* : أبوبكر سالم بلفقيه (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : علوي الكاف - - الوقت: 10h36 - التاريخ: 27/10/2025)           »          آسيا غندور (وطفة) (الكاتـب : حماد مزيد - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 09h49 - التاريخ: 27/10/2025)           »          عمر الراجحي (الكاتـب : لؤي الصايم - - الوقت: 09h10 - التاريخ: 27/10/2025)           »          صور الفنانين / تلوين (حديث) لأبو برهان .. (الكاتـب : أبو برهان - - الوقت: 08h47 - التاريخ: 27/10/2025)           »          مرضى أبو الحسن (الكاتـب : لؤي الصايم - - الوقت: 08h08 - التاريخ: 27/10/2025)           »          من تسجيلات الهواة (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 02h34 - التاريخ: 27/10/2025)           »          صورة بالألوان لأهل الفن زمان (الكاتـب : كمال عزمي - آخر مشاركة : أبو برهان - - الوقت: 16h50 - التاريخ: 26/10/2025)           »          أسعد ســابـا (الكاتـب : لؤي الصايم - - الوقت: 15h27 - التاريخ: 26/10/2025)           »          سعد عبد الوهاب- 16 يونيو 1929 - 23 نوفمبر 2004 (الكاتـب : الباشا - آخر مشاركة : Omar Saleh - - الوقت: 15h11 - التاريخ: 26/10/2025)           »          أغاني منوعة بأصوات لبنانية (الكاتـب : esb_a - آخر مشاركة : لؤي الصايم - - الوقت: 15h04 - التاريخ: 26/10/2025)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > الموروث الشعبي والتراث الغنائي العربي > العراق > مطربي المقام العراقي

مطربي المقام العراقي جميع المطربين الذين أدوا المقام العراقي

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 26/07/2008, 14h10
الصورة الرمزية memo1976
memo1976 memo1976 غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:250398
 
تاريخ التسجيل: June 2008
الجنسية: عراقية
الإقامة: العراق
العمر: 49
المشاركات: 198
Lightbulb رد: اغنية اللمبجي يوسف عمر

