الفنان عبداللطيف حويل غنى للورد عند بداية موسمه هنا او كما يقال بالليبي وقت ايعين.
محلاه غصن الورد كيف ايعين
من عند ربي في اغصانه مزين
***
الورد كيف ينور
في الغصن يامحلاه لونه امدور
عطية الباري خالقي ما يصور
اللي غارسه مولاه وسط جنين
***
منورات اغصانه
يا ريتني فلاج في وسط جنانه
قرنفل و نسري ما يجوه مكانه
ريحة الورد من بعيد تبين
***
يا ورد محلى لونك
مقلمز مفتح ماليات غصونك
الفلاح هاللي يغرسك و يصونك
منين يشبحك يظل خاطره مترين
****
نلاحظ هنا تكرار كلمة محلاه لونه امدور في هذه الاغنية كمثيلاتها من الاغان التي ذكرت سابقا.
هناك عبارتان ترددت في الاغنيتية السابقتين و هذه الاغنية ايضا مع تغيير طفيف في الالفاظ وهما ذكر الله تعالى و عظمته عند مشاهدة جمال الورد و الاشادة بالفلاح الذي اهتم بزراعة الورد:
عطية الباري خالقي ما يصور
اللي غارسه مولاه وسط جنين