كناسِكي المحاريب تواصِل لضم المسبحة ، فلا يشغل بالك من مَرَّ أو وَلـَّى و هذا دأب المتبتلين
لك الورد ، سيِّدي ، ينحني تحت وطءِ شذاك
صديقى الشاعر الأديب الفيلسوف سيد أبو زهده
يعلم الله أنى أقف عاجزا عن الكلام أمام كلماتك التى لا أدرى من أى كنز من كنوز المعانى تخرجها
واليوم منحتنى قلادة ووساما يجعلنى عاجزا عن كتابة أى رد
فسامحنى .............