إيه ده ؟ إيه ده يا أستاذ عادل ؟
مصر تتحدث عن نفسها ثم غلبت أصالح، مرورا ب ياوابور وفوق الشوك. إيه كمية الطرب والعطاء الهائلة هذه ؟ رائع جداً، عطاء مبهر ومفاجىء.
أرى أن غلبت أصالح هي جزء ثاني ل جددت حبك، نفس الشاعر (أحمد رامي)، نفس الملحن (السنباطي)، نفس المقامات (الرئيسي هو نهاوند)، نفس الموضوع (الصلح بعد الخصام). ومع ذلك كل واحدة لها شخصيتها ونكهتها دون تكرار. وحضرتك سميتهما التوأم.
أخي الأستاذ عادل، أتمنى أن ترفع لنا جددت حبك من عزفك، لأن الكمان في هذه الأغنية معبر جدا، خصوصا إذا كان العازف بارعا مثل حضرتك.
مع أغلى التحيات - فؤاد.