الأخوة الأعزاء .. تقبلوا جميعاً تحياتي على جميل كلماتكم و مشاركاتكم
أستاذي و حبيبي Talab :
كنت أنوي رفع هذه التحفة بتسجيل جديد لكن حضرتك سبقتني
الأغنية غناها حبيبنا عبد المطلب و أعادها قنديل فيما بعد بلحن مختلف للموسيقار الرائع حسين جنيد
و على فكرة تكرر نفس الشئ مع أغنية " رمش الغزال " سمعتها من عبد المطلب في أحد الأفلام و كلا اللحنين للأستاذ أحمد صدقي ، و كذلك " يا شادي الأفراح " لكن بنفس اللحن .
الخلاصة كما ذكرت حضرتك هو المحبة بينهما .. و أن تنافسهم كان فنياً فقط و في سبيل إمتاع الجماهير
و هناك الكثير من الحكايات عن قنديل و فنانين آخرين تؤكد مدى الحب و الاحترام الذي يجمعهم ،
و تلك الروح الجميلة التي ساهمت في إنتاج فن صادق نابض بالصدق و الحب .
* مع حكاية طريفة يحكيها الإعلامي كامل البيطار عن قنديل و طلب