في أوج زمن العولمة انكببنا بشكل فيه الكثير من النهم حول البحث عن نوادر عبد الحليم حافظ وعندما تحصلنا على مجمل النوادر بصينا ورانا فاكتشفنا أن الاعمال التي كانت من سنين قريبة شائعة اصبحت هي الاندر والأثمن ومن بين الأغاني التي كانت شائعة وغابت عن مسامعنا تماما أحلف بسماها وبترابها تسجيل الاستوديو مع فائق احتراماتي