بسم الله الرحمن الرحيم
شوف يا اخى محمد سلامونى
كون موضوعك تعرض للنقد والاهتمام دة دليل على ان الموضوع جميل ويستحق النقد
وانت كدة شخصيتك حلوة ومن الى يحبو الراى والراى الاخر
ودة اول طرق النجاح
والنقد دة حيفدنا احنا يقراء لذا اتمنى الا تزعل من النقد وتتقبلة بصدر رحب كما عاهدنا فيك
وبعدين انا منتظرة فصول القصة لانها كانت بتحصل على سطح بتنا من اخواتى الذكور وانت عارف الارياف
تحياتى
الصديق محمد السلامونى
أحييك وأهنئك
وعلى فكره أنا متابعك كلمه كلمه
وتفاعل جميع الزملاء معاك شهاده منهم بتميز الحدوته
أنا متفائل خير من واقع محاولات الزملاء جميعا بمستقبل مشرق للروايه والقصيده والقصه القصيره بعد فترة ركود إمتدت لبضع عقود من الزمان
إستمر واقرأ كثيرا جدا لأنه انا شاعر إن وراك مشروع كاتب قصه فية رائحة الكاتب الكبير يوسف السباعى
واصل يا محمد و اسمع كلام استاذ السمعجي و خذ به و ما تنطقش خالص ...
أنا باقول واصل كلامك.. مش كمل الحكاية
أنا في الحقيقة أود أعرف كيف تعلم أمثال محمد في لبنان و فلسطين و العراق مواجهة طائرات العدو الحقيقي... و نحن ملايين من أطفال لازم نعرف نحاحظ على أمن سطوحنا و سمائنا
ما عليش يا محمد ...الحكايات في الأول خواطر و كتابات... لكن لما تنشر فهي تصبح قرءات عديدة و مختلفة بين ذاك قارء و ذلك... و هذي هي قراءتي أنا... الاستاذ كمال السمعجي يعرف يشرحه لك أحسن مني
طريقة السرد نفسها لا تخاطب العقل المتزن الذي يفهم بلغة الإيحاء ، بل قمت بكتابتها وكأنك تسردها على مسامع بعض الصغـار الذين يحتاجون تفسير كل حرف فى القصة حتى تلقاهم متابعون معك أولا بأول .
هعدّيعها دي
بس الجزء الأول كان مليان بتفاصيل كتير لاختلاف ثقافاتنا هنا
لكن هل أنا بهذه السذاجة لأستخف بعقول القراء !
مساء الآنوار أخى العزيز ..::* محمد السلامونى *::.. جميل ما أراه فيك من لهفة للمشاكسة وحباً للتطور والتقدم
جميل ما أراه من سعة صدرك
وجمال أُسلوبكَ
العمل جميل بلا شك وقد سبق وأن شهدتُ بذلك وكل الآخوة والاخوات
تنامي الخط الدرامي هو ما سبب تعدد مسالك سير العمل في أكثر من ناحية وبعضها يعاكس بعض،
فالمفتتح جميل وحيد الوجهة والاتجاه، بكل الآجزاء ( اللقطات )
وإذا كان بها من بعض الهنات في فنياتها فيشفع لها أنها على لسان طفل غير واع بالقدر الكافي لذا خرجت حوارية على لسان طفل تتحرك كما يتحرك بعيداً عن الفنيات وهذا جمالها
أرجو أن أكون قد أوضحت ما كُنتُ أعنيه بالإقتباس السابق وفى شرح ما قصدت. ومن ثم فإنكَ تجتهد و تكتب لكى نستمتُع معكَ لا لنُرهقكَ بالنقد فى إنتظار اللقطة القادمة من حياة بطل قصتكَ ( محمد )، تركتنا بتشويق لما بعد ذلك فلا تُطيلَ الغياب إستمر وسأُتابع أحداث القصة بكل هدوء . أشكر لكَ دعوتكَ الكريمة التي تشرفتُ بها كثيراً، وأشكر لكَ حضوركَ الواعي، وتفاعلكَ الحضاري جل المُنى بسعادة أبدية فى ظل من يرعاك.. عاااطر مودتى وكل التقدير