اخى الفاضل و شاعرنا و اديبنا الموهوب الاستاذ / كمال
بالطبع قن اغنية ( وتر الربابة ) ... تلمس فى نفس من يستمع اليها اشياء ... و من العجيب ..و لا تعجب من قولى ... انها ربما تون اللحن الوحيد الذى غناه قنديل لمحمد سلطان ... و مع كامل احترامى للاستاذ / محمد سلطان .. كأنسان و كقيمة .. الا اننى ارى ان اقتصار غنا فايزة احمد لالحانه فترة غير قصيرة من عمرها الغنائى ... كان له اثره السلبى جدا على ناتج ما اضيف الى تاريخ فايزة من روائع غنائية ..خلال تلك الفترة .... سبحان الله ...وذلك عكس ما حدث فى لحنه الوحيد لقنديل .
معذرة .. اعود الى المشاركة بعد ان استمعت الى ( وتر الربابة ) ... وارى ان سر تميز محمد سلطان الشديد فى هذا اللحن ... يرجع الى عدم استخدامه الى اجهوة الموسيقى ( الكهربية ) كلأورج و الجيتار... التى لا تجلب صوى الصخب و الضوضاء .. و التى لا تمكل تأثيرا الا المساعدة تحريك المفاصل و العظام و العضلات .... ام عن الناى و القانون و العود ..و معهم الكمان ... فى اثرهم الواضح فى النفس من شجن نبيل ... و سمو فى المشاعر.. لا يمكن لمن تقدم به العمر ان يخطئه ... منذ اكثر من عام كان لى اقتراح فى ان يقتصر رفع الاغانى هنا على ما لا تعتمد موسيقاها على الالات الغربية من اورج و جيتار ..... ياريت ...تدينى جناح ارفرف والفلف فى الهوى .
أنا في هذه الأغنية ( وتر الربابة ) ، مثل عصفور يطير ، دون أن يدري شيئاً عن قانون الجاذبية ، أو من أين يأتي النسيم !
و أنت الآن توضح ، كيف يأتي النسيم ..
هذه الأغنية فيها من النقاء و البساطة و الصدق ، ما يلمسُ أوتاراً إنسانية ، لا يطيق معها ( العاشق ) صبراً ، فينفجر بالبكاء ، لأنه لا يستطيع الخلاص من ( الحب ) الذي تمكن من المُحِبَّ تماماً ،
و سيطر على حواسه ..
ياللشجن ، ياللذكرى ..
ها أنا أسمعها مرةً بعد مرة ، و لا أستطيع من من دوامتها فراراً ..
أنا في هذه الأغنية ( وتر الربابة ) ، مثل عصفور يطير ، دون أن يدري شيئاً عن قانون الجاذبية ، أو من أين يأتي النسيم !
و أنت الآن توضح ، كيف يأتي النسيم ..
هذه الأغنية فيها من النقاء و البساطة و الصدق ، ما يلمسُ أوتاراً إنسانية ، لا يطيق معها ( العاشق ) صبراً ، فينفجر بالبكاء ، لأنه لا يستطيع الخلاص من ( الحب ) الذي تمكن من المُحِبَّ تماماً ،
و سيطر على حواسه ..
ياللشجن ، ياللذكرى ..
ها أنا أسمعها مرةً بعد مرة ، و لا أستطيع من من دوامتها فراراً ..
عذراً .. و خالص تحياتي
بمناسبة تشبيهك الجميل لنفسك بعصفور يطير
يا ترى أخبار عصفورنا الطاير إيه ؟؟
فكم أنا في اشتياق من حواركما معاً