أستاذنا الدكتور عبد الحميد سليمان
  
هذه درةٌ تالية تنضدّها بعقد هداياك 
لآل البن الكرام
 (بلدياتك)
،  
 
أخذتني إلى أجواء رائعة أستاذنا جمال الغيطاني : الزيني بركات
 
حيث الوقوف المتمرّس بين التأريخ الموثق و القصّ
 
فلا يجير أحدهما على الآخر
 
،
ربما - أيضاً - ما استحضر ، الزيني بركات ، لمخيلتي ....
زمن الأحداث 
 
بينما تبقى لغتك المتفردة بعبق التراث ، رايةً تلوح على هامة نصوصك
 
،
 
و كما تفضل سيّدي الدكتور أنس 
أدعوا الأحبة إلى قراءةٍ متأنيّة لمزيدٍ من المتعة
 
،
 
لا حـُرمنا إبداعك سيّدي
 
 
 
.
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________
				أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم