يا صائدَ ( التفاصيل ) ،،، أهنئك على حِدة الرؤية ،،، و حاسةِ البراءة !
لا فذلكة ، لا حذلقة ، لا إقحام لكلمةِ ، لا التواء لمعني .. و تلكَ وصفتُكَ السحرية ُ ، التي أفضـَت بي إلى عُمق المعنى و المشهد .. و الحالة !
فقط ، إستحضـَرتـَهُم ، فحضروا بنكهةِ روحهم التلقائية ، و ترجَمتَهم شِعراً .. فكانوا هُم .. هُم .. كما نعرفهم .. نجيب و زينات و استيفان .. شخصياتٌ حقيقية و قابلةٌ لل ( لـَمس ) .. فيمَ يكمن نجاحُك إذَن أيها الشاعر ؟!
في مرآةِ ذاتكَ النقية .. في تطويعِ أدواتكَ الشِعريةِ ( للموضوع ) و ليس العكس !
( و بحِسها اللامبالي ) ..يا سلام يا سيدي .. لا تبالي يا رائِد .. طالما تحملُ حواسَكَ
المشحوذةَ بالعَفويةِ ، المشحونةَ بالمَرائي .. لا تـُبالي .. و خذني معك إلى عالمِكَ المستسلِم في حضنِ البراءةِ .. و عَبَقٍ الزمنٍ الأصيل !
عمنا الكبير ....سمعجي
كلماتك ، في التعقيب علي (أبطال زمان) لوحدها قصيدة.... غدير يرطب القلوب الظامئة ...
أشكر الشعر الذي جعل هذا التواصل بيننا ممدودا ...ولا حرمني الله من رحيق كلماتك ياعمنا ..... .هناك الجزء الثاني من القصيدة ....في انتظار ردك علي (أحرّ من الأحرّ )...علي رأي الجميل اسماعيل يس...كل حبي وتقديري
بسم الله الرحمن الرحيم
استاذ رائد
يا سلام على كتاكيتو بنى زينات هانم صدقى يا سلام على جمال الفطرة والى استاذ حمام نحن الزغاليل من غير جناح بنميل ونطير فكرتنا لية ياعم بالجمال دة كلة
روح ربنا يخليك
مع دعائى