لقاء الأحبة/زهرة البستان (1-2-3) 27/8/07-18/1/08-16/3/2008

[محمود]

لقاء سماعي/زهرة البستان (الثـالث) 16/3/2008

أول كلامي سلام ..

ها قد عدنا من أمتع لقاء وأروع صحبة وأجمل حديث. كنت أنا أول الواصلين في ذات الوقت تقريبا الذي وصل فيه أستاذنا المشاعلي ثم جاء أبو حسام وعادل السيد وغازي وجناب اللورد وأخيرا حسن كشك الذي ظل غاطسا ولم يظهر إلا بعد محادثة تليفونية فركب سيارته وشد الرحال من الاسماعيلية إلى زهرة البستان رأسا. تناول الحديث أمورا شتى حول المنتدى والأعضاء والموضوعات المطروحة على الساحة ، وأخذ موضوع الحذف والدمج حيزا كبيرا من امناقشات. بجانب أمور اخرى أترك الحديث عنها لمن أثاروها لو شاءوا. الجانب الأكبر من الجلسة تمحور حول ذكريات اكتوبر 73 وهل يمل المرء من أمتع حديث في الدنيا؟ خاصة لو كانت الرواية على لسان صانعيها. كان فيضا من المعلومات والحكايات من جانب اللورد محمد عمر وعلى كثرة ما سمعت وقرأت عن حرب رمضان (اكتوبر) وعلى كثرة ما حكاه جناب اللورد فقد كانت الغالبية العظمى مما رواه لنا معلومات جديدة تماما بالنسبة لي وإجابات على أسئلة طالما دارت برأسي طوال كل هذه السنوات.

إختصارا ، أعتقد أنه لا شيء يمكن أن يعوضكم عن عدم حضور هذا اللقاء. التقطت العديد من الصور لهذا اللقاء بكاميرا اللورد محمد عمر وكذا حسن ، وأنا ، وطبعا سنوافيكم بها تباعا

تحياتي

محمود

[الألآتى]

هيييييه ..

لقد عدت طفلاً وتلميذاً أمام هؤلاء الأساتذة .. لأول مرة أجد نفسى جالساً دون حراك .. دون كلام أو حديث .. صامتاً أستمع وأستمتع وأنهل من بحر ذكريات سيادة اللورد ( اللواء محمد عمر ) ..

برغم قضائى أكثر من عشرون عاماً فى القوات المسلحة .. وإستماعى للعديد من الذكريات والحكايات عن ماضينا العسكرى المشرف .. ولكنى كنت فى هذه الجلسة أسمع حكايات جديدة لم أسمعها من قبل .. وكأنى لم أنتمى للقوات المسلحة يوماً ..

هذا الرجل وزملاءه .. يمكن أن نأخذ منهم قصص وروايات تملأ مجلدات .. تصلح لجميع أنواع الأعمال الدرامية ..

عم محمود رزق .. هرى الرجل أسئلة وإستفسارات .. فكان كأنما يعصره لينتج لنا حكاية وراء حكاية ..

حسن أفندى كشك .. ترك الفراش .. حيث كان مريضاً .. وأتى سريعاً ممتطياً سيارته من الإسماعيلية للقاهرة .. هكذا تكون الصداقة ..

عم سيد المشاعلى .. أخذ جانباً ( مثلى ) ليستمع ويستفيد بالمعلومة ..

عادل السيد .. جاء متعجلاً وإستأذن مبكراً لكى يشرب اللبن وينام بدرى ..

أما غازى وإيهاب عامر .. فلقد أخذوا جانباً .. ومسكوا ودان بعض .. وهات يارغى .. مش عارف بيرغوا فى إيه ..

إمتدت الجلسة الجميلة لما بعد منتصف الليل .. وكل واحد روح والشبشب مستنيه فى البيت .. أنا شخصياً روحت لقيت مراتى نايمة .. حمدت ربنا .. وهربت من الشبشب .. ماعرفش الباقى عملوا إيه ..

ملحوظة لابد منها : جناب اللورد جاء وبصحبته إثنان من إبناءه .. هما الباشمهندس مصطفى .. والأستاذ محمد .. وتشرفنا بهما ..

[محمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب عامر

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انا جيت يا دكتور محمود
اسمى فين
عموما كلامك صح واهم حاجه ان جزء كبير من حديثنا عن المج والحذف تحقق
شاهدته بمجرد ما عدت من اللقاء على صفحات المنتدى
ان شاء الله نتكلم ونحكى عن جمال اللقاء
بس نرتاح شويه ونرجع
تقبلوا جميعا خالص تحياتى

أول كلامي سلام ..

يابني سيبني ابلع ريقي طيب!!

بدأت قبل الرحلة إلىزهرة البستان بنظرة على الموضوع في المنتدىلمعرفة {مين معايا ومين ضدي} ، ولفت نظري أن حسن كشك الذي كان قاسما مشتركا في كل اللقاءات السابقة لم يعلن عن نواياه، بصراحة قلقت وكان نصيبه رنة من تليفوني فلم يرد ، وقلقت أكثر وعزمت على سبر الحكاية لنهايتها بتليفون آخر. وقبل أن أنفذ عزمي (مين عزمي ده؟) رن التليفون وإذا بالأخ حسن يتعلل بأنه عنده برد ، قلت له برد إيه وبتاع إيه كباية شاي بلمون وهات زوبة وتعالى (زوبة لمن لا يعرف هو إسم الدلع لسيارات معظم المصريين) المهم حسن شكله كان عاوز ييجي بس مستني حد يتحايل عليه. خاف احسن اقولله خلاص مدام تعبان خليك براحتك .. فإذا به يقول آه .. كباية شاي بليمون وربنا يسهل حانزل ولو قدرت اجي خلاص حاجي. طيب ما كان من الأول يابو علي. داخلا إلى زهرة البستان وجدت الأستاذ المشاعلي قادما من الجهة المقابلة تحادثنا قليلا على الواقف وكان معه ييجي 2 كيلو لب وسوداني تركهم معي وذهب لصلاة المغرب (لظروف السفر فأنا أجمع صلواتي). قبل أن يعود المشاعلي كان ابو حسام قد وصل وتبعه عادل الذي تبين أنه هو أيضا يقاوم المرض .. وبدأ اللقاء. كان نجم اللقاء بحق سيادة اللواء محمد عمر (لورد) خاصة وأنه أول لقاء حقيقي بينه وبين الأعضاء. الاسم الذي اختاره يوحي بأرستقراطية يملأ زخمها المكان .. ما أن دخل علينا من الجهة المواجهة لي بعينين تبحثان عن أي وجه مألوف حتى لمحته وعرفته من صورته في المنتدى. لا يختلف كثيرا عن الصورة ولكن ما أن لوحت له حتى أقبل علينا. دَخلته علينا أوحت بكنه الجلسة ومسارها منذ نحو السابعة مساء (وقت وصوله) حتى الواحدة صباحا حين غادرنا المكان على أمل لقاء جديد. التكلف والتصنع كلمتان خارج قاموسه. ما أن وصل إلينا حتى أقبل بالأحضان. لأني كنت أول من تلقاه فقد غمغمت باسمي (شفت غمغمت دي يا سمعجي .. أين من أذنيك هاتيك الحكاوي ، وتقوللي قلبي ولساني وكلاويا!! .. إنتظرناك يا طيب). وبدأ اللورد يصافح الحاضرين بحميمية واضحة جعلتني أتوقف عن تعريفه بالأسماء في منتصف عملية المصافحة وأذكر أنني علقت ، وأظن أنه كان لحظتها يصافح غازي .. "لأ دا انتوا تعرفوا عض قبل كده !! فعاجلني اللورد "لا والله دي أول مرة نتقابل" ، من هنا بدأت ملامح الشخصية تتكون في ذهني. وبدأ الحديث يدور اللورد بجانب شخصيته الآسرة إنسان موسوعي الثقافة وخبير بأمور الكمبيوتر والجرافيكس بالإضافة لعلمه العسكري وخبراته الطويلة في ميادين القتال. حدثنا من بين ما حدثنا عن بعض من عرفهم في حياته العسكرية ، شخصيات ستبقى أسماؤها محفورة في تاريخ العسكرية المصرية .. مع حفظ الألقاب وردت أسماء مثل عبد المنعم واصل ، فؤاد عفيفي ، أبو غزالة ، فؤاد عزيز غالي ، واغرورقت عيناه وهو يذكر باحترام شديد الشهيد إبراهيم الرفاعي. وسط كل هذا وصل اخونا إيهاب عامر قادما من كورس اللغة الإنجليزية الذي سبق أن حدثنا عنه .. جاء حاملا على كتفيه بالة كبيرة من هموم المنتدى ومشاكله ، ما أن جلس حتى فرط عقدها وبدأ يلقيها إلينا واحدة وراء الأخرى. وراح واخد غازي وعادل عبد العظيم على جنب ، ونزلوا رغي .. بينموا على مين؟؟ الله أعلم .. شفتوا أنا باهدي النفوس ازاي !!

كما وعدَنا إيهاب فهو سيقوم بطرح رؤيته للقاء الأحبة من زاويته الخاصة ومن خلالها .. أكيد ستعرفون بعض ما أحضره لنا من طنافس (على فكرة طنافس دي ماهيش شتيمة).

تحياتي

محمود

آه صحيح .. الصور!!

طيب.

ملحوظة : أعتذر عن حالة الصور الغير جيدة ، يبدو أنني لست خبيرا في التصوير بالتليفون وأظن أنني ربما كان عليَّ ضبط دقة الصورة قبل التصوير

[د أنس البن]

أقول ايه .. يا ما انتوا متهنيين ومبسوطين يا اهل البندر

[د أنس البن]

مدام دعاء الشريف ..
اللى قاعد ده حسن افندى كشك
علشان تتصرفى معاه بمعرفتك
إحنا عملنا اللى علينا والباقى على ربنا

[دعاء الشريف]

تصدق يا دكتور انس ده انا كنت باحسب الاستاذ حسن
هوه ده

طلع ده

لا ده انا مش حاعرف اتصرف خالص .. واحده سماعجي وواحده مغنواتي
فعلا الباقي علي ربنا
.. نروح فين احنا ..

[حسن كشك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء الشريف

تصدق يا دكتور انس ده انا كنت باحسب الاستاذ حسن
هوه ده

طلع ده

لا ده انا مش حاعرف اتصرف خالص .. واحده سماعجي وواحده مغنواتي
فعلا الباقي علي ربنا
.. نروح فين احنا ..

دعاء الغاليه
هاقولك حاجه هاتموتى من الضحك عليها
الصوره اللى باين انه فيها مطرب وحاطط ايدى على ودنى وهات يامواويل- ليها حكايه
انا كنت فى المنزل قبل السفر مباشره ودقنى كبيره وشكلى منكوش - لانى كنت مريض - قلت ياواد قوم وضب نفسك شويه عشان شكلك يليق بالناس المحترمين اللى انت رايح لهم
قمت حلقت دقنى لكن قلت ياود وضب شعرك شويه - وعندى الماكينه الكهربائيه بتاعت الحلاقه دى اللى منتشره - بعد ماحلقت دقنى قلت اشيل الزوائد اللى فى شعرى - ومسكت الماكينه وشغلتها وفى جنب دماغى عدل - لقيت صوت كانه حشاشه الحدائق وكومه كبيره من شعرى وقعت امامى فى الحوض - يالهوى ايه اللى حصل - اتارى نسيت اركب للماكينه مشط عشان تقص الشعر على طول معين وسبتها من غير امشاط يعنى تحلق زلبطه ( زيرو ) زى ما بيقولوا - بابص فى المرايه لقيت دماغى قارعه من فوق ودنى اليمين - طيب اروح فين ياولاد ضاعت السهره والا ايه - طلعت للمدام من الحمام عشان اشوف هاتاخد بالها والا لا لو ماخدتش بالها يبقى الباقين مش هايخدوا بالهم - اول ماشفتنى صوتت - ايه اللى حصل فى دماغك ده وهاتروح للناس ازاى - وكان الحل فى الكاب بتاع ولادى والحمد لله عندنا منه كتير - ضربت واحد ولبسته بالمقلوب ال يعنى شياكه - ودخلت عليهم فى المقهى فكلهم قالوا ايه ياعم اه الاسماعلاويه بقى وحركاتهم - قلتلهم اسلم عليكم الاول وبعدين احكيلكم حكايه الكاب - وحكيت حكايه الكاب لهم وقلعت الطاقيه عشان اوريهم مكان الحادثه - وقلت ياواد مادام الموضوع اتعرف خلاص بقى بلاش الكاب لكن لما قاموا يصوروا الفار لعب فى عبى قلت عاوزين يصوروا الحته القارعه وهابقى فضيحه فى المنتدى فكنت بادارى مكان الحادثه لما يجيو يصورا - ماكنتش باغنى والله
تحياتى

[ايهاب عامر]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حاضر يا دكتور محمود
هقول اخبار اللقاء الرائع الجميل
اولا انا وصلت فعلا متاخر وجدت الكل موجود ما عدا الدراويشى لانه حضر بعدى بقليل
وفعلا تشرفت بلقاء الاحبه الجميع رأيتهم سابقا
الجديد والرائع هو مقابلتى للمره الاولى مع لوردنا الجميل
وجلست بجواره عند وصولى بعد تبادل العناق الحميم بين اتنين ما شافوش بعض بعيونهم لكن كانوا شايفيين بعض بعقولهم قبلها بكتير وقلوبهم كمان
ومن اول وهله احسست اننى اجلس بجوار رجل اقل ما يقال عنه انه موسوعه تاريخيه ومن نظرات عينيه عرفت انه لمجرد تفحصه لشخص ما يكون عنه فكره غالبا تصدق
المهم بعد التلاقى الحار انطلقنا جميعا فى تبادل الافكار حول المنتدى وحول امور تؤرقنا جميعا كل حسب توجهاته وحسب افكاره وتجاذبنا اطراف الحوار فى تناسق جميل واتفاق على الهدف مع اختلاف السبل لتحقيق الهدف
وطبعا بعدها اخذت جانب غازى وعادل وابتدينا حوار كله مصارحه فيما سابق وفيما كان خلصنا فيه الى نسيان ما فات والنظر الى ما سيكون على ان تكون اليد فى اليد للعمل للمنتدى مثلنا كغيرنا من محبى المنتدى
عرفتوا كنا بنتكلم عن ايه يا عم محمد يا ابو حسام انت وعم الدراويشى الجميل وانت كمان يا دكتورنا الجميل دكتور محمود
عارف والله انك جميل وبتهدى النفوس
اما اخوانى اللى كنت شفتهم قبل كده لم تتغير اى حاجه عن الانطباع القديم الا زياده اعجابى بهم جميعا اكثر واكثر
لى عوده ان شاء الله
بس فين الصور يا جماعه
تقبلوا جميعا خالص تحياتى

[غازي الضبع]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جئت لأتكلم الآن ..
بعد نوم حوالي 12 ساعة ..
لإني وكما ذكرت لحضراتكم روّحت البيت الساعة الثانية والنصف ، ولم أستطيع النوم .. إلا على الساعة الخامسة تقريبا
وصحيت الساعة السادسة والربع وذهبت إلى العمل ، وجئت على البيت بعد العمل الساعة السادسة مساءً..
ونمت ولسه صاحي من شوية ..
اللقاء كان جميلا ..
أحداثه كما رواها إخواني الكرام ..
للأسف الشديد لم أحظى بالاستماع لجناب اللورد لإنشغالي بإيهاب عامر وعادل ..
جناب اللورد شخصية لها رونقها وجمالها
كلامه كله يشي بالخبرة الطويلة في مختلف المجالات ..
وحقيقي أتمنى أن يتكرر اللقاء قريبا ..
وألتقي بشبليه الكرام مرة أخرى ..
إيهاب عامر .. من كلامه أعتقد أنه مهتم بأمور الصالون أكثر من إهتمامه بحياته نفسها ..
الحقيقة واخد الموضوع بجدية وإخلاص شديدين
وكنت أعتقد عنه شيء وطلع عندي حق .. وهو اكده لي بالفعل أنه بيحلم بالمنتدى كل يوم ..
واتفقنا بالفعل على نسيان ما مضى ..
والنظر لما هو آت
طبعا عم محمد الآلاتي وحبيبي الأستاذ السيد المشاعلي وعمي الدكتور محمود وعمي الأستاذ حسن
هؤلاء إخواني الكبار سناً ومقاما
وانطباعي عنهم معروف للجميع ..
لكن أنتهز الفرصة وألقي الضوء على الأستاذ السيد المشاعلي
وكنت في حوار مع سيادة اللواء محمد عمر عنه ، فقلت له كلمة .. هو ( السيد المشاعلي ) لم يسمعها مني من قبل ..
السيد المشاعلي من أعظم وأجمل الشخصيات التي عرفتها في سماعي
وحينما أُقيّم دخولي إلى عالم الانترنت من حين إلى آخر .. تميل كافة مزاياه بمعرفتي للسيد المشاعلي ..
* من أجمل ما حدث في هذا اليوم هو سماعي لصوت حبيبي وصديقي الأستاذ أحمد الشوبكي .. وكم اتشوق لرؤياه .. وكانت لفتة جميلة جدا منه ..
وإن شاء الله نراه قريبا على خير ..
خالص تحياتي ومحبتي للجميع

[سمعجى]

مش قلت لكم إني معاكم بقلبي و روحي و لساني ..
لساني اللي مش عاجبة الدكتور محمود

إفتقدتكم فعلاً .. و قررت أروح زهرة البستان لوحدي ..و أجلس على نفس المقاعد .. و أطلب نفس الطلبات .. و أغني وحيداً حزيناً مكلوماً :
على المقاعِدِ بعض من سجائرهم
و في الزوايا بقايا من بقاياهم

و بصراحة وحشني كلام أخي و حبيبي السيد المشاعلي
و بساطة و حب و انسانية و خفة دم أخويا الآلاتي
و مشاكسات و نكت و ابتسامة أخويا حسن كشك
و ثقافة و قفشات دكتورنا العزيز محمود
و عَدُّولة حبيبي علشان أشكره على حواء الساعة 12 ، و اطلب منه حاجة كمان !
و أخي إيهاب اللي مالحقتش أتآنس بيه في بيت الدكتور أنس
و قبل كل هذا ، أن تصافح عيني وجه اللواء محمد عمر ، لأقبلة قبلة الإحترام و الود و التقدير ..
أما حبيبي غازي .. فهو عارف ، و بدون كلام ، كم هو عزيز عندي ..

و الصيف قادم ، و حصيرة الصيف واسعة يا عم غازي ..
ودي سهرات اللي انتوا بتعملوها دي !
زهرة بستان مين يا عم .. ناسيين النيل ساحر الغيوب ..
ناسيين الفلوكة و الملاح ..
عايزين ننعنش الدماغ .. عايزين نغني ..ننطلق .. نمارس طفولتنا المفتقدة ..

و سمعني سلام حانة الأقدار

( )