ويعود للصبا عند ( نظرة بعين الرضا ) لنهاية الكوبليه
ويالها من عودة .. إسمعوا قنديل وهو يقول ( نظرة بعييييين .. الرضا ) إسمعوه وهو يهبط بالدرجات الصوتية حتى يصل للصبا .. لا أعتقد أن كثيرين يستطيعوا الأداء مثله .
لازمة موسيقية تمهيداً للكوبليه الثانى .. من مقام الحجاز كار من درجة الفا ( الجهاركاه )
ويغنى محمد قنديل ( لوم الهوى فى عنيا .. مايستاهلش أسية ) .. ويستمر مع الحجاز كار حتى يصل لنفس التحويلة فى الكوبليه الأول ( إنسوا إللى فات وإنقضى ) ليتحول للعجم ومنه للصبا بنفس الطريقة والسيناريو .. وينهى الأغنية
أغنية قصيرة مكونة من مذهب وعدد 2 كوبليه .. أو 2 غصن
لكنها تحوى كم من المقامات الشرقية الأصيلة والجميلة .. كما أن فكرتها اللحنية غير مسبوقة .. وتعتبر من لأالئ أحمد صدقى وقنديل .. ولا ننسى كاتب الكلمات ( محمد حلاوة ) ..
أغنية عاشت معنا وأظنها ستعيش مع الأجيال القادمة أيضاً ..
أرجو أن أكون وُفقت فى هذا التحليل المتواضع
عمت مساءا يا أستاذ أبو حسام بالعكس هذه ليست مغامرة و لا تهور؟؟؟ لا سمح الله و لو أن التحليل قام به عمار الشريعي فهو أستاذ كبير بدون
شك لكن حتى أبو حسام أستاذ متخصص في هذا العلم و له ذوق خاص به و اضافات أيظا ربما لم ينتبه اليها المحلل
الأول ، فكل له رؤيته و أسلوبه ، و احساسه الخاص، يعطيك العافية يا أستاذ كنت موفقا في تحليلك و بدون أي مجاملة.