أشكركِ على ( الأدبِ الجَمّ ) في مداخلتِك ،، و قد توقعتُ ( صفاءَ النِية ) في التنوين ،، فتـَنـَوَّني و نـَوِّني ،، و في كتابةِ العَروضِ يا أختي ( تـفـَنـَّني )
و أشكركِ على تحياتِكِ العَطرة ، و التي ( تـَبَرّفـَنَ ) بها مسائي
مع خالص تحياتي
* إيه رأيك في – تبََرْفـَنَ – دي يا دكتور محمود ،، شفت ( إستيلاد الألفاظ ) و نحتها من الديكشيناري