السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
اشكرك اخي الفاضل على هذا الموضوع الذي كان في بالي حقيقه
حيث اني بحثت عن شاعرنا الكبير (كمال عبد الرحمن)في موسوعه سماعي فلم اجد شيئا,,لأن السيرة الذاتيه تساعد على اكمال الصوره الأدبيه للشاعر فهي تضفي هاله من المعرفه
وتجعلنا نبحر في عالم هذا الإنسان الشاعر الفنان.
لذا فأنا اطالبك يا اخي العزيز : ياسمعجي
ان تكتب لنا من مدادك ونتاجك وابداعاتك هنا
فنحن في شوق دوما الى حديثك الممتع الذي يثري الساحه اللغويه والفنيه والثقافيه لدينا وبما يفيض كلامك من عذوبه وذوق رفيع في السرد والكلام.
وفي انتظار اشعارك الرقيقه ذات الحس المرهف بما تخص به هذا المنتدى الجميل يامشرفنا العزيز.
وارجو ان لا يكون الإشراف قد شغلكم عن كتابه العمل الشعري او الشعوري.
وفقكم الله جميعياً لما هو خير وصلاح إن شاء الله.
ولكم خالص تحياتي وامتناني.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
اشكرك اخي الفاضل على هذا الموضوع الذي كان في بالي حقيقه
حيث اني بحثت عن شاعرنا الكبير (كمال عبد الرحمن)في موسوعه سماعي فلم اجد شيئا,,لأن السيرة الذاتيه تساعد على اكمال الصوره الأدبيه للشاعر فهي تضفي هاله من المعرفه
وتجعلنا نبحر في عالم هذا الإنسان الشاعر الفنان.
لذا فأنا اطالبك يا اخي العزيز : ياسمعجي
ان تكتب لنا من مدادك ونتاجك وابداعاتك هنا
فنحن في شوق دوما الى حديثك الممتع الذي يثري الساحه اللغويه والفنيه والثقافيه لدينا وبما يفيض كلامك من عذوبه وذوق رفيع في السرد والكلام.
وفي انتظار اشعارك الرقيقه ذات الحس المرهف بما تخص به هذا المنتدى الجميل يامشرفنا العزيز.
وارجو ان لا يكون الإشراف قد شغلكم عن كتابه العمل الشعري او الشعوري.
وفقكم الله جميعياً لما هو خير وصلاح إن شاء الله.
ولكم خالص تحياتي وامتناني.
الأخت الفاضلة الرقيقة منال
برغم نُدرة مداخلاتك ، إلا أنها تطل علينا ، مثل شعاع شمس فوق ثلوج سيبيريا ، أو مثل كوبٍ من الماء المثلج في صحراء نيفادا ..
و أنا أتابع مداخلاتِكِ يا أختاه ، لأتنسمَ من رقتِها عبيراً له ضـَوعُه الخاص ،
و الحقيقة أن مسألة الإشراف ، لم تصرفني بالمرة عن التواصل مع الاخوة
و الأخوات من الأعضاء ، و لا حتى عن كتابة الشِعر ..
فمنذ اربعة أيام ، و في الخاص ، تحادثنا أنا و أخي الفنان سامي دربز حول
حِصار غزة ، الذي آلمنا جميعاً ، فكتبت له في نفس اليوم كلمات بالعامية
( باللهجة المصرية ) عملاً بعنوان ( يا غـَزَّاوٍيَّة ) ..
و لا أخفي عليكِ قناعتي بعدم عَرض قصائدي هنا في المنتدى ، لأسبابٍ
تخصُّ إحتمال تأويلِ العمل ، و حبسه في مفاهيم شائعة و مجانية ، و بخاصة من غير المتابعين للشِعر و قضاياه و إشكالياته ، و لهم العذر بالطبع .. و يكفيني أن أطالع للآخرين ما يكتبون .. و كفى الله المؤمنين شر القتال ..
و لكني يا أختي الفاضلة ، سأستثني واحدةً من قصائدي المتواضعة ،
و أهديها إليكِ و إلى كل من يطالعها من أعضاء منتدانا العزيز ، و هى بعنوان ( إيقاع الموت ) ..
و حول هذه القصيدة ، أودُ أن أشيرَ إلي أمرين ..
في هذه القصيدة ، توجد ( تجربة صوتية ) ، فقد حاولتُ تجسيد
صوت ( الصدَى ) فيها ، و صوت ( تكات الساعة ) ، فالقصيدة
تتناول إشكالية ًوجودية ًلصيقة بالإنسان ، هى فكرة ( الموت ) ،
و الذي يمثل هاجساً رئيسياً لا يستطيعُ الإنسانُ منه فِكاكاً ..
و لعل خيالي جعلَ للموت إيقاعاً ( مُجَرداً في فِكرة ، أو مُجَسداً في
إيقاع الزمن ، كالثواني و الدقائق ، و الأيام ، و الصدىَ ، و تناوب أمواج البحر ، و صوت عجلات القطار .. ) ..