شاعرتنا الرقيقة ؛و قمر منتدانا المضئ قرات القصيدة كما كتبتها واعدت قراتها مرة اخرى ولكن من ختام القصيدة الى المبتدا فوجدتهامنظومة كعقد اللؤلؤ لا يهم باى الحبات نبدا انها الصدق المتكامل فماذا لو قراناها هكذا
ذاع سرى على الملا وضميرى بما ضمر ان تسلنى فانت لى غايتى فى العمر لوعة الحب خمرة وفؤادى بها اختمر وهيامى كغيمة عندما غيثها انهمر وشعورى بفرحتى مثله النور قد غمر ايكة الشوق اثمرت فمتى تقطف الثمر شعلة الحب فى دمى حببت لى رؤى السمر قمر انت يا قمر والهوى خير من امر
هكذا تقرا القصيدة اكثر من مرة ؛بلا ملل و لا كلل تقبلى تحياتى يا نهر المشاعرالمتدفق القا