أشكرك أستاذى سمير باشا ..
إضافتك أسعدتنى ..
كثيراً ماتصادفنا هذه الحيرة فى العديد من الأعمال الموسيقية ..
فى هذه الحالة .. ألجأ لأذنى وأدندن الجملة اللحنية .. فأجد نفسى إرتكزت على المقام المقصود ..
وفى هذه الأغنية بالذات .. عمد الملحن لإستعمال جنس الكرد كثيراً .. مما أربك حسابات الكثيرين ..
وهناك الكثير ممن لا يعرفون أن للنهاوند أشكال متعددة .. ويعتقدون أن النهاوند الطبيعى فى موسيقانا الشرقية .. هو نفسه الدو مينور فى الموسيقى الغربية ..
وفى الحقيقة أن النهاوند الشرقى هو النهاوند الحجازى .. وليس الكردى المعروف بالمينور ..
بدليل أن العجم هو نفسه الدو ميجور .. مع تغيير درجة الركوز للعشيران لدواعى التميز الشرقى ..
أشكرك أخى العزيز وأتمنى وجودك دائماً فى مثل هذه الإستفسارات ..
__________________
مع تحياتى .. محمد الألآتى .. أبو حسام .