أنا أعتبر متواضعا أن هذه الأغنية هي أقوى إبداعات الأستاذ شكيب العاصمي، لأن فيها غنى لحنيا يتجاوز التكرار الممل، كما أن مضامينها راقية تخاطب أجمل الأحاسيس البشرية. أذكر أنه سجلها للتلفزيون منذ سنوات بعيدة، ولا أدري إن كان التسجيل ضاع مع ما احترق من الأرشيف أم أنه لايزال محفوظا. تحية لهذا المبدع الكبير