شكرا لهذه المشاركة المبدعه وهذا شرح منقول عن قصة اللمبجي للفائدة..
داود اللمبجي

أحمد الصراف
الجمعة 29 شباط (فبراير) 2008
عندما كنا في ريعان الشباب، وربما لا نزال، كنا نردد البيتين التاليين من الشعر العراقي الشعبي:
مات اللمبجي داود وعلومه كومو اليوم دنعزّي فطومه
مات اللمبجي داود ويهوّه ويهوّه عليكم يهل المروّه
ولم نكن نعرف أي شيء عن قائل البيتين أو مناسبتهما. ولكن من خلال رسالة إيميل طريفة وصلتني من صديق علمت بأنهما من قصيدة طويلة لـ"الملا عبود الكرخي"، والذي يطلق عليه أهل بغداد لقب"أمير شعراء الشعبي العراقي"!
يعتبر الملا عبود، ولدى غالبية العراقيين، وبالذات من الطبقة المتعلمة، الذين تجاوزوا العقد الخامس من العمر، غنياً عن التعريف. فقد قرأ الكثيرون أشعاره وتذوقوها. والملا عبود بغدادي عريق، وهو، بلا شك، يعتبر لدى الكثيرين، ومن البغاددة بالذات، أمير الشعر الشعبي وسيد قوافيه. وتقول رسالة الإنترنت الطريفة تلك بأن الملا أصدر خمسة دواوين شعر جمع منها ثلاثة في خمسينيات القرن الماضي وصدر الباقيان في ستينياته وثمانينياته ولمّا تكتمل بعد. وأن الكرخي مارس مهناً عدة منها الزراعة والتجارة وحتى الصحافة، حيث أصدر جريدة (الكرخ) الشعرة التي أغلقت مرات عدة بسبب مواقف صاحبها السياسية الانتقادية للحكومة وقتها. لم يدع الكرخي مظهراً من مظاهر الحياة في بغداد دون أن يتناوله بالنقد والسخرية والحماس والمديح والهجاء حتى نال لقبه عن جدارة. ومن قصائده التي اكتسبت شهرة كبيرة قصيدة (المجرشة) التي وصف فيها مشاعر امرأة ريفية مقهورة لا عمل لها سوى جرش وطحن الحبوب يوماً بعد يوم كي ترضي زوجها عديم الرحمة. وتعتبر "المجرشة" من غرر القصائد لما يجيش فيها من المشاعر الإنسانية. وقد غنى مطرب العراق الأول "محمد القبانجي" أبياتاً منها فزادها شهرة على شهرة! وقد استمتعت شخصيا بسماع الأغنية لأول مرة من أحد المبدعين في أدائها في منزل الصديق العتيد "صباح الريس".
وتستطر رسالة الإنترنت في القول بأن القصيدة الثانية التي زادت من شهرة "الملا عبود الكرخي" قصيدة (داود اللمبجي) التي غنى مطرب المقام الشهير يوسف عمر (في جلسة خاصة) أبياتاً منها فذاعت واشتهرت وإن كان مغنيها لم يعلم بتسجيلها في غفلة منه، فكان الذي كان وسمعها الكثيرون ودارت على كل شفة ولسان. لا تعتبر قصيدة "داوود اللمبجي" بالقصيدة ’البذيئة’ كما قد يتصور البعض لدى قراءتها للمرة الأولى، وإنما هي صورة اجتماعية دقيقة وساخرة لطبقة في مجتمع بغداد مارست أرذل وأقدم مهنة في التأريخ خلال النصف الأول من القرن الماضي في محلة الميدان ببغداد، والتي لصقت بها وبمحلة الصابونجية الملاصقة لها صفة الدعارة وذلك بسبب وجود المبغى العام فيها، والذي هدم في خمسينيات القرن الماضي، وبقيت صفة "الميدنلي"، وحتى اليوم، تطلق على كل قليل أدب وسيء أخلاق.
قصة القصيدة هي أن الملا الكرخي كان في أحد الأيام جالساً في قهوة مجاورة لمحلة الميدان وإذا بجنازة تخرج من المبغى العام تتبعها جوقة من المومسات الباكيات النادبات. تملك الفضول شاعرنا الكرخي فسأل عن الفقيد فقيل له بأنه داود اللمبجي، المسئول عن مهنتين في محلة الميدان، هما إيقاد مصابيح الشارع (اللمبات) النفطية لإنارتها ليلا، وهي مهنة كان يمارسها العديد من سكان بغداد لقاء أجر من دائرة البلدية ومنها أتى لقبه (اللمبجي) ، ومهنة أخرى يمارسها نهاراً وليلا وهي (القيادة) في محلة الميدان التي وجد فيها المبغى العام كما أسلفنا. هزّ المنظر الملا الكرخي وجلس يكتب ما أوحى له المنظر ومخيلته من وقائع فخرجت قصيدته (داود اللمبجي) التي ذاعت واشتهرت بصورة لم يسبق لها نظير رغم عدم نشرها في جريدة أو مجلة ولكنها دارت شفاهاً بين الناس حتى رسخت في الموروث الشعبي البغدادي ونشرت للمرة الأولى في ديوان الكرخي الموسوم (ديوان الأدب المكشوف) الذي ضم غرر قصائده في هذا النوع من الأدب، وطبعت منه نسخ معدودة في منتصف القرن الماضي ببيروت ولم يتداول بين الناس إلا نادراً جداً حتى ظهرت منه نسخة كاملة جرى تصويرها بطريقة الاستنساخ وبيعت بسعر زهيد خلال تسعينيات القرن الماضي في بغداد.
ليست القصيدة المنشورة في الديوان المذكور بالكاملة حيث لم تضم كامل الأبيات التي غناها الفنان يوسف عمر وكذلك الأبيات التي وردت في موسوعة الكنايات العامة البغدادية للمحامي عبود الشالجي. انتهت رسالة الإنترنت.
الأطرف في الموضوع أن بغداديا طريفا، ومجهول الهوية، حتى ساعة كتابة هذا المقال، قام بجمع الشتات المذكور في قصيدة واحدة متكاملة وقام بشرح كل بيت منها، لغير الناطقين باللهجة العراقية، والبغدادية بالذات، ولا يجب أن تظن الظنون بالقصيدة وفحواها، فهي جميلة ومرآة لعصرها ولشاعرها البغدادي الكبير.
__________________
إِذَا كَانَتْ لَكَ إِلَى اللهِ سُبْحَانَهُ حَاجَةٌ فَابْدَأْ بِمَسْأَلَةِ الصَّلاَةِ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ، فَإِنَّ اللهَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُسْأَلَ حَاجَتَيْنِ فَيَقْضِيَ إِحْدَاهُمَا وَيَمْنَعَ الْأَُخْرَى.



دوما معكم لحفظ ونشر تراث بلدنا العراق العظيم
[/CENTER]
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02/05/2011, 22h16
بنان زياد بنان زياد غير متصل  
عضو سماعي
رقم العضوية:575404
 
تاريخ التسجيل: April 2011
الجنسية: عراقية
الإقامة: العراق
المشاركات: 68
افتراضي رد: اغنية اللمبجي يوسف عمر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة memo1976 مشاهدة المشاركة
شكرا لهذه المشاركة المبدعه وهذا شرح منقول عن قصة اللمبجي للفائدة..
داود اللمبجي

أحمد الصراف
الجمعة 29 شباط (فبراير) 2008
عندما كنا في ريعان الشباب، وربما لا نزال، كنا نردد البيتين التاليين من الشعر العراقي الشعبي:
مات اللمبجي داود وعلومه كومو اليوم دنعزّي فطومه
مات اللمبجي داود ويهوّه ويهوّه عليكم يهل المروّه
ولم نكن نعرف أي شيء عن قائل البيتين أو مناسبتهما. ولكن من خلال رسالة إيميل طريفة وصلتني من صديق علمت بأنهما من قصيدة طويلة لـ"الملا عبود الكرخي"، والذي يطلق عليه أهل بغداد لقب"أمير شعراء الشعبي العراقي"!
يعتبر الملا عبود، ولدى غالبية العراقيين، وبالذات من الطبقة المتعلمة، الذين تجاوزوا العقد الخامس من العمر، غنياً عن التعريف. فقد قرأ الكثيرون أشعاره وتذوقوها. والملا عبود بغدادي عريق، وهو، بلا شك، يعتبر لدى الكثيرين، ومن البغاددة بالذات، أمير الشعر الشعبي وسيد قوافيه. وتقول رسالة الإنترنت الطريفة تلك بأن الملا أصدر خمسة دواوين شعر جمع منها ثلاثة في خمسينيات القرن الماضي وصدر الباقيان في ستينياته وثمانينياته ولمّا تكتمل بعد. وأن الكرخي مارس مهناً عدة منها الزراعة والتجارة وحتى الصحافة، حيث أصدر جريدة (الكرخ) الشعرة التي أغلقت مرات عدة بسبب مواقف صاحبها السياسية الانتقادية للحكومة وقتها. لم يدع الكرخي مظهراً من مظاهر الحياة في بغداد دون أن يتناوله بالنقد والسخرية والحماس والمديح والهجاء حتى نال لقبه عن جدارة. ومن قصائده التي اكتسبت شهرة كبيرة قصيدة (المجرشة) التي وصف فيها مشاعر امرأة ريفية مقهورة لا عمل لها سوى جرش وطحن الحبوب يوماً بعد يوم كي ترضي زوجها عديم الرحمة. وتعتبر "المجرشة" من غرر القصائد لما يجيش فيها من المشاعر الإنسانية. وقد غنى مطرب العراق الأول "محمد القبانجي" أبياتاً منها فزادها شهرة على شهرة! وقد استمتعت شخصيا بسماع الأغنية لأول مرة من أحد المبدعين في أدائها في منزل الصديق العتيد "صباح الريس".
وتستطر رسالة الإنترنت في القول بأن القصيدة الثانية التي زادت من شهرة "الملا عبود الكرخي" قصيدة (داود اللمبجي) التي غنى مطرب المقام الشهير يوسف عمر (في جلسة خاصة) أبياتاً منها فذاعت واشتهرت وإن كان مغنيها لم يعلم بتسجيلها في غفلة منه، فكان الذي كان وسمعها الكثيرون ودارت على كل شفة ولسان. لا تعتبر قصيدة "داوود اللمبجي" بالقصيدة ’البذيئة’ كما قد يتصور البعض لدى قراءتها للمرة الأولى، وإنما هي صورة اجتماعية دقيقة وساخرة لطبقة في مجتمع بغداد مارست أرذل وأقدم مهنة في التأريخ خلال النصف الأول من القرن الماضي في محلة الميدان ببغداد، والتي لصقت بها وبمحلة الصابونجية الملاصقة لها صفة الدعارة وذلك بسبب وجود المبغى العام فيها، والذي هدم في خمسينيات القرن الماضي، وبقيت صفة "الميدنلي"، وحتى اليوم، تطلق على كل قليل أدب وسيء أخلاق.
قصة القصيدة هي أن الملا الكرخي كان في أحد الأيام جالساً في قهوة مجاورة لمحلة الميدان وإذا بجنازة تخرج من المبغى العام تتبعها جوقة من المومسات الباكيات النادبات. تملك الفضول شاعرنا الكرخي فسأل عن الفقيد فقيل له بأنه داود اللمبجي، المسئول عن مهنتين في محلة الميدان، هما إيقاد مصابيح الشارع (اللمبات) النفطية لإنارتها ليلا، وهي مهنة كان يمارسها العديد من سكان بغداد لقاء أجر من دائرة البلدية ومنها أتى لقبه (اللمبجي) ، ومهنة أخرى يمارسها نهاراً وليلا وهي (القيادة) في محلة الميدان التي وجد فيها المبغى العام كما أسلفنا. هزّ المنظر الملا الكرخي وجلس يكتب ما أوحى له المنظر ومخيلته من وقائع فخرجت قصيدته (داود اللمبجي) التي ذاعت واشتهرت بصورة لم يسبق لها نظير رغم عدم نشرها في جريدة أو مجلة ولكنها دارت شفاهاً بين الناس حتى رسخت في الموروث الشعبي البغدادي ونشرت للمرة الأولى في ديوان الكرخي الموسوم (ديوان الأدب المكشوف) الذي ضم غرر قصائده في هذا النوع من الأدب، وطبعت منه نسخ معدودة في منتصف القرن الماضي ببيروت ولم يتداول بين الناس إلا نادراً جداً حتى ظهرت منه نسخة كاملة جرى تصويرها بطريقة الاستنساخ وبيعت بسعر زهيد خلال تسعينيات القرن الماضي في بغداد.
ليست القصيدة المنشورة في الديوان المذكور بالكاملة حيث لم تضم كامل الأبيات التي غناها الفنان يوسف عمر وكذلك الأبيات التي وردت في موسوعة الكنايات العامة البغدادية للمحامي عبود الشالجي. انتهت رسالة الإنترنت.
الأطرف في الموضوع أن بغداديا طريفا، ومجهول الهوية، حتى ساعة كتابة هذا المقال، قام بجمع الشتات المذكور في قصيدة واحدة متكاملة وقام بشرح كل بيت منها، لغير الناطقين باللهجة العراقية، والبغدادية بالذات، ولا يجب أن تظن الظنون بالقصيدة وفحواها، فهي جميلة ومرآة لعصرها ولشاعرها البغدادي الكبير.
طاب يومكم لاول مرة اسمع هذاالتسجيل لدي نسخة من تسجيل اخر ويبدو انه سجل بدون علم المرحوم يوسف اذ بعد الالحاح عليه يوافق على غناء بعض الابيات ويقول بالمقطع الثاني كومو اليموم دنعزي فطومة وبينما يقول بهذا التسجيل تعالو اليوم دنعزي فطومة وسارفع التسجيل عندما يا ذن المشرفين على المنتدى لي بذلك كما ان املا عبود الكرخي كتبت السيدة زاهدة عبد الحميد دراسمة عن شعره وهو مطبوع ولاننسى انالفنان يوسف العاني جسد شخصية الكرخي في مسرحية في منتصف الثمانينيات ولاتعد داود اللمبجي اسءة او اخلال بالااداب بل هي من الموروث الشعي الذي يعكس واقع المتمع انذاك
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05/05/2011, 15h21
بنان زياد بنان زياد غير متصل  
عضو سماعي
رقم العضوية:575404
 
تاريخ التسجيل: April 2011
الجنسية: عراقية
الإقامة: العراق
المشاركات: 68
افتراضي رد: يوسف عمر

الاخوة الاعزاء استمتت بما سمعت وشا هدت لا بو يعكوب رحمه الله واعتقد ان في مكتبتي الصوتية تسجيلات اوضح واني بصددتعلم كيفية تحويلها الي سيدي وتنقيتها ورفعها في المنتدى واعتقد ان اخر الحفلات لابو يعكوب في صيف 1985 في ابو نواس في مقهى الفنان الراحل محمد القيسي ولدي صور فوتغرافية معهم بالاضافة للخشالي رحمهالله وسمير الخالدي وانا استغرب لما ذا الاخوة في بغداد لايستفادون من خبرة الخا لدي الذي يعد المرجع التبقي والثقة في لمقام وارشيفه ناددر يكدر يفتح عشر اذاعات واودان اذكر ان الفنان محمد زكي يلعب بالسنطور كما يلعب بالطين الاصطناعي اذ حضرت حفلة في بغداد في نهاية الثمانينات اوبداية التسين عزف على السنطور اغنية عيد اميلاد هبي برث دي اشكرالمشرفين والمشاركين والميع
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07/05/2011, 11h48
كريمة عطار كريمة عطار غير متصل  
كريمة العطاء
رقم العضوية:473237
 
تاريخ التسجيل: November 2009
الجنسية: عراقية
الإقامة: فلسطين
العمر: 95
المشاركات: 473
افتراضي رد: يوسف عمر

فيديو
يوسف عمر
في اغنية
هاجن جنوني


التعديل الأخير تم بواسطة : محمد العمر بتاريخ 07/05/2011 الساعة 15h13
رد مع اقتباس
رد

Tags
المقام العراقي , يوسف عمر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 10h45.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd