وما زلنا مع الأفندي
186
خفيف خفيف
صالح أفندي عبد الحي
صالح إفندي عبد الحي
إسطوانات من غير خشخشة
خفيف خفيف ووراني المضروب
ليالي لون قرن الخروب
ياما وراني
لا ييجي بمسايسة ولا بخناقة
نهايته أنا مآيسة مهما اتشاقى
ده جوة قلبي مربع ونظرة منه تشبع
وكل ساعة وله ملعوب
ياما وراني
عجيبة يخاصمني من غير داعي
واقول له فهمني حب وراعي
يقول لي مالك بيا خلاص مافيش مراعية
غرامه وعد وكان مكتوب
ياما وراني
ياريته يتفضل كنت راضيته
لا سأله ولا بطل دفع ياريته
أبيع له حالي ومالي واعيش براحة بالي
وكون أقل من المحسوب
ياما وراني
أحاول انساه من فكري شوية
خياله ألقاه ما يفوتش عليا
ما دام أشاهد طيفه أعيش أموت على كيفه
وهو يوسف وانا يعقوب
ياما وراني
الروابط