ونأتي اليوم إلى الجزء الثالث من روائع التفاريد وبجودة الصوت الكريستالية التي وصلتني بها
ونستمع اليوم إلى
أراك عصي الدمع ظلمنا الحب هجرتك لسه فاكر سماعا ممتعا
فارس الأيكة الكلثومية باسل زعرور ربنا يحميك لشبابك أخي الكريم. كم طال إشتياقي إلى الماضي الجميل وكم طال انتظاري إلى نفحة من نفحاته الرائعة وكم طالتساؤلي عن كيفية دخول خباياه وغرائبه و مجاهله فعرفت كيف. نعم الآن عرفت كيف وتغير الإنتظار بالعشق الجميل إلى ماهو جميل من خلال صوت السيدة المعجزة سيدة الحب والجمال سيدة الأمل والفرحة و الشوق و النشوة. جزاك الله خيرا فارسنا الكريم وأعانك الله على إسعادنا.