريقة للوصول بالصندوق إلى صاحبه .. شعر بالحرج وبدا انه يراجع نفسه .. إنتهزت الفرصه وعلى الفور أخرجت من جيبى ورقه ماليه ودسستها فى يد السائق الذى قال ... طيب .. خلاص .. أمرى لله .. أهو نكسب فيه ثواب .. واستدار السائق بالسياره ولدى اقترابه من بلدة المجند .. لمحه واقفا على قارعة الطريق وقد بدا متوترا تكاد عيناه تخرجان من وجهه .. وهو يحاول فى استماتة إيقاف أى سيارة بعد أن اكتشف فقدان صندوقه ...
فوجئ بالسيارة تقف أمامه وأنا أبتسم وأشير له بيدى .. تنفس الشاب الصعداء وأخذ يدعو لى وللسائق على هذا المعروف الذى لن ينساه أبدا وشكر كل من كان بالسياره ...
تذكرت كل ذلك وعاد بها شريط الذكريات وهى تقول لنفسها .... واليوم يأتى لى سائق بحقيبتى التى نسيتها .. يا الله .. الحقيبه التى تحتوى على ما كان سببا فى شرود ذهنى لدرجة نسيانها داخل السيارة .. كأن عقلى الباطن يريد حل مشكلتى بفقدانها .. كان بالحقيبة أوراق ومستندات المنحة الدراسيه التمهيديه بأمريكا للاعداد لرسالة الدكتوراة .. والتى تحصلت عليها بعد جهد جهيد ومحاولات مضنيه فى مراسله الجامعات المختلفه .. فى الوقت الذى كان زوجها يعارض فى سفرها قائلا لها .... ما الداعى للسفر والغربه .. أمامك جامعات بلدك .. أكملى دراستك فيها .. أخذت تحدث نفسها ... لماذا يتعنت زوجى هكذا .. أهى الغيره من طموحى .. لا .. لا .. لا أظن .. لكنه أمر محتمل .... أم يرفض لمجرد الرفض .. كيف يحرمنى من تحقيق طموحى .. ماذا لو أصر زوجى على منعى من السفر .. وماذا لو أنا تمسكت برأيى وخالفته .. يا ترى ماذا سيحدث .. وكيف تصير الامور بيننا .. وإلى أى حد يصل بنا هذا الخلاف .. وبينما هى غارقه فى أفكارها وهواجسها .. إنتبهت على صوت يقول لها ......
..... إيه الحكايه .. إتأخرتى كده ليه ؟..


كان زوجها .. وكان ميدان الجامع الكبير .........


__________________
إذا أنا لم أعط المكارم حقها

فلا عزني خال ولا ضمني أب
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04/12/2008, 19h47
الصورة الرمزية أحمد شوبكى
أحمد شوبكى أحمد شوبكى غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:142265
 
تاريخ التسجيل: January 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: الإمارات
العمر: 49
المشاركات: 113
افتراضي رد: ميدان الجامع الكبير

الله الله الله ،،، يا جماعة أنا قلت إننا فى طريقنا لقراءة سلسلة من القصص القصيرة الممتعة ،،،
ما شاء الله يا ست الكل ،،، المواهب كانت مستخبية فين ؟
القصة جميلة وعجبتنى ( معلشى بقى موضوع النقد والكلام ده مش شغلتى ) المهم إن القصة عجبتنى وخلاص ،،،، بس
__________________
** هنا فى سماعى وجدت من أحب و ما أحب و ما سأحب **

((( ولكم منى كل الحب )))

*/*/* أحمـــد الشـــوبكـى */*/*
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05/12/2008, 17h59
الصورة الرمزية محب الاصيل
محب الاصيل محب الاصيل غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:315958
 
تاريخ التسجيل: October 2008
الجنسية: بدون
الإقامة: بدون
المشاركات: 123
افتراضي رد: ميدان الجامع الكبير

الفاضلة مدام ناهد
أنا هكتب المراه دي بالمصري. وعايز أقول إني الئصه دية
والله مش بجامل اكمل التلاته لحد دلوئتي. وانا بهنيك من كل ئلبي.
طلعت شاطر بالمصري! والا رأي حضرتك أيه

كل عام وأنت بخير. كنت أظن انا لن نلقاك قبل العيد، فكانت المفاجأة بحضورك اللطيف دائماً، وبهذه القصة.
وتقبلي أجمل تحياتي.
أخوك محب الاصيل.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06/12/2008, 03h26
الصورة الرمزية abuzahda
abuzahda abuzahda غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:102176
 
تاريخ التسجيل: November 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: كندا - تورونتو
المشاركات: 1,212
افتراضي رد: ميدان الجامع الكبير

الأخت الغالية الست ناهد هانم

إسمحي لي أولاً أن أقول للأخ محب الأصيل
: يا عم انت حلو بالمصري و بالسلطي وبالألماني ، "أصدي أئول" إنت حلو بكل اللغات

أيوة يا أستاذة ، نرجع لقصتك

(بتستعجلي ليه على القصة؟ الناشر مقطع الاتصالات علشان تخلص بسرعة؟)

طبعاً اللغة هنا إتظبطت شوية عن " القطة و روز" لكن فيه شوية تكَّات صغيرة

وده مش مشكلتنا دلوقت . المشكلة إنك مصرة إن القارئ لازم يقراها سبعتاشر مرة علشان يركز في عدد "بطلات" القصة.

ده اللي حصل معايا و الله .
مادمتي إختارتي "صوت الراوي" وبتتكلمي عن "بطلتك" بضمير الغائب : هي
ليه رجعتي تتكلمي بضمير "المُخـَاطِب - المتحدث" : أنا ؟
ده "خطأ حاد" يعيب "القص" و يشتت ذهن القارئ
إنتي انتبهتي للحكاية في الآخر لما قلتي :
أخذت تحدث نفسها ...
ودي "فاصلة" معقولة للتنقل بين الحالتين.
وبمناسبة الفاصلة : يجب الإهتمام بعلامات الترقيم باعتبارها"لغة موازية"
و بلاش التلات نقط ورا بعض ، لإنهم يفيدوا "الإستطراد" لا التوقف.
بينما وضعتيهم في مواضع لا تحتمل إلا "نقطة واحدة" أو "فاصلة"

بس والله و بأمانة فيه تقدم واضح في استخدام اللغة.

و انا عارف ان فيه ناس بتعدي من هنا أنا شخصياً لا أملك إلا الإنحناء لعلمهم ، فلا أود أن يقال عليَّ "مجامل" على حساب الثوابت.
و كمان انا عارف وواثق و متأكد إن حضرتك مش قرفانة من كلامي ده.
و الدليل على كده إن كان فيه جنبنا هنا سبعتاشر ألف "حاجة" صاحبهم كان مسميهم "قصص" و مع ذلك مااستاهلش سطر واحد من ده.
ولعل هذه مناسبة طيبة لأقبل "المقشة و الجاروف" اللي استخدمهم عمنا الدكتور أنس في حملة التطهير.
أما حضرتك فالجميع يحترم دأبك و جرأتك على المحاولة.

وبعدين لازم حضرتك تعرفي إن أعظم المؤسسات الصحفية و دور النشر يوجد بها شخص مهم بوظيفة "مصحح لغوي" ولا يستنكف أي كاتب مهما علا شأنه أن تمر أعماله على التصحيح اللغوي (على الأقل التشكيل) وحضرتك و الحمد لله عندك "مصحح لغوي مجاني" إسمه الدكتو أنس البن.

كمان قلت لحضرتك على السؤال الذهبي الذي يسأله الكاتب نفسه:
هل هذا الذي كتبته يرضيني كقارئ؟

فالنص الذي لايضيف إلى وعي القارئ ، هو مضيعة لوقت كاتبه قبل قارئه. ولا أقصد بزيادة الوعي : أن نزين القصة بالحكم و المواعظ . وإنما نحاول منح قارئنا متعة التفكير .

و ليس لزاماً علينا أن يكون أبطال قصتنا قديسين أو ملائكة.

علينا أن نمنحهم حرية التصرف بما تقتضيه الضرورة الدرامية ، لا الأخلاقية . بمعنى : لو كان بطلنا "قاتل" مثلاً ، فالكاتب لايمثل القانون ، وليس عليه أن يطلق صافرة سيارة الشرطة بآخر القصة (كما تطلب الرقابة من صناع السينما لتمرير الفيلم)

على الكاتب أن يخلص لفنه بالقدر الذي يجعل العقاب أمراً حتمياً للقاتل ، و إن كان بغير: "إقبضوا عليه !"

ثم أن القصة القصير لا تحتمل الخوض في التفاصيل اليومية إلى الدرجة التي يوشك الكاتب أن يحدثنا عما تناوله البطل بوجبة السحور ، مثلاً

أما قصتك ، فالأحداث أصبحت أكثر تتابعاً (مرتبة) ، إستطعتِ أن تنقلي لنا حالة البطلة النفسية طوال القصة ، حتى أني "فزعت" معها حين خاطبها زوجها بالميدان.

فإلى الأمام يا أستاذة
وكل سنة و أنتم بخير و صحة
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06/12/2008, 14h08
الصورة الرمزية NAHID 76
NAHID 76 NAHID 76 غير متصل  
رحمها الله رحمة واسعة
رقم العضوية:61292
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 765
افتراضي رد: ميدان الجامع الكبير

بسم الله الرحمن الرحيم
اخى الفاضل استاذ احمد الشوبكى
اشكرك كل الشكر على مداومه متابعه افكار اختك الجديده وبدايتها نحو كتابه قصه صغيره تخرج بها من مدرجات التشجيع الى واقع عملى تقدمه للمنتدى بعد ان استمرت قرابه السنتين تعيش دور المشجع والمنتفرج
وانت تحاول بتشجيعك ان تمد يدك لتدفع بى لان اكون فى مصاف المشاركين وان الاوان للاشتراك
وبالطبع ده شيئ اكتسبته من طول متابعتى الفتره الاخيره بما يكتبه الاعضاء لذا ان شاء الله مهله سنتين كده على اما اخرج بعمل جيد
مده اد المده الى جلستها فى الكواليس
او المدرجات
اشكرك ومرورك وكلامك بيشجعنى
كل سنه وانت طيب

__________________
إذا أنا لم أعط المكارم حقها

فلا عزني خال ولا ضمني أب
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 06/12/2008, 14h22
الصورة الرمزية NAHID 76
NAHID 76 NAHID 76 غير متصل  
رحمها الله رحمة واسعة
رقم العضوية:61292
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 765
افتراضي رد: ميدان الجامع الكبير

بسم الله الرحمن الرحيم
اخى الفاضل أستاذ محب الاصيل
كتبت بالمصرى وكنت رائع
روعه كتاباتك اللى أنا محبه لها ومتابعاها باستمرار
أشكر لك رأيك الذى أعتز به بل وانتظره دائما لان متابعتى لمواضيعك هى اللى شجعتنى
والحمد لله ان فيه تطور وفيه أمل أن أكون أحسن
وانتظر كده حاجه بتاعت سنتين تلاته اربع خمس ست سنوات
حتلاقينى فى نفس المكان ان شاء الله
بكتب قصص متمكنه

__________________
إذا أنا لم أعط المكارم حقها

فلا عزني خال ولا ضمني أب
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 06/12/2008, 14h51
الصورة الرمزية NAHID 76
NAHID 76 NAHID 76 غير متصل  
رحمها الله رحمة واسعة
رقم العضوية:61292
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 765
افتراضي رد: ميدان الجامع الكبير

بسم الله الرحمن الرحيم
سيدى الفاضل ابو زهده
اجمل تحيه لاجمل كلام
بتستعجلى ليه هو الناشر مقطع الاتصالات علشان تخلصى
رائعه استاذ سيد
طبعا حاجه جديده على وفرحانه وبيتهيأ لى إنى حكسر الدنيا
لذلك أعذرنى نفسى آخد دور فعال .. بس بعد كده حوقفهم طابور واقول لهم وقتى ميسمحش

وليه مصره على ان الواحد يقرأ القصة حداشر مره علشان يركز فى عدد أعضاء القصه
يا سلام يا سلام
شوف لما حضرتك تقول كده
آل إيه بعمل فلاش باك علشان اعمل اكشن والله
انا مستغربه اصلا من اللى انا بعمله ده
على رأى المثل اللى حضرتك عارفه


أما عن كلامك وتعليقك
أنا بستفيد وبتعلم وبستمتع بكلام حضرتك ونقد سيادتك لوحده يخليىن أشعر
إنى على الطريق السليم
__________________
إذا أنا لم أعط المكارم حقها

فلا عزني خال ولا ضمني أب
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 09/12/2008, 18h48
الصورة الرمزية NAHID 76
NAHID 76 NAHID 76 غير متصل  
رحمها الله رحمة واسعة
رقم العضوية:61292
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 765
افتراضي ماذا لو

بسم الله الرحمن الرحيم
عندما تزداد جرعة الواقع والروتين
نكون فى حاجه الى جرعة عبث وصور ايا كانت تلك الصور
ماذا لو سألك أبنك
عن لون يوم الخميس
يجرى إبنك إليك جريا ليسألك عن لون يوم الخميس وأنت مستلق على الكنبه أمام التلفزيون تتابع بغير اكتراث مباراة كرة سله مسجله منتظرا بقايا يومك الثقيله وهى تحاول أن تذوب داخل عقلك لتفسح مكانا لاحساس النوم الثمين
الجمعه يراه أبيض والسبت أحمر والاحد أصفر والاثنين أسود والثلاثاء برتقالى والاربعاء بنى ولا يعرف للخميس لونا
تحدق فى وجهه وقد سمعت أذنك سؤاله دون أن يفهمه عقلك ينتظر ردك الذى لا يجئ
فيمضى إلى غرفته وينام
بعد أكثر من ساعه يصل السؤال إلى عقلك , تجرى إلى غرفته وتنحنى لكى تهمس فى أذنه , رغم أنه دخل فى سبات ملائكى عميق
الخميس لونه أخضر
تحياتى
__________________
إذا أنا لم أعط المكارم حقها

فلا عزني خال ولا ضمني أب
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 09/12/2008, 18h59
الصورة الرمزية غازي الضبع
غازي الضبع غازي الضبع غير متصل  
عاشق عبدالوهاب
رقم العضوية:3243
 
تاريخ التسجيل: July 2006
الجنسية: مصري
الإقامة: أم الـدنيـــــا
المشاركات: 1,213
افتراضي رد: ماذا لو

لأ ..
واحدة واحدة عليا يا مدام ناهد
إيه الكلام الكبير ده ..
خليني أفكر كويس وبعدين أعلق
__________________
الحمد لله رب العالمين
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 09/12/2008, 19h00
الصورة الرمزية Islam Eidrisha
Islam Eidrisha Islam Eidrisha غير متصل  
طاقم الإشراف
رقم العضوية:141665
 
تاريخ التسجيل: January 2008
الجنسية: مصري
الإقامة: الاسكندرية
العمر: 51
المشاركات: 1,482
افتراضي رد: ماذا لو

بسيطة.. شيك .. رقيقة .. مركزة .. عظيمة المعنى
فكانت الروعة والجمال والأروع من كل هذا هي عمق فكرة الموضوع نفسه
الله ينور يا أستاذة ناهد بس فيه حاجة برضو هي "مستلق" وليس "متسلق"
أكيد طبعا غلطة كيبورد
ومعلش أعذريني أخوكي حنبلي حبتين
والعمل رائع ويستحق التدقيق
مع تحياتي
__________________
لا تُلْقُوا باللؤلُؤ إلى الخنزير, فـإنّـــه لا يصْنـــع بـه شيئـاً
ولا تُعْطُوا الحِكْمةَ مَن لا يُريدها
فإن الحكمةَ أفضلُ من اللؤلؤ, ومن لا يرِيدها أشَرُ من الخنزير

عيسى بن مريم عليه السلام
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 04h54.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd