آخر الخطاطين العظام من الأتراك وهو " حامد الآمدي " المتوفَّى عام 1982 .
أخى الدكتور جبر
شوقتنا للمصحف الذى كتبه العظيم حامد الآمدى..رحمه الله
إليك وإلى كل الأصدقاء أهدى بعضا من لوحاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أيها الأخ العزيز إيهاب
أنت نفسك لم تستطع قراءة جانب من تلك الكعبلات التشكيلاتية ، فهل تعدها من فن الخط العربي الأصيل ؟ وهل هذه مهمة فن الخط الحقيقية ؟
وكما قلت وأقول : التذوق منبعه الوجدان الخاص ولا يمكن فرضه من خارج ، لك تحيات خطاط ومتعصب لفن الخط العربي الأصيل ورافض لألاعيب التشكيلاتية المتمسحين فيما ليس من مجالهم
أهلا بك أبا هانى
هوّن عليك
منير الشعرانى فنان تشكيلى متمكن
والرجل يشكر عندما حاول استخدام مهاراته فى كتابة خطوط متميزة..لكننى بصراحة رفعت أصعب لوحاته
تأمل معى هذه اللوحات الأسهل نوعا
وطالما هى مش فوازير أقول أنا اللوحات الأولى والثالثة والرابعة كما يلى:
إتقن عملك تنل أملك
آفة الرأى الهوى
إنى أمنتكم على أنفسكم وأموالكم وكنائسكم وبيعكم وسور مدينتكم
وأظن أن هذة المقولة تعود إلى الصحابى عمرو بن العاص أو رسالة سيدنا عمر بن الخطاب أمير المؤمنين رضى الله عنهما حين فتح مصر
وإلى أخى أبو هانى أنا معك فى أن الخط العربى فن من فنون الرسم والجمال فيه يقدر ولكنه مازال رسما والجمال ليس له حدود فى إظهاره والتمتع به أنظر إلى هذا العمل أليس خط عربى كامل المقومات والعناصر من متن وعناصر زخرفة ولكن أين حدود جماله؟